جاستن تيمبرليك خائف على جولته.. والسبب معجبي بريتني سبيرز
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: من المقرر أن يبدأ جاستن تيمبرليك جولته الموسيقية الأميركية لأول مرة منذ خمس سنوات في وقت لاحق من هذا الشهر، إلا أن مصادر مطلعة أشارت إلى أنّه يشعر بالقلق من رد الفعل العنيف الذي قد يصدر عن المعجبين المخلصين لحبيبته السابقة، بريتني سبيرز.
فبحسب مجلة “In Touch Weekly”، يخشى النجم الأميركي أن يحول معجبو النجمة جولته إلى “كارثة” بعد الادعاءات التي أطلقتها سبيرز بشأنه في مذكراتها “The Woman in Me”، بحيث وصفته سبيرز بالخائن “المتسلسل”، كاشفة أنه أقنعها بإجراء عملية الإجهاض بعدما حملت بشكل غير متوقع.
وقال أحد المصادر للمجلة: “لقد واجه جاستن بالفعل رد فعل عنيفاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي وتلقى ضربة لسمعته كـ”الرجل اللطيف” الذي حاول دائماً رعايتها. والآن سيضع نفسه تحت تدقيق العالم، وهو قلق جداً من أن تتحول هذه الجولة إلى كارثة”.
وادعى المصدر أنّ تيمبرليك قد يتناول الادعاءات التي أطلقتها سبيرز في كتابها خلال أولى أيّام جولته الموسيقية “على أمل أن تختفي جميعها” شارحاً: “ما كشفته بريتني وضع جاستن في موقف حرج. إنه خائف حقاً من أن يلاحقه معجبوها خلال هذه الجولة”.
main 2024-04-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
25 ألف متظاهر ينددون في فالنسيا الإسبانية بإدارة كارثة الفيضانات
تظاهر نحو 25 ألف شخص في مدينة فالنسيا الإسبانية، السبت، للمطالبة مجددا باستقالة رئيس المنطقة كارلوس مازون الذي تعرض لانتقادات بسبب تعامله السيئ مع الفيضانات المميتة التي وقعت في 29 أكتوبر.
بعد خمسة أشهر من الفيضانات التي خلفت 235 قتيلا في جنوب شرق إسبانيا، بينهم 227 في منطقة فالنسيا وحدها، ندد المتظاهرون باستمرار مازون في المنصب، علما أنهم يتظاهرون ضده في اليوم التاسع والعشرين من كل شهر.
وهتف المتظاهرون « مازون إلى السجن » و »لا ننسى ولا نسامح » و »العدالة لجميع الضحايا »، رافعين صورا للضحايا ولافتات تحمل صورة مازون المنتمي إلى الحزب الشعبي (يمين) ويداه ملطختان بالدماء.
هذه التظاهرة، وهي السادسة منذ الفيضانات، دعت إليها 200 جمعية ونقابة، خصوصا من قطاع خدمات الطوارئ. وناهز عدد المشاركين 25 ألف متظاهر، بحسب الأرقام الرسمية.
ويتهم السكان الحكومة الإقليمية بعدم إعطائهم تحذيرا مبكرا بشأن خطر الأمطار الغزيرة، رغم التحذير الذي أصدرته الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية في الصباح الباكر. ويتهمون السلطات أيضا بالتأخر في توزيع المساعدات.
وبحسب القضاء الإسباني، فإن غالبية الضحايا كانوا قد لقوا حتفهم بالفعل، إما غرقا في منازلهم أو بعد أن جرفتهم المياه، عندما تم إرسال التنبيه إلى الهواتف المحمولة للسكان.
ورفض كارلوس مازون الذي لم يقدم حتى الآن تفسيرا واضحا لجدول أعماله في يوم المأساة، مرارا الدعوات إلى استقالته قائلا إنه يريد إكمال ولايته حتى عام 2027.
كلمات دلالية اسبانيا فالينسيا فيضانات