الأسرة القرآنية الأولى: تكريم الرئيس تتويج لمسيرة حفظ القرآن الكريم في عائلتنا
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
التقى الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بالمكرمين من داخل مصر وخارجها في احتفال وزارة الأوقاف بليلة القدر اليوم السبت، بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، حيث هنأهم بتكريم الرئيس عبد الفتاح السيسي لهم، موجهًا الشكر للرئيس على رعايته للقرآن الكريم وأهله وحفظته، وعلى توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية (حفظه الله) برفع قيمة جائزة الأسرة القرآنية إلى 750 ألف جنيه بواقع 250 ألفًا لكل واحد من الأشقاء الثلاثة.
فيما وجه المكرمون كلمة شكر للرئيس عبد الفتاح السيسي أكدوا فيها أن تكريم سيادة الرئيس وسام على صدرهم، وحلم تحقق، حيث كانوا ينتظرون لحظة التكريم بفارغ الصبر، وأن فرحتهم هذا اليوم لا يمكن أن توصف، وأن مقابلة سيادة الرئيس بالنسبة لهم بمثابة الجائزة الكبرى.
ووجه أفراد الأسرة القرآنية الأولى الشكر الجزيل للرئيس عبد الفتاح السيسي على توجيهه الكريم برفع قيمة جائزة الأسرة القرآنية إلى 750 ألف جنيه، مؤكدين أن سيادة الرئيس يهتم بالقرآن الكريم وحفظته وأهله ويكرمهم أيما إكرام، وأن تكريم سيادة الرئيس لهم تتويج لمسيرة حفظ القرآن الكريم في عائلتهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأسرة القرآنية القرآن الكريم عبد الفتاح السیسی الأسرة القرآنیة سیادة الرئیس
إقرأ أيضاً:
فى ختام زيارته لمصر.. السيسي يودع ماكرون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ودع الرئيس عبد الفتاح السيسى نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون الذى اختتم زيارة رسمية لمصر استغرقت ثلاثة أيام.
وزار الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون مستشفى العريش العام للاطمئنان على المصابين الفلسطينيين
ووصل الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء في زيارة تاريخية
وفي سياق أخر عقد قادة مصر وفرنسا والأردن قمة ثلاثية في القاهرة حول الوضع الخطير في غزة ودعا القادة إلى عودة فورية لوقف إطلاق النار، لحماية الفلسطينيين وضمان تلقيهم المساعدات الطارئة الإنسانية بشكل فوري وكامل.
كما دعا القادة لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في ١٩ يناير الذي نص على ضمان إطلاق سراح جميع الرهائن والمحتجزين، وضمان أمن الجميع. وأكد القادة أن حماية المدنيين وعمال الإغاثة الإنسانية، وضمان إمكانية إيصال المساعدات بالكامل، التزامات يجب تنفيذها بموجب القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وعبر القادة الثلاث عن قلقهم البالغ بشأن تردي الوضع الإنساني في الضفة الغربية والقدس الشرقية، ودعا القادة إلى وقف كل الإجراءات الأحادية التي تقوض إمكانية تحقيق حل الدولتين وتزيد التوترات. كما شددوا على ضرورة احترام الوضع التاريخي القائم للأماكن المقدسة في القدس.
وأعرب القادة عن رفضهم لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وأية محاولة لضم الأراضي الفلسطينية.