الفن و المشاهير وصول ناصيف زيتون الى تونس وسط استقبال حار وهكذا وصف جمهور قرطاج ..
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، وصول ناصيف زيتون الى تونس وسط استقبال حار وهكذا وصف جمهور قرطاج،وصل يوم أمس الفنان ، ناصيف زيتون ، إلى تونس استعداداً لإحياء حفله يوم 29 تموز 2023 .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر وصول ناصيف زيتون الى تونس وسط استقبال حار وهكذا وصف جمهور قرطاج .
وصل يوم أمس الفنان ، ناصيف زيتون ، إلى تونس استعداداً لإحياء حفله يوم 29 تموز 2023 على مسرح مهرجان قرطاج الدولي .
ويشار أن ادارة مهرجان قرطاج الدولي أعلنت منذ أسبوع عن نفاذ جميع تذاكر حفل الفنان ناصيف زيتون من جميع نقاط البيع.وعند وصوله الى الأراضي التونسية تلقى إستقبالاً رائعاً في مطار قرطاج من قبل الجمهور والصحافة وعبر ناصيف عن سعادته قائلاً:" الصراحة أنا مبسوط كتير ومتشوق كتير دائماً قرطاج اله ذكرى براسي و طابع ونكهة اخرى قرطاج وجمهور قرطاج" ورد أحد التونسيين : "نحبك برشا" ،ليرد عليه ناصيف هيدي نعمة من الله والله"
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وصول ناصيف زيتون الى تونس وسط استقبال حار وهكذا وصف جمهور قرطاج .. وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
(هذا وقت الاصطفاف)
المؤامرات لا تتوقف من حولنا.. فى غزة ولبنان وسوريا وليبيا بل وحتى فى اليمن السعيد لم يسلم من المؤامرات!!
باختصار كل حدودنا ملتهبة ومشتعله.. والنار توشك أن تمسك بملابسنا.. لن يسلم أحد من تلك المخاطر.. وهذه المؤامرات التى لا تنتهى.. كل يوم اشتعال حريق فى جزء غال من الأمة العربية!!
لهذا علينا أن نستيقظ من غفلتنا.. وأن نتوقف عن إطلاق الشعارات المحفوظة.. مثلما يردد البعض بكل غباء أن مصر غير سوريا.. وهذا غباء منقطع النظير.. فقد سبق أن قالوا بذلك إبان الثورة التونسية.. فقالوا مصر غير تونس.. وماهى إلا أيام قليلة وانتقلت ألسنة اللهب من تونس لمصر.. ثم ليبيا وغيرها!!
لهذا كله ينبغى أن نستيقظ وأن نفوق من غفلتنا.. ونستعد لإطفاء أى شعلة حريق تنشب هنا أو هناك!!
كما أن تبريد الجبهة الداخلية.. ونزع فتيل أى أزمة قبل نشوبها هو الكفيل بتحقيق الأمن والأمان والاستقرار لهذا الوطن المستهدف!!
لأن كل جبهات التآمر تدرك أن العرب بدون مصر لاشىء.. وأن إسقاط مصر -لا قدر الل- كفيل بإسقاط الأمة العربية بأسرها فى حجرهم!!
ومن هنا فإننا نشدد على ضرورة تحقيق الاصطفاف الوطنى.. لحماية الجبهة الداخلية فى مصر ضد أى غدر أو تآمر، فالمطلوب من السلطة إطلاق الحريات وتحقيق المصالحة الوطنية بأسرع وقت.. مع كل من تلوثت أياديهم بالدماء.. فليس كل معارض خائن وعميل وكاره للوطن!!!
أيضًا على الشعب أن ينسى مراراته.. وأن يحرص على توحيد الجبهة الداخلية للوطن.. لأنها صمام الأمان ضد كل يد تتآمر على هذا الوطن الطيب.
حفظ الله مصر من كل شر.