رئيس أركان الجيش الإيراني: عمر إسرائيل انتهى!
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
#سواليف
قال رئيس هيئة الأركان العامة بالجيش الإيراني #محمد_باقري، السبت، إن #الهجوم #الإسرائيلي على #القنصلية في #دمشق، لن يمر دون رد، محملا الولايات المتحدة الأمريكية المسؤولية الرئيسية عنه.
وأضاف باقري، خلال “مراسم تشييع الشهيد العميد في الحرس الثوري محمد رضا زاهدي”، الذي قتل مع آخرين بالغارة، “فلتعلم #إسرائيل أن عمرها قد انتهى وأن زوالها واضمحلالها بات قريبا”.
ولفت باقري إلى أن “#عملية_طوفان_الأقصى، التي شنتها حركة #حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، كانت عملية مصيرية، وشكلت هزيمة لا يمكن ترميمها للاحتلال الإسرائيلي”.
مقالات ذات صلة شواهد نفطية في بئر حمزة 18 والنتائج خلال أسابيع 2024/04/06واعتبر باقري أن ” #الاحتلال_الإسرائيلي غرق في مستنقع حرب غزة، ولا يمكنه الانسحاب منها أو متابعتها”.
وختم قائلا: “سيندم العدو على فعلته وطريقة الانتقام نحن من يحددها”.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني يوم الاثنين الماضي، مقتل 7 عسكريين في صفوفه، بينهم مستشاران كبيران، بغارة إسرائيلية استهدفت مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق، من دون أن تعلن إسرائيل رسميا مسؤليتها عن الغارة.
بدورها، أعربت واشنطن عن قلقها من احتمال نشوب حرب واسعة النطاق بين إيران وإسرائيل بعد استهداف تل أبيب القنصلية الإيرانية في دمشق.
في غضون ذلك، أكد الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله أن “الرد الإيراني آت لا محالة”، موضحا أن “حماقة نتنياهو في القنصلية الإيرانية بدمشق ستفتح باب حسم المعركة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محمد باقري الهجوم الإسرائيلي القنصلية دمشق إسرائيل عملية طوفان الأقصى حماس الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يسلم دمشق جثامين 3 قتلى سوريين
سلم الجيش اللبناني اليوم الإثنين إلى السلطات السورية جثامين ثلاثة سوريين قتلوا خلال اشتباكات على الحدود.
وقال الجيش اللبناني، في تغريدة على حسابه بمنصة إكس اليوم ، :"بعد مقتل سوريين وإصابة آخر عند الحدود اللبنانية السورية في محيط منطقة القصر - الهرمل، نقل الجريح إلى أحد المستشفيات للمعالجة وما لبث أن فارق الحياة".
وأضاف أنه "على أثر ذلك نفذ الجيش تدابير أمنية استثنائية، وأجرى اتصالات مكثفة منذ ليل أمس حتى ساعات الصباح الأولى، وسلم بنتيجتها الجثامين الثلاثة إلى الجانب السوري".
وأشار إلى أنه "في موازاة ذلك، تعرضت قرى وبلدات لبنانية في المنطقة للقصف من جهة الأراضي السورية، فردت الوحدات العسكرية على مصادر النيران بالأسلحة المناسبة، وعمدت إلى تعزيز انتشارها وضبط الوضع الأمني".
بتاريخ ٢٠٢٥/٣/١٦، بعد مقتل سوريَّين وإصابة آخر عند الحدود اللبنانية السورية في محيط منطقة القصر - الهرمل، نُقل الجريح إلى أحد المستشفيات للمعالجة وما لبث أن فارق الحياة. على أثر ذلك، نفذ الجيش تدابير أمنية استثنائية، وأجرى اتصالات مكثفة منذ ليل ١٦-٢٠٢٥/٣/١٧ حتى ساعات الصباح… pic.twitter.com/WktykTRMwx
— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) March 17, 2025ولفت إلى "استمرار الاتصالات بين قيادة الجيش والسلطات السورية لضبط الأمن والحفاظ على الاستقرار في المنطقة الحدودية".