نقابات أساتذة وعمال جامعة المسيلة يطالبون بالتدخل العاجل للوزارة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
استنكرت نقابات أساتذة وعمال جامعة محمد بوضياف بالمسيلة، الوضعية التي آلت إليها الجامعة. في ظل حالة التذمر والغليان. والتي تتطلب التدخل العاجل لحل المشاكل العالقة. خصوصا وأن الأوضاع تزداد تعقيدا وسوءا يوما بعد يوم. مما حالت دون السير الحسن لمختلف المصالح التابعة للجامعة.
وحسب البيان لنقابات (الكناس والسناباب والسناباس)، فإن الوضع الراهن بالجامعة يسوده عدم إحترام السلم الإداري.
وكذا شغور مناصب عليا حساسة على مستوى إدارة الجامعة بسبب الاحالة على التقاعد او الاستقالة او انهاء المهام وفرض تسيير هذه المناصب عن طريق التكليف عوض التعيين.
للاشارة أوفدت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الأسبوع المنصرم لجنة تحقيق وزارية ترأسها المفتش العام للوزارة في ظل الازمة التي تعيشها الجامعة خاصة بين نقابات الاساتذة والعمال للاتحاد العام للعمال الجزائريين.والتي يرتقب نشر تقريرها لوضع حد لحالة الغليان والتذمر.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الزراعة تطلق 7 منافذ متنقلة لبيع منتجاتها بأسعار مخفضة للمواطنين
أطلقت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، صباح اليوم الأربعاء، 7 منافذ متنقلة محملة بالسلع والمنتجات الغذائية، من انتاج الجهات الإنتاجية التابعة للوزارة، للبيع للمواطنين بأسعار مخفضة.
إنفوجراف.. جهود مديريات الزراعة والطب البيطري خلال أسبوع
وقال الدكتور حسن الفولي رئيس الهيئة العامة للإصلاح الزراعي، أن ذلك يأتي تنفيذا لتوجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، بتخفيف العبء عن كاهل المواطنين، ومواصلة زيادة إنتاج المشروعات الإنتاجية التابعة للوزارة، وطرحه للبيع للمواطنين بأسعار مخفضة لرفع العبء عن كاهله، والمساهمة في خفض الأسعار بالحد من السلاسل الوسيطة.
وأضاف أن تم إطلاق المنافذ المتنقلة في إطار المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، واهتمامها بالجوانب الصحية والاجتماعية وتنمية الإنسان المصري، والحملة التي أطلقتها الهيئة : "إنتاجنا لأبنائنا" بالتزامن مع العام الدراسي، وزيادة الإقبال على المنتجات المختلفة.
وشاركت في القوافل الهيئة العامة للإصلاح الزراعي، وقطاع الإنتاج، والإدارة العامة للزراعات المحمية، حيث شملت: بيض المائدة، ومنتجات البقالة والبقوليات، واللحوم والدواجن والألبان ومنتجاتهم، فضلا عن الخضر والفاكهة، وذلك بأسعار مخفضة بنسبة ٢٥٪ عن الأسواق، حيث تمركزت السيارات في عدد من الميادين وأماكن تمركز المواطنين والعاملين.