في عيد ميلادها الـ 33.. صور أثارت الجدل لـ جميلة عوض
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
يصادف اليوم الـ 6 من إبريل عيد ميلاد الفنانة جميلة عوض، والتي أتمت عامها الـ 33.
وزني زاد لهذا السبب.. صور هدى الإتربي قبل وبعد تصدم الجمهور ببشرة سمراء وشعر أسود.. هنا الزاهد تثير ضجة بظهورها الأخير |شاهدوتحرص الفنانة جميلة عوض، على متابعة جمهورها بأحدث الصور والفيديوهات والأخبار عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وتفضل جميلة عوض، ارتداء الملابس الكاجوال والفساتين الأنيقة التي تكشف جمالها وأناقتها.
كما تميل جميلة عوض، إلى اختيار المكياج بألوان غير تقليدية تكشف جمال عيونها وتواكب صيحات الموضة.
كما تفضل جميلة عوض، اختيار الشعر الطويل وألوان الشعر البنية التي تتناسب مع لون بشرتها وتكشف جمالها أنوثتها.
وإليكم صور جميلة عوض
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جميلة جميلة عوض جمیلة عوض
إقرأ أيضاً:
أوكسفام تكشف عدد شاحنات المساعدات التي دخلت لشمال غزة
الثورة نت/..
كشفت منظمة “أوكسفام” غير الحكومية صباح اليوم الاثنين عدد شاحنات المساعدات التي سمح العدو الصهيوني بدخولها إلى شمال قطاع غزة.
وذكرت أوكسفام في بيان صحفي أن 12 شاحنة مساعدات إنسانية فقط وزعت الغذاء والماء في شمال غزة خلال شهرين ونصف الشهر منذ بدء الاحتلال عمليته الواسعة.
وأكدت أن هذا يدق ناقوس الخطر بشأن تدهور الوضع في القطاع المحاصر.
وقالت أوكسفام إن “تأخيرات متعمدة وعمليات عرقلة ممنهجة من جانب الجيش الإسرائيلي أدت إلى تمكين 12 شاحنة فقط من إيصال مساعدات إلى المدنيين الفلسطينيين الذين يتضورون جوعا”، بما يشمل عمليات التسليم.
وأوضحت أنها “من بين الشاحنات القليلة الـ34 المحملة بالغذاء والماء التي سمح لها بالدخول إلى محافظة شمال غزة خلال الشهرين ونصف الشهر الماضية”.
وبيت أوكسفام أنه “في حالة ثلاثة منها، وبمجرد توزيع الطعام والماء على المدرسة التي لجأ إليها سكان، تم إثر ذلك إخلائها وقصفها بعد ساعات قليلة”.
وأكدت أوكسفام أن الاحتلال منعها مع غيرها من المنظمات الإنسانية الدولية “بشكل مستمر من تقديم مساعدات حيوية” في شمال غزة منذ 6 أكتوبر، عندما كثفت إسرائيل قصفها.
وقدرت أن “آلاف الأشخاص لا يزالون معزولين في شمال قطاع غزة، ولكن مع منع وصول المساعدات الإنسانية، يستحيل إحصاؤهم على نحو محدد”.
وذكرت أنه “في بداية ديسمبر، كانت المنظمات الإنسانية العاملة في غزة تتلقى اتصالات من أشخاص ضعفاء محاصرين في منازل أو ملاجئ، وقد نفد لديهم الطعام والماء”.
ويوصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليته العسكرية الواسعة شمال القطاع والتي تؤكد منظمات دولية وجهات إسرائيلية أنها تهدف لتحقيق إبادة جماعية.