بدأت منصة شاهد الالكترونية بالترويج لعملها المعرب عن دراما تركية لعبة حب والقادم للجمهور بعد الموسم الرمضاني الحالي وتحديدًا يوم 14 ابريل المقبل.

اقرأ ايضاًالكشف عن موعد عرض "لعبة حب" النسخة المعربة من "حب للإيجار"

وقامت المنصة من خلال فيديوهات قصيرة بالتعريف على أسماء الشخصيات للنجوم المشاركين في بطولة المسلسل من أبرزهم معتصم النهار ونور علي والفنانة شكران مرتجى.

مسلسل لعبة حب مقتبس من الدراما التركية حب للإيجار

كشفت المنصة من خلال الفيديوهات عن أسماء الشخصيات حيث ستقدم الفنانة السورية نور علي دور سما وهي شخصية ديما التي قدمتها الفنانة التركية التشبن سانغو في العمل ورافق الفيديو تعليق: "انتظروا شخصية سما في مسسلل لعبة حب وذلك ابتداء من 14 أبريل المقبل".

وديما هي فتاة بسيطة تعيل أسرتها المكونة من جدتها وشقيقها، تتلقى عرض من ناريمان السيدة الثرية من اجل ايقاع عمر بحبها والزواج منه مقابل مبلغ مالي.

وبالفعل تدخل تنضم ديما للعمل في شركة عمر وتتمكن من ايقاعه بحبها لكنها تجد نفسها وقد وقعت في حبه لتبدأ العديد من الأحداث.

View this post on Instagram

A post shared by MBC1 (@mbc1)

أما الفنان السوري معتصم النهار فسيقدم في العمل دور مالك، وهي شخصية عمر التي قدمها الفنان التركي باريش اردوش في النسخة التركية.

وعمر هو شاب وسيم فقد والديه بحادث سير ويعيش مع جده في القصر، ويرغب الأخير بتزوجيه بشتى الطرق، ولكنه يرفض حتى يقع في حب ديما التي يكتشف لاحقًا انها دخلت حياته بسبب اتفاقية.

View this post on Instagram

A post shared by MBC1 (@mbc1)

أما الفنانة الفلسطينية شكران مرتجى من المقرر ان تجسد دور فريدة، وهي شخصية ناريمان التي قدمتها الفنانة التركية نرجس كومباسار في حب للإيجار.

اقرأ ايضاًجول لباد صاحب شخصية صبحي في مسلسل تاج حديث الجمهور.. أجمل صوره

وناريمان هي زوجة عم عمر، التي تحاول اقناع الجد بعدم بيع القصر، ويوافق بشرط تزويجه، لتقرر التعاقد مع ديما من اجل الحفاظ على المنزل.

View this post on Instagram

A post shared by MBC1 (@mbc1)


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: مسلسل لعبة حب أخبار المشاهير لعبة حب

إقرأ أيضاً:

مراجعات ريتا يتناول أجندة نتفليكس التي تثير غضب الجميع

وفقا للبرنامج فإن المنصة لم تواجه انتقادات من المجتمعات العربية فقط ولكنها أيضا أثارت مشاعر مجتمعات أخرى غير عربية ولا مسلمة بالنظر إلى تزايد مستوى الانحلال الأخلاقي والسلوكيات غير المقبولة التي تتضمنها أعمالها.

فعلى سبيل المثال، اعترض المجتمع التركي على مسلسل "فاماغوستا" الذي بثته المنصة خلال العام الجاري وتناول "الغزو التركي لمدينة فاماغوستا اليونانية سنة 1974".

وقال الأتراك إن المنصة قدمتهم بصورة جيش احتلال متوحش يقتل العزل ويروع المدنيين، بينما تقول تركيا إن هذه العملية كانت "عملية سلام لحماية القبارصة الأتراك".

وقد منع مجلس الإعلام السمعي والبصري التركي عرض المسلسل على المنصة في تركيا واعتبره تشويها لصورة البلاد.

وفي الهند، أثار مسلسل "سيكريد جيمز" الذي عرض سنة 2018 وتناول علاقات بين الساسة ورجال العصابات، مما دفع أحد نواب البرلمان للتقدم بشكوى رسمية ضد بطل المسلسل نواز الدين صديق.

كما أحدث المسلسل أزمة مع طائفة "السيخ" بسبب مشهد يقوم فيه البطل بخلع السوار المعدني (الكارا) ويلقي به على الأرض، وهو سوار يعني الالتزام بالتعاليم الأخلاقية لهذه الطائفة.

ووصل الأمر إلى دولة الاحتلال أيضا التي دعت لمقاطعة "نتفليكس" بسبب عرضها 21 فيلما فلسطينيا خلال العام 2021 بينهم فيلم "فرحة" الذي يتناول نكبة 1948 وما صاحبها من تطهير عرقي للقرى الفلسطينية.

ترويج للمثلية والخيانة

أما العالم العربي، فاصطدم مع نتفليكس عندما عرضت مسلسل "جن" الذي فشل جماهيريا بشكل كبير ووُصف بأنه "غير أخلاقي" وتضمن كما كبيرا من الشتائم والألفاظ النابية.

ووفقا لريتا، فإن هذا الترويج للألفاظ النابية على أنها كسر التابوهات كان يخفي وراءه محاولة لنشر هذه الطريقة البذيئة للحوار في المجتمعات خصوصا وأنه كان مسلسلا شبابيا بامتياز.

كما تلقى مسلسل "أصحاب ولا أعز" -وهو تعريب للفيلم الإيطالي "بيرفكت سترينجرز"- والذي أحدث ضجة كبيرة بسبب تناول موضوعات مرفوضة أخلاقيا في المجتمعات العربية، وهي طريقة تعتبرها نتفليكس وسيلة للدعاية.

وحسب مقدمة البرنامج، فإن نتفليكس لا يعنيها رفض المجتمعات ولا انتقادها لما تقدمه بقدر ما يعنيها الحديث الدائر حول العمل لأنه يدفع كثيرين للبحث عنه ومشاهدته.

ويمكن خطر نتفليكس -حسب البرنامج- في أنها تقدم أعمالا تخاطب الأعمار الصغيرة ويتم تقديمها وتصويرها بطريقة جديدة وجذابة ومتطورة وتبدو أقرب للواقع، رغم ما فيها من خطورة.

من بين هذه الأعمال مثلا، مسلسل "13 Reasons Why" الذي يتناول قصة فتاة تنتحر بسبب إشاعة روجها أحد زملائها في المدرسة، فقد أثبتت دراسة أعدتها جامعة "ميشيغان" أن دوافع الانتحار زادت لدى المراهقين الذين شاهدوا المسلسل لدرجة أن الحكومة الكندية منعت الحديث عن المسلسل في المدارس.

كما أثبتت دراسة مجتمعية أجريت في مصر قالت إن 60% من المشاركين فيها "يرون أن نتفليكس تضيع الوقت وتروج للمثلية وتبرر الخيانة الزوجية وتقدم جرعة كبيرة من العنف والقتل".

وإلى جانب ذلك، فإن تقييم السن على المنصة يمثل مشكلة أخرى، لأنها تقدم أعمالا لمراهقين في الـ16 بينما هي لا تتناسب إلا مع من هم فوق الـ18. كما إن هناك الكثير من الأعمال التي قدمتها المنصة وقال المشاهدون إنها تروج للانحلال الأخلاقي بشكل واضح.

19/11/2024-|آخر تحديث: 19/11/202406:35 م (بتوقيت مكة المكرمة)

مقالات مشابهة

  • "شخصية كريهة لكنها جذابة".. محمد عبده يكشف للفجر الفني كواليس مسلسل "رقم سري" (خاص)
  • تامر كروان: مسلسل لعبة نيوتن خلاني أبعد عن التقليدية
  • إلى التي تجسد كرامة هذه المنطقة... هكذا عايد ماكرون السيدة فيروز في عيدها
  • نور إيهاب توجه رسالة للجمهور بعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل "6 شهور".. ماذا قالت؟
  • أبرزهم «إليسا ولطيفة».. نجوم الفن يوجهون التهنئة لفيروز في عيد ميلادها الـ90
  • نادين نجيم: "أنا مش شبه أنجلينا جولي وطلاقي كان لأسباب شخصية"
  • أشهر ألعاب الكمبيوتر القديمة التي لا تزال تلاقي شعبية في 2024
  • نجاح أول إقلاع وهبوط لمسيّرة بيرقدار تي بي 3 التركية على سفينة (شاهد)
  • مراجعات ريتا يتناول أجندة نتفليكس التي تثير غضب الجميع
  • مصر تتربع على عرش التجديف الإفريقي (شاهد)