للتهنئة بقرب حلول عيد الفطر.. محافظ بورسعيد يستقبل وفدا من الكنيسة الإنجيلية
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
استقبل اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، اليوم السبت، وفد من الكنيسة الإنجيلية للتهنئة بقرب حلول عيد الفطر المبارك، وذلك بديوان عام محافظة بورسعيد.
وهنأ وفد الكنيسة محافظ بورسعيد بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، متمنين دوام الأمن والاستقرار للبلاد، وأن يحفظ الله مصر ويديم الوحدة بين أبناء الوطن، و أن تستمر عجلة التنمية والرخاء على مصرنا الحبيبة.
من جانبه، أعرب محافظ بورسعيد عن شكره وتقديره لوفد الكنيسة، مؤكدًا صلابة النسيج الوطني الواحد بين أبناء الوطن، تلك المشاعر التي تتجسد دومًا في المناسبات وجميع الأوقات، مؤكدًا أهمية دور الكنيسة في دعم خطط التنمية بالمحافظة وحرصها على تحقيق الرخاء والتنمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد حلول عيد الفطر المبارك عادل الغضبان محافظ بورسعيد محافظة بورسعيد محافظ بورسعيد وفد الكنيسة الإنجيلية محافظ بورسعید
إقرأ أيضاً:
حركة نشطة في أسواق حمص مع حلول شهر رمضان المبارك
حمص-سانا
مع حلول شهر رمضان المبارك تشهد أسواق حمص حركة نشطة وازدحاماً من قبل المواطنين الذي يسعون إلى تأمين احتياجاتهم ومستلزماتهم في ظل توافر كل أنواع السلع وانخفاض ملحوظ بأسعارها مقارنة مع العام الماضي.
سانا رصدت آراء عدد من المواطنين حول حركة البيع والشراء في الأسواق حيث يسارع أصحاب المحال التجارية منذ ساعات الصباح إلى فتح محالهم، وترتيب بضائعهم وتصنيفها بما يلبي احتياجات المستهلكين، ومنهم من ينادي على بضاعته للفت الانتباه وجذب المواطنين في جو من الفرح والشعور بالأمان مع أول رمضان يعيشونه في ظل الحرية.
محمد العشي صاحب محل لبيع اللحوم بحي كرم الشامي قال: إن أسعار اللحوم انخفضت بشكل ملحوظ مقارنة مع شهر رمضان العام الماضي، مبيناً أن سعر كيلوغرام اللحوم الحمراء انخفض من 120 ألف ليرة سورية إلى 80 ألف ليرة، كما انخفض سعر كيلوغرام /شيش الفروج/ من 80 ألف ليرة إلى 43 ألف ليرة، إضافة إلى توافر الفروج المستورد بأسعار تنافسية رخيصة تمكن المواطنين أصحاب الدخل المحدود من تأمين احتياجات أسرهم في هذا الشهر الفضيل.
من جهته يرى صاحب محل لبيع الحلويات بحي الميدان أن الأسعار أقل من العام الماضي بشكل كبير وذلك بعد هبوط سعر صرف الدولار، وأن حركة البيع مقبولة بعد انخفاض الأسعار إلى النصف تقريباً لمختلف أصناف الحلويات.
الحاج أبو أمين يقول: “كنا عايشين بظلام ورأينا النور بعد التحرير” حيث إن كل السلع الاستهلاكية متوافرة، ولم تعد هناك سلع مفقودة، وأسعارها معقولة رغم تفاوتها من محل لآخر إلا أن الجميع مرتاح، في حين يرى عزام بيطار أن كل شيء رخيص لكن لا يوجد سيولة مادية لدى المواطنين.
ويقول المواطن عبد المحسن الزير: إنه “بعد سقوط النظام عمّ الخير في كل مكان، وتوافرت المواد الغذائية بأسعار مقبولة، ولكن القدرة الشرائية لدى المواطنين ضعيفة”.