زعيم المعارضة الإسرائيلية يتوجه إلى واشنطن في زيارة سياسية
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، سوف يتوجه الليلة في زيارة سياسية إلى واشنطن.
ووفقا للصحيفة يلتقي لابيد خلال الزيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان.
بالإضافة إلى ذلك، سيجتمع لابيد أيضا مع زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ بن كاردين، والسيناتور الجمهوري ليندسي جراهام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن جيك سوليفان
إقرأ أيضاً:
صفقة معادن موسعة تطل ثانية.. وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن أميركا
فقد أوضح مصدر أوكراني مطلع اليوم الاثنين أن فريقاً من كييف سيتوجه إلى الولايات المتحدة في وقت مبكر من هذا الأسبوع لمناقشة صفقة المعادن، حسبما نقلت وكالة رويترز.
وكانت وزيرة الاقتصاد الأوكرانية يوليا سفيريدينكو أوضحت سابقا أن بلادها تعتزم إرسال فريق إلى واشنطن القادم لبدء مفاوضات بشأن مسودة جديدة لاتفاق من شأنها أن تمنح واشنطن إمكانية الوصول إلى الموارد المعدنية النادرة في أوكرانيا.
كما أوضحت أن "مسودة الاتفاق الجديدة المقدمة من الولايات المتحدة تظهر أن النية لإنشاء صندوق أو إقامة استثمار مشترك لا تزال قائمة".
ومن المقرر أن يضم وفد كييف ممثلين عن وزارات الاقتصاد والشؤون الخارجية والعدل والمالية.
صفقة موسعة أتى ذلك، بعدما اقترحت إدارة ترامب مؤخرا صفقة معادن أكثر توسعًا، فيما عمدت السلطات الأوكرانية إلى مراجعتها في الأيام الأخيرة.
كما جاء بعدما أدت المفاوضات طويلة الأمد بشأن التوصل لاتفاق بخصوص المعادن بالفعل إلى توتر العلاقات بين كييف وواشنطن، بعدما كان الطرفان يستعدان في فبراير لتوقيع اتفاق إطار لكن الخطة تعثرت بعد اجتماع مثير للجدل في المكتب البيضاوي بين ترامب، ونائبه جي دي فانس، من جهة والرئيس الأوكراني من جهة أخرى.
يذكر أنه بعد تسريب مسودة الاتفاق الجديدة من جانب بعض أعضاء البرلمان الأوكراني، انتقدها معارضون واعتبروها محاولة لتجريد كييف من سيطرتها على مواردها الطبيعية وبنيتها التحتية.
ووفقا للوثيقة المسربة، فإن المسودة الجديدة تشمل ليس فقط المعادن النادرة، بل أيضا الغاز والنفط. مع ذلك، التزم المسؤولون الأوكرانيون بالحذر في التعليق على محتويات المسودة، مؤكدين أنها تعكس حاليا موقف طرف واحد فقط