جاستن تيمبرليك خائف على جولته.. والسبب معجبي بريتني سبيرز
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: من المقرر أن يبدأ جاستن تيمبرليك جولته الموسيقية الأميركية لأول مرة منذ خمس سنوات في وقت لاحق من هذا الشهر، إلا أن مصادر مطلعة أشارت إلى أنّه يشعر بالقلق من رد الفعل العنيف الذي قد يصدر عن المعجبين المخلصين لحبيبته السابقة، بريتني سبيرز.
فبحسب مجلة “In Touch Weekly”، يخشى النجم الأميركي أن يحول معجبو النجمة جولته إلى “كارثة” بعد الادعاءات التي أطلقتها سبيرز بشأنه في مذكراتها “The Woman in Me”، بحيث وصفته سبيرز بالخائن “المتسلسل”، كاشفة أنه أقنعها بإجراء عملية الإجهاض بعدما حملت بشكل غير متوقع.
وقال أحد المصادر للمجلة: “لقد واجه جاستن بالفعل رد فعل عنيفاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي وتلقى ضربة لسمعته كـ”الرجل اللطيف” الذي حاول دائماً رعايتها. والآن سيضع نفسه تحت تدقيق العالم، وهو قلق جداً من أن تتحول هذه الجولة إلى كارثة”.
وادعى المصدر أنّ تيمبرليك قد يتناول الادعاءات التي أطلقتها سبيرز في كتابها خلال أولى أيّام جولته الموسيقية “على أمل أن تختفي جميعها” شارحاً: “ما كشفته بريتني وضع جاستن في موقف حرج. إنه خائف حقاً من أن يلاحقه معجبوها خلال هذه الجولة”.
main 2024-04-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كارثة تهز ليون.. العملاق الفرنسي يهبط إلى الدرجة الثانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت المديرية الوطنية للرقابة الإدارية (DNCG) قرارًا مفاجئًا يقضي بهبوط نادي أولمبيك ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي بشكل مؤقت.
يأتي قرار هبوط ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي في ظل أزمة مالية خانقة يعاني منها النادي، حيث بلغت ديونه 505 ملايين يورو.
ويعد هذا القرار بمثابة صفعة قوية لنادي ليون الذي يحتل حاليًا المركز الخامس في الدوري الفرنسي «ليج 1» برصيد 18 نقطة، كما أنه ينافس في الدوري الأوروبي، ويحتل المركز التاسع برصيد 7 نقاط.
هبوط ليون إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي رسميًاوجاء قرار المديرية الوطنية للرقابة الإدارية، بحظر ليون من إجراء أي تعاقدات في فترة الانتقالات الشتوية المقبلة بسبب وضعه المالي.
ويتحول الهبوط المؤقت إلى هبوط دائم خلال نهاية الموسم في حال فشل النادي في حل مشاكله المالية خلال الفترة القادمة.
يتسبب هبوط ليون إلى الدرجة الثانية في خسائر فادحة للنادي، سواء على المستوى المالي أو الرياضي.
فمن المتوقع أن يؤدي ذلك إلى رحيل عدد كبير من اللاعبين الأساسيين، وتراجع كبير في الإيرادات، بالإضافة إلى التأثير السلبي على سمعة نادي ليون.