معلومات مهمة عن الإقرار الزكوي وما يجب معرفته قبل التقديم
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
تتيح هيئة الزكاة والضريبة والجمارك تقديم الإقرار الزكوي عبر موقعها الإلكتروني، حيث أوضحت عددا من الإرشادات التي يجيب معرفتها قبل التقديم، وسيكون الإقرار الزكوي متاحا لتقديمه في الموعد المحدد على بوابة هيئة الزكاة والضريبة والجمارك.
تقديم الإقرار الزكويوأوضحت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك عددا من المعلومات عن الإقرار الزكوي وما يتوجب عند تقديمه، ومنها:
تقديم الإقرار ومرفقاته باللغة العربية.
دفع الزكاة خلال 120 يوما من نهاية العام الزكوي.
الاحتفاظ بالدفاتر التجارية والمستندات والبيانات.
قبل تقديم إقرارك الزكوي .. ما أهم ما يجب عليك معرفته؟#زكاة_المنشآت#زاتكا pic.twitter.com/hXLMRG2RTZ
— هيئة الزكاة والضريبة والجمارك (@Zatca_sa) April 5, 2024 الإقرار الزكويويتاح تقديم الإقرار الزكوي عبر موقع الهيئة وفقا للخطوات الآتية:
تسجيل الدخول إلى البوابة الإلكترونية من هنا.
الدخول على قائمة الخدمات الإلكترونية.
اختيار الخدمات الزكوية والضريبية والجمركية من القائمة المنسدلة.
الدخول على خدمة تقديم الإقرار الزكوي.
سجل الدخول بالرقم المميز أو البريد الإلكتروني وكلمة المرور للشركات والمؤسسات »، أو عن طريق منصة النفاذ الوطني الموحد للأفراد ».
قم بإدخال رمز التحقق المرسل من خلال الرسائل النصية على الجوال.
من قائمة الإقرارات، اختر الإقرار المراد تقديمه.
اقرأ الشروط والأحكام ووافق عليها.
راجع المعلومات وأكد صحتها.
راجع بيانات الدخل وأضغط التالي.
من قائمة تعديلات اضغط التالي.
راجع إضافات وحسميات الوعاء الزكوي ، ثم اضغط التالي.
راجع إضافات وحسميات الوعاء الضريبي، ثم اضغط التالي.
راجع الأصول وخصوم حقوق الملكية.
من قائمة تسعير المعاملات اضغط مراجعة.
أكد صحة المعلومات وأرفق المستندات المطلوبة ثم اضغط تقديم.
ستظهر رسالة تفيد باستلام الإقرار بنجاح.
سيصل المستفيد إشعار باستلام الطلب عن طريق الرسائل القصيرة والبريد الإلكتروني.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك هيئة الزكاة والضريبة والجمارك هيئة الزكاة والضريبة والجمارك هيئة الزكاة والضريبة الإقرار الزكوي هیئة الزکاة والضریبة والجمارک
إقرأ أيضاً:
إحياء صفقات الإقرار بالذنب لخالد شيخ محمد وآخرين في محاكمات هجمات 11 سبتمبر
قال مسؤول حكومي أميركي أمس إن قاضيا عسكريا قضى بصلاحية اتفاقيات الإقرار بالذنب التي أبرمها خالد شيخ محمد، المتهم بالتخطيط لهجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 واثنان من المتهمين المشاركين معه، وهذا أدى إلى إلغاء أمر وزير الدفاع لويد أوستن بإلغاء هذه الاتفاقات؛ ما يعني مواصلة المحاكمة.
وتحدث المسؤول شريطة عدم الكشف عن هويته لأن الأمر الذي أصدره القاضي العقيد في القوات الجوية ماثيو ماكول لم يتم نشره علنا أو الإعلان عنه رسميا بعد.
وفي تفسيرها للحكم قالت "وكالة أسوشيتد برس" إن قرار ماكول يعني أن المتهمين الثلاثة في هجمات 11 سبتمبر/أيلول سوف يتمكنون قريبا من تقديم إقرارات بالذنب أمام المحكمة العسكرية الأميركية في خليج غوانتانامو بكوبا، وهو ما يشكل خطوة دراماتيكية نحو إنهاء الملاحقة القضائية التي طال أمدها والتي واجهت مشاكل قانونية في واحدة من أكثر الهجمات دموية على الولايات المتحدة.
وحسب الوكالة فإن اتفاقات الإقرار بالذنب من شأنها أن تجنب شيخ محمد واثنين من المتهمين معه، هما اليمني وليد بن عطاش، والسعودي مصطفى الهوساوي، خطر عقوبة الإعدام في مقابل الإقرار بالذنب.
وتفاوض ممثلو الادعاء الحكوميون على الاتفاقات مع محامي الدفاع تحت رعاية الحكومة، كما وافق المسؤول الأعلى للجنة العسكرية في قاعدة خليج غوانتانامو البحرية على الاتفاقات.
وسبق أن أصدر وزير الدفاع لويد أوستن أمرا موجزا يقضي بإلغاء هذه الاتفاقيات. وقال حينها إن الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في قضايا عقوبة الإعدام المحتملة المرتبطة بواحدة من أخطر الجرائم التي ارتكبت على الأراضي الأميركية كانت خطوة بالغة الأهمية ولا ينبغي أن يقررها سوى وزير الدفاع.
سنوات التعذيبوتسببت هذه الاتفاقيات، ومحاولة أوستن إبطالها، في واحدة من أكثر الحلقات تعقيدا في محاكمة أميركية اتسمت بالتأخير والصعوبات القانونية. ويشمل ذلك سنوات من جلسات الاستماع قبل المحاكمة لتحديد مدى قبول أقوال المتهمين نظرا لسنوات التعذيب التي تعرضوا لها أثناء احتجازهم لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه).
وبينما قال اللواء بات رايدر السكرتير الصحفي لوزارة الدفاع إن "البنتاغون يراجع قرار القاضي ولم يدل بأي تعليق فوري"؛ لم ينشر المسؤولون العسكريون بعد قرار القاضي على الموقع الإلكتروني للجنة العسكرية في غوانتانامو.
من جانبها قالت مدونة قانونية غطت لفترة طويلة المحاكمات من قاعة محكمة غوانتانامو إن حكم ماكول الذي بلغ 29 صفحة خلص إلى أن أوستن يفتقر إلى السلطة القانونية لرفض صفقات الإقرار بالذنب. كما وصف الحكم توقيت تحرك أوستن بأنه "مميت".
وبينما تصر أسر بعض ضحايا الهجمات وغيرهم على استمرار المحاكمات حتى صدور أحكام الإعدام المحتملة، يقول خبراء قانونيون إنه "ليس من الواضح ما إذا كان هذا سيحدث على الإطلاق".
وأوضحت الوكالة استنادا إلى مصادر قانونية أنه إذا تمكنت قضايا 11 سبتمبر/أيلول من تجاوز عقبات المحاكمة والأحكام والعقوبات، فمن المرجح أن تنظر محكمة الاستئناف الأميركية لدائرة مقاطعة كولومبيا في العديد من القضايا في سياق أي استئناف لعقوبة الإعدام.
وتشمل القضايا تدمير وكالة المخابرات المركزية لمقاطع فيديو للاستجوابات، وما إذا كان إلغاء صفقة الإقرار بالذنب مع أوستن يشكل تدخلا غير قانوني وما إذا كان تعذيب الرجال قد شوه الاستجوابات اللاحقة التي أجرتها "فرق نظيفة" من عملاء مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) والتي لم تتضمن العنف.