فان دايك يختار أصعب أربعة مهاجمين واجههم في مسيرته
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
اختار الدولي الهولندي فيرجيل فان ديك، قائد نادي ليفربول الإنجليزي لكرة القدم قائمة بأسماء أصعب أربعة مهاجمين واجههم خلال مسيرته الاحترافية.
وساعد فان دايك الذي انضم إلى ليفربول مقابل 75 مليون جنيه إسترليني في عام 2018، فريقه الإنجليزي للتتويج بالدوري الإنجليزي الممتاز، ودوري أبطال أوروبا، وكأس الاتحاد الإنجليزي، وكأس الرابطة، وكأس العالم للأندية.
اختار فان دايك كلا من نجم برشلونة السابق وإنتر ميامي الحالي، ليونيل ميسي، ومهاجم مانشستر سيتي الحالي، الدولي النرويجي إيرلينغ هالاند، والمهاجم السابق لمان سيتي أيضا الأرجنتيني سيرجيو أغويرو، وهداف تشيلسي السابق، الفرنسي أوليفييه جيرو، لكنه استبعد البرتغالي كريستيانو رونالدو.
وخلال فترة تواجده في ملعب "أنفيلد"، لعب فان دايك ضد رونالدو في عدد من المناسبات بما في ذلك نهائي دوري أبطال أوروبا 2018، لكن المدافع الهولندي لم يضم مهاجم النصر السعودي الحالي إلى قائمة أصعب أربعة مهاجمين واجههم خلال مسيرته.
وقال فان دايك في حديثه عبر بودكاست "The Rest Is Football"، إن سبب اختياره هالاند وأغويرو وجيرو، حيث قال: "أود أن أقول إن إيرلينغ هالاند خصم صعب للغاية، فهو قوي جدا، ومهاجم من العصر الحديث.. إنه مباشر.. إذا أعطيته مساحة صغير فسوف يعاقبك".
وأضاف: "الأمر نفسه بالنسبة لأغويرو. لم يسجل العديد من الأهداف أمامنا، لكن منذ أن لعبت ضده عندما كنت في ساوثهامبتون، كان بإمكانه إنهاء المباراة بيساره أو يمينه، وكان عليك دائما أن تكون في أفضل حالاتك".
ولم يكن جيرو غزير الإنتاج خلال فترة وجوده في الدوري الإنجليزي الممتاز، لكن فان دايك أوضح ما جعل المهاجم الفرنسي خصما صعبا، وقال: "كان لاعبا مرتبطا في ذلك الوقت مع (إيدين) هازارد في (تشيلسي). كان هازارد دائما هو الذي يمنحه الكرة".
وأردف: "لقد سجل أيضا أهدافا جيدة ضدي. لقد شعرت دائما أنه لن يسجل، لكنه في النهاية كان يتمكن من ذلك".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية فان دايك ميسي ميسي كرة القدم فان دايك رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فان دایک
إقرأ أيضاً:
نجم منتخب مصر السابق يستغيث: المرض ينهش في جسدي.. أنقذوني قبل فوات الأوان
استغاث صابر عيد نجم غزل المحلة ومنتخب مصر السابق، على الهواء مباشرة، مطالبًا بالتدخل العاجل لحل أزمته الصحية التي يعاني منها منذ ثلاث سنوات.
جاء ذلك خلال ظهوره في برنامج تلفزيوني عبر شاشة (إم بي سي مصر)، حيث كشف عن تفاصيل رحلته مع المرض والصعوبات التي يواجهها في تلقي العلاج.
بداية الأزمة الصحية
وتحدث عيد عن معاناته مع المرض، موضحًا: "كان عندي ورم في رجلي منذ سنتين أو ثلاث سنوات، وبسببه خضعت لعملية جراحية في المحلة، والحمد لله الأمور كانت جيدة في البداية".
وأوضح أن المرض لم يتوقف عند هذا الحد، إذ اضطر لاحقًا للخضوع لـ30 جلسة إشعاع، إلى جانب جلسات العلاج الكيميائي وعلاج موجه.
وأضاف بحزن: "بعد فترة، الورم بدأ يظهر مرة أخرى، ثم تفاجأت بظهور ورم جديد في الرئة، مما زاد من معاناتي وجعلني غير قادر على الحركة تمامًا".
معاناة مع العلاج والتأمين الصحي
وأكد نجم غزل المحلة السابق، أنه يعاني بشكل كبير خلال رحلته العلاجية، مشيرًا إلى أنه كان يتلقى العلاج عبر التأمين الصحي، ولكنه واجه صعوبة كبيرة في الحصول على مواعيد للعلاج، قائلًا: "كنت أقوم الفجر لحجز دوري في المستشفى، لكن مشكلتي أنني لم أعد قادرًا على المشي".
كما أوضح أن الألم يزداد عليه يومًا بعد يوم، مشيرًا إلى أن شوقي غريب، مدرب منتخب مصر الأولمبي السابق، قدم له دعمًا كبيرًا وساعده في الوصول إلى معهد الأورام بمصر، حيث تم تحديد موعد لإجراء الفحوصات اللازمة في يوم 20 من الشهر الجاري.
الآلام تزداد والاستغاثة مستمرة
ولم يتمكن عيد من إخفاء ألمه خلال اللقاء، حيث قال: "أنا الآن أتكلم تحت تأثير المسكنات، لكن بمجرد انتهاء مفعولها لا أستطيع حتى الكلام".
وأوضح أن وزير الرياضة تواصل معه وساعده في الوصول إلى طبيب متخصص، لكن العلاجات التي يتلقاها لم تحقق أي تحسن في حالته.
وختم حديثه برسالة استغاثة قائلاً: "علمت أن المهندس هاني أبو ريدة سأل عني، وإن شاء الله يساعدني، وأي شخص يستطيع مساعدتي في إيجاد علاج سريع وفعال، سيكون جزاؤه عند الله، لأنني بصراحة تعبان جدًا".
هل تصل صرخة صابر عيد إلى المسؤولين؟
تظل حالة نجم الكرة المصرية السابق بمثابة جرس إنذار حول معاناة الرياضيين السابقين في الحصول على الرعاية الصحية اللازمة بعد الاعتزال، مما يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة في تقديم الدعم اللازم لهم، خاصة في مثل هذه الحالات الطارئة.