نحزن على وضع اليمن العظيم.. يمن الحضارة والثقافة.. - كاتب كويتي يُحذّر الانتقالي من مؤامرة تمزيق اليمن واستخدامه لمآرب سياسية
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن نحزن على وضع اليمن العظيم يمن الحضارة والثقافة كاتب كويتي يُحذّر الانتقالي من مؤامرة تمزيق اليمن واستخدامه لمآرب سياسية، نحزن على وضع اليمن العظيم يمن الحضارة والثقافة كاتب كويتي يُحذّر الانتقالي من مؤامرة تمزيق اليمن واستخدامه لمآرب سياسيةحذر .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نحزن على وضع اليمن العظيم.
نحزن على وضع اليمن العظيم.. يمن الحضارة والثقافة..
كاتب كويتي يُحذّر الانتقالي من مؤامرة تمزيق اليمن واستخدامه لمآرب سياسية
حذر كاتب كويتي، المجلس الانتقالي الجنوبي -المدعوم إماراتيا- من مغبة التصعيد ومشروع التمزيق في اليمن.
وقال الكاتب عبدالعزيز ضويحي بن رميح -في تغريدة على تويتر- "الأخوة في المجلس الانتقالي اليمني لا نريد التصعيد الإعلامي معكم ولا نقوم بذلك لأجل مآرب سياسية".
وأضاف "نحن فقط نحزن على وضع اليمن العظيم، يمن الحضارة والثقافة الذي انهكته الحروب".
وتابع بن رميح "نتمنى أن تعملوا مع الشرعية لاسترداد اليمن من الهيمنة الفارسية، بعيداً عن تقسيم اليمن".
وأردف "يجب النظر في بعد سياسي واستراتيجي، الأفكار الانفصالية ستؤدي إلى حروب مناطقية وقبلية، وايضاً الدول الكبيرة الاقليمية وحتى العظمى لن توافق على ذلك لأنه سوف يفتح شهية الانفصاليين في كل مكان".
واستدرك مخاطبا الانتقالي "أتمنى أن يتم النظر بشكل استراتيجي بهذا الأمر، وأتمنى وألا يتم استخدامكم لمآرب سياسية، كما يتم فعل ذلك مع جماعة الحوثي".
تابعنا في :
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نحزن على وضع اليمن العظيم.. يمن الحضارة والثقافة.. - كاتب كويتي يُحذّر الانتقالي من مؤامرة تمزيق اليمن واستخدامه لمآرب سياسية وتم نقلها من الموقع بوست نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الموت يغيب ابن خلدون الشرق عن عمر ناهز 85 عاماً
((عمان)): رحل عن عالمنا المفكر البحريني محمد جابر الأنصاري عن عمر يناهز 85 عامًا، بعد أن قضى حياته في خدمة القضايا الوطنية والعربية. وكان الراحل نموذجًا فريدًا للمثقف المخلص الذي برز بإسهاماته الكبيرة في مجالات الفكر والأدب والثقافة.
ولد الأنصاري في العام 1939م في مدينة المحرق البحرينية، وبدأ دراسته لدى (المطوع) ما يعرف بالكتاتيب، ثمّ التحق بعدها بمدرسة الهداية الخليفية للبنين. فالمدرسة الثانوية في المنامة. وفي بداية الستينات، التحق بالدراسة في الجامعة الأمريكية في بيروت، وحصل على بكالوريوس الآداب عام 1963، ثم الماجستير في الأدب الأندلسي عام 1966، ليكون أول بحريني يحصل على هذه الدرجة. وواصل مسيرته الأكاديمية ونال درجة الدكتوراه في الفلسفة الإسلامية الحديثة والمعاصرة عام 1979، كما حمل الراحل شهادة في اللغة والحضارة الفرنسية من السوربون الفرنسية في العام 1982.
تألق الراحل في عدة ميادين، حيث بدأ حياته المهنية كصحافي يقوم بنقد الكتب ويشجع على الإبداع، وأسس أول فرقة مسرحية في منطقة الخليج. علاوة على ذلك، استقر على مسار التعليم المدرسي والجامعي. شغل الراحل عددًا من المناصب المتميزة، بما في ذلك رئيس الإعلام وعضو في مجلس الدولة البحريني في بداية السبعينات، وكان من مؤسسي جمعية الأدباء والكتاب في البحرين، وشارك في إنشاء معهد العالم العربي عام 1981. تعين أيضًا مستشارًا ثقافيًا وعلميًا في ديوان سمو ولي العهد في البحرين، وشغل منصب عميد كلية الدراسات العليا وأستاذ الحضارة الإسلامية والفكر المعاصر في جامعة الخليج العربي البحرينية. وكان يعمل (حتى وقت وفاته) كمستشار ثقافي لملك البحرين وخلال مسيرته الفكرية، تأثر الراحل بالعالم الشهير ابن خلدون، مؤسس علم الاجتماع، فسار على نهجه حتى عرف بـ "ابن خلدون الشرق"؛ إذ رآه أبرز مؤرخ عربي دعا إلى ضرورة التنبّه للعوامل الموضوعية في فهم التاريخ، واعتبر مقدمته الشهيرة، وثيقة لا يُستغنى عنها في الراهن العربي لتأسيس وعي تاريخي علمي وموضوعي بحقيقة الذات، والآخر وتأصيله.
وتميز المفكر الراحل بأعماله التي تتنوع بين الفكر والأدب والنقد والثقافة والسياسة، حيث تتسم بتماشي رؤيته الفكرية لتجديد المشروع النهضوي وتحليله العميق للواقع العربي في مختلف أبعاده السياسية والاجتماعية والحضارية. وقد صدرت من كتبه أكثر من 20 عملاً يلعب دوراً بارزاً في تطوير الحركة الفكرية والثقافية والتنويرية في تاريخنا المعاصر ومن أشهر مؤلفاته، «تحولات الفكر والسياسة في الشرق العربي» و«العالم والعرب»، و«التفاعل الثقافي بين المغرب والمشرق»، و«تجديد النهضة باكتشاف الذات ونقدها»، و«تكوين العرب السياسي» و«رؤية قرآنية للمتغيرات الدولية»، و«لقاء التاريخ بالعصر»، وغيرها من الأعمال البارزة التي عبّرت عن مشروعه الفكري التنويري.
هذا، ويعد الدكتور محمد جابر الأنصاري من أبرز المفكرين العرب في القرن العشرين، وواحد من رواد الحركة الفكرية في البحرين والخليج بشكل عام. قدّم إسهامات نوعية في مجالات الفكر والأدب والثقافة، مؤكداً على أهمية تجديد الفكر العربي. وركز على نقد الفكر السائد في العالم العربي، داعياً إلى تأسيس مشروع نهضوي جديد يعيد تقييم التراث العربي الإسلامي، ويواكب المتغيرات الحديثة.