" كارثة بيئية محتملة ".. 500 سيارة كهربائية على متن سفينة شحن مشتعلة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كارثة بيئية محتملة 500 سيارة كهربائية على متن سفينة شحن مشتعلة، واصلت السلطات الهولندية والفرق المختصة جهودها الجمعة للحؤول دون وقوع كارثة بيئية محتملة قباله السواحل الشمالية للبلاد على متن سفينة محملة بمئات .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات " كارثة بيئية محتملة ".
واصلت السلطات الهولندية والفرق المختصة جهودها الجمعة للحؤول دون وقوع كارثة بيئية محتملة قباله السواحل الشمالية للبلاد على متن سفينة محملة بمئات السيارات الكهربائية ما زال حريق مجهول السبب مندلع فيها لليوم الثالث.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل " كارثة بيئية محتملة ".. 500 سيارة كهربائية على متن سفينة شحن مشتعلة وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: سيارة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
1.2 تريليون دولار خسائر محتملة.. "ديب سيك" الصيني يزلزل شركات التكنولوجيا الغربية
الرؤية- الوكالات
حذر خبراء اقتصاديون من أن استمرار خسائر أسهم التكنولوجيا في البورصات الأمريكية والبريطانية والأوروبية، بسبب التفوق المتزايد لتطبيق "ديب سيك" الصيني للذكاء الاصطناعي على شركات الذكاء الاصطناعي الغربية، سوف يُبكد هذه الأسهم خسائر في القيمة السوقية بما يصل إلى 1.2 تريليون دولار.
وهزت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة "ديب سيك" أسواق التكنولوجيا العالمية اليوم الإثنين، مما أثار شكوكًا حول هيمنة الولايات المتحدة التكنولوجية.
وقال في سيرن لينغ، المدير الإداري في "يونيون بانكير بريفية": "تظهر (ديب سيك) أنه من الممكن تطوير نماذج ذكاء اصطناعي قوية بتكاليف أقل. وهذا قد يؤدي إلى تقويض جدوى الاستثمار في سلسلة التوريد الكاملة للذكاء الاصطناعي، والتي تعتمد على الإنفاق المرتفع من قبل حفنة من الشركات العملاقة".
وجرى تداول نحو 278 ألف عقد مستقبلي لمؤشر "ناسداك 100" عند الساعة 06:18 صباحًا بتوقيت نيويورك، وهو ما يعادل نحو ثلاثة أضعاف متوسط التداول خلال 30 يومًا لهذا الوقت من اليوم، وفقًا لبيانات جمعتها وكالة بلومبرج.
ويُعد نموذج الذكاء الاصطناعي من شركة "ديب سيك"، التي أسسها رئيس صندوق التحوط الكمي ليانغ وينفينغ، منافسًا قويًا لآخر إصدارات شركتي "أوبن إيه آي" و"ميتا بلاتفورمز". ووصف المستثمر مارك أندريسن النموذج بأنه "واحد من أكثر الإنجازات الرائعة والمذهلة".
يتميز تطبيق بعرضه لطريقة عمله والمنطق الذي يتبعه أثناء معالجة استفسارات أو طلبات المستخدمين المكتوبة. وأُطلق النموذج خلال الأسبوع الماضي، وتصدر تصنيفات متجر التطبيقات الخاص بشركة "أبل"، حيث أشاد المستخدمون بشفافيته.
وصبّ ذلك في صالح أسهم الشركات الصينية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، حيث قفزت أسهم شركة "ميريت إنترأكتف" (Merit Interactive) المدرجة في البر الرئيسي بالحد الأقصى اليومي. وتُعد الشركة من أبرز المرتبطين بـ"ديب سيك" بعدما ذكرت في وثائق سابقة أنها دمجت نموذج الشركة المحلية للذكاء الاصطناعي في أنشطة التسويق الخاصة بها. وفي هونغ كونغ، ارتفع مؤشر "هانغ سينغ" لأسهم التكنولوجيا بنحو 2% قبل عطلة رأس السنة القمرية هذا الأسبوع.
وعلى النقيض من ذلك، تراجعت أسهم شركات الذكاء الاصطناعي في أماكن أخرى من العالم مع إعادة المستثمرين تقييمهم لافتراضات حول قدرات الحوسبة والطاقة. وانخفض سهم شركة "سيمنز إنرجي" (Siemens Energy)، إحدى الشركات القليلة المستفيدة من الذكاء الاصطناعي في أوروبا، بنسبة 22%.
وقال نيرغونان تيروتشلفام رئيس قسم المستهلكين والإنترنت في شركة "أليثيا كابيتال" السنغافورية: "نموذج (ديب سيك) يشكل تحديًا كبيرًا للنظرية القائلة بأن النفقات الرأسمالية والتشغيلية الضخمة التي تكبدها وادي السيليكون هي الطريقة الأكثر ملاءمة لمواكبة الاتجاه في الذكاء الاصطناعي. إنه يثير تساؤلات حول الموارد الضخمة التي جرى تخصيصها لهذا القطاع".
ويتزامن تراجع العقود المستقبلية لمؤشر "ناسداك" مع بداية أسبوع حافل بنتائج الأرباح لشركات التكنولوجيا الكبرى، بما في ذلك "آبل" و"مايكروسوفت". ومن المتوقع أن تباطؤ وتيرة نمو الأرباح، في حين أن التقييمات لا تزال مرتفعة، مما يثير القلق مجددًا حول الارتفاع الكبير الذي شهده القطاع بسبب الذكاء الاصطناعي.
ويُتداول مؤشر ناسداك 100 عند مكرر ربحية يبلغ 27 ضعفًا، مقارنة بمتوسطه على مدار ثلاث سنوات البالغ 24 ضعفًا. أما شركة "إنفيديا" فتُتداول عند 33 ضعفًا، وهو ما يقل بشكل طفيف عن متوسطها على مدى ثلاث سنوات.
ويلقي إطلاق نموذج "ديب سيك" بظلال جديدة من الشك، ويتحدى الفكرة السائدة بأن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الصين متأخرة بسنوات عن نظيراتها الأميركية. كما أن القيود التجارية التي فرضتها واشنطن حالت دون حصول الصين على الرقائق الأكثر تقدمًا، لكن نموذج "ديب سيك" تم بناؤه باستخدام تقنية مفتوحة المصدر يسهل الوصول إليها.
وقالت شارور تشانانا كبيرة استراتيجيي الاستثمار في "ساكسو ماركتس": "بينما تتمتع الشركات الرائدة حاليًا مثل (إنفيديا) بموطئ قدم قوي، فإن ذلك يذكرنا بأن الهيمنة في مجال الذكاء الاصطناعي ليست أمرًا مضمونًا؛ حيث إن ظهور نموذج (ديب سيك) الصيني يشير إلى أن المنافسة تزداد حدة، وعلى الرغم من أنه قد لا يشكل تهديدًا كبيرًا الآن، إلا أن المنافسين المستقبليين سيتطورون ويتحدون الشركات الكبرى بشكل أسرع. وإعلان نتائج أرباح شركات التكنولوجيا هذا الأسبوع سيشكل اختبارًا حاسمًا".