مسلسل جودر الحلقة 27.. هل يصل ياسر جلال لكنز الحكيم شمندر؟
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
تصاعدت الأحداث في مسلسل جودر، حيث اجتمع الأخوة الأربعة بقيادة أحمد بدير، في قصر لهم بالمغرب، ليحددوا خطوات مساعدة جودر «ياسر جلال» على فك لغز كنز الحكيم شمندر تعويضًا له عما فقده من أموال، واعتقادا منهم بأنه حامي الكنز من قبيلة الشمعيين، فماذا سيحدث في مسلسل جودر الحلقة 12؟
وذهب الأخوة في الحلقة السابقة من المسلسل إلى «جودر» في البحيرة وطلبوا منه الواحد تلو الأخر أن يقيدهم ويلقيهم في البحيرة، ثمّ يأخذ الخيل خاصته ويتوجه للشيخ عبد الرحيم في سوق الخيل؛ ليبيعه له بـ100 دينار ذهب، ثمّ يعود لينام على البحيرة حتى اليوم التالي، ليتعجب من ذلك كثيرًا، لنرى ما سيحدث في مسلسل جودر الحلقة 12.
الحيرة التي أصابت جودر بسبب طلبات الأخوة، جعلته يتوجه على الفور للشيخ عبدالله الحطاب الذي كان يحميه منذ الصغر؛ لمعرفته بأنه حامي كنز الحكيم الشمندر ومفتاحه، ولكنه لم يخبره بشئ وإنما طلب منه التوجه لبحيرة قارون، لإتمام العهد الذي وعد به الأخوة، ليتعجب «جودر» من معرفته بما دار بينهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل جودر مسلسل جودر الحلقة 12 ياسر جلال الكنوز مسلسل جودر الحلقة
إقرأ أيضاً:
الحكيم يحذر من التدافع الذي يخلف نتائج صفرية تهدر الجهد والوقت
10 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: شدد رئيس تحالف قوى الدولة الوطنية، عمار الحكيم، على ضرورة تجاوز الخلافات والتعايش السلمي بين مختلف مكونات الشعب العراقي.
وذكر بيان لمكتبه، ان الحكيم زار قضاء بلد اليوم الخميس في ثاني أيام جولته في محافظة صلاح الدين والتقى في مضيف إمارة ربيعة، جمعا من شيوخ ووجهاء القضاء، وأعرب عن سعادته بزيارة بلد حيث تحتضن هذه المدينة جناب السيد محمد (رضوان الله تعالى عليه) إضافة إلى تضحيات هذه المدينة وعلاقتها التاريخية مع مرجعية الإمام الحكيم (قدس سره)، حيث استمرت هذه العلاقة مع أسرة الإمام الحكيم مع شهيد المحراب (قدس سرهما)، وقلنا إن بلد خط الصد الأهم بوجه الإرهاب”.
وأكد الحكيم، ان ” عزيز العراق (قدس سره) كان مهتما ببلد وأهلها وعشائرها، وكان يوصي برعايتهم وتمكينهم مع الاهتمام بالواقع الخدمي والتنموي، كما استذكر سيرة الراحل الحاج أيمن البلداوي (رحمه الله) تلك الشخصية المثابرة والمعطاءة، وإن رحيله كان خسارة للجميع”.
وبين إن “الإرهاب استهدف بلد لكن وقفة أهلها وصمودهم صنعت مجدا وتاريخا في مواجهة الإرهاب، ما جعل صلاح الدين تقدم أكثر من 18 ألف شهيد للعراق، وفي مواجهة الإرهاب، كما دعونا لأخذ العبر من الماضي دون الغرق فيه، مع أهمية أخذ خطوة جديدة على طريق البناء والاستقرار، ومد الجسور مع الآخرين وبناء عراق يعيش فيه العراقيون متحابين ومتعايشين مع بعضهم، مع أهمية القناعة بأن التنوع قدر لا بد أن نعيشه”.
وأكد، أن “الأخطاء لا يتحملها إلا مرتكبيها، ولا يمكن إعمامها على جهة أو طائفة، مبينا أن الثأر للشهداء يكون بإعمار العراق والقضاء على ما تبقى من إرهاب، ودعونا للتأسي بمنهج المرجعية الدينية في التعامل مع الأزمات والتحديات والتعبير عن المواقف”.
وحذر الحكيم “من التدافع وما يخلفه من نتائج صفرية تهدر الجهد والوقت لا يستفيد منها أحد، “لافتا الى إن “رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عندما دخل إلى مكة فاتحا دخلها بلغة التسامح والمودة، وهذا ما مكّنه من توسيع الدعوة إلى الإسلام إلى امبراطوريات زمانه، وأشرنا أيضا إلى نظرة العالم والمنطقة إلى العراق كخط صاعد”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts