"ميناء دمياط": ارتفاع رصيد القمح إلى 15 ألف طن داخل صومعات القطاع الخاص
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية 9 سفن، وغادرت 7 سفن، بينما بلغ إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 37 سفينة.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 44179 طن، تشمل 7065 طن كلينكر و3750 طن مولاس و9865 طن يوريا صب و2141 طن اسمنت معبأ و5100 طن علف بنجر و16258 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 30349 طن، تشمل 15205 طن قمح و7500 طن خردة و5574 طن حديد و2070 طن ابلاكاش.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 1686 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الوارد 80 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 1176 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح إلى 54321 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 158195 طنًا.
كما غادر عدد 3 قطارات بحمولة إجمالية 3690 طن قمح متجهين إلى صوامع شبرا وكوم أبو راضي والقليوبية، وعدد 1 قطار بعد أن فرغ عدد 50 حاوية 20 قدم متجه إلى السخنة، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 4351 شاحنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميناء دمياط دمياط شاحنة حمولة حركة بضائع متنوعة البضائع العامة عدد السفن حركة الصادر من البضائع العامة حركة الوارد من البضائع العامة الوارد من البضائع العامة
إقرأ أيضاً:
فؤاد من إيطاليا: أنا ضد القطاع العام
أكد محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان المسلمين للشأن السياسي الليبي والمقيم في إيطاليا، أنه “ضد القطاع العام وأنه يجب أن يكون محدودًا” بحسب قوله.
وقال فؤاد، في منشور على فيسبوك، إنه في “قطاع الصحة، للتوضيح حتى لا يساء الفهم، أنا لست ضد القطاع الخاص بل أنا ضد القطاع العام والذى يجب أن يكون محدودا وأن يكون على مستوى جامعي وعالي التخصص فى مستشفيات محدودة وأيضا يجب أن يشمل المناطق النائية التي من الصعب أن يكون فيها مجال للخاص”، وفق كلامه.
وأضاف؛ “وقد عملت في بداية حياتي المهنية في عدد من المصحات في بداياتها وكان ملاكها من الأطباء الذين يحاولون النهضة بالقطاع الصحي آنذاك مثل الدكتور الفرجاني والقبرون والباروني وكانوا يعملون بكل جد لتحسين الخدمات الصحية السيئة آنذاك”، على حد تعبيره.
وأشار إلى أن “العالم اليوم يدعم القطاع الخاص وتشترى وزارة الصحة الخدمات من العيادات الخاصة لانها اكثر كفاءة واقل مصاريف واسرع للمريض”، بحسب قوله.
وأردف؛ “لكن أن يترك القطاع الخاص بدون أي تنظيم وبدون رقابة وبدون محاسبة وكأننا في سوق لبيع الخضار وبدون أي بروتوكولات تشخيصية «اللي ينوض بكرى يقرر وكل واحد يدير اللي يبيه» فهذه مهزلة وخصوصا أننا نشاهد النتائج الكارثية يوميا”، وفق كلامه.
وختم موضحًا؛ “في إيطاليا مثلا من الصعب أن يموت مريض أما في ليبيا كل يوم نشاهد أخبار من قبل إثر مرض لم يمهله طويلا.. فلماذا؟!”، بحسب تعبيره.
الوسومفؤاد من إيطاليا