تقوم المسؤولة الأمريكية البارزة المعنية بشؤون كوريا الشمالية "جونج باك"، بجولة يوم الاثنين المقبل، تزور خلالها رومانيا وبولندا والسويد.

ألمانيا تدين اختبار كوريا الشمالية صاروخًا باليستيًا المملكة المتحدة تدين إطلاق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا جديدا باتجاه بحر اليابان

وتناقش المسؤولة الأمريكية خلال زيارتها التي تستغرق 5 أيام، التهديدات التي تشكلها الأسلحة النووية غير القانونية وبرامج صواريخ كوريا الشمالية الباليستية والأنشطة الإلكترونية الخبيثة وتعميق الشراكة العسكرية والسياسية مع روسيا.

 

وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان اليوم /السبت/ أن "جونج باك" ستناقش أيضًا فرص تعزيز الحوار والدبلوماسية مع كوريا الشمالية.

وبحسب البيان، تعد الجولة جزءًا من الجهود الأمريكية المستمرة للتنسيق الوثيق مع الحلفاء والشركاء بشأن التداعيات الأمنية العالمية لتهديد كوريا الشمالية.

 

الولايات المتحدة تشدد على أهمية استمرار التعاون مع باكستان في مكافحة الإرهاب

 

شددت الولايات المتحدة على أهمية استمرار التعاون مع باكستان في مكافحة الإرهاب وتوسيع شراكتهما التجارية والاستثمارية وتعزيز الأمن الاقتصادي للمرأة وتمكينها.

جاء ذلك، حسب ما نشرته الخارجية الأمريكية في بيان، اليوم السبت ، خلال مكالمة هاتفية بين وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره الباكستاني إسحاق دار.

وبحسب البيان، أكد بلينكن مجددًا الالتزام بشراكة قوية بين الولايات المتحدة وباكستان تعمل على تعزيز رخاء البلدين.

 

بيلوسي تطالب بايدن بوقف نقل الأسلحة لإسرائيل

 

وقعت عضوة مجلس النواب الأمريكي ورئيسته السابقة نانسي بيلوسي على رسالة موجهة من عشرات الديمقراطيين في الكونجرس إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزير خارجيته أنتوني بلينكن، يطالبون فيها بوقف عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل.

ودعا النواب الديمقراطيون، في رسالتهم حسبما أفادت قناة "الحرة" الأمريكية اليوم /السبت/، إدارة بايدن إلى إجراء تحقيق خاص بها في غارة جوية إسرائيلية أدت إلى مقتل سبعة موظفين من مؤسسة ورلد سنترال كيتشن الخيرية.

 

وقال النواب، في رسالتهم، "بالنظر إلى الضربة الأخيرة على موظفي الإغاثة والأزمة الإنسانية التي تزداد سوءا، نعتقد أنه من غير المبرر الموافقة على عمليات نقل الأسلحة هذه".

 

ووقعت بيلوسي و 36 عضوا ديمقراطيا على الرسالة، حيث أظهر دعم بيلوسي لوقف نقل الأسلحة إلى إسرائيل أن هذا هو الموقف السائد بشكل كبير داخل الحزب، وتعتبر نانسي حليفة رئيسية لبايدن، ومن الأعضاء المخضرمين في الحزب الديمقراطي الذي ينتمي إليه الرئيس الأمريكي

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسؤولة أمريكية رومانيا بولندا السويد كوريا الشمالية کوریا الشمالیة نقل الأسلحة

إقرأ أيضاً:

سوريا تسمح بدخول مفتشين مواقع أسلحة كيميائية من عهد الأسد

قالت مصادر -اليوم الجمعة- إن سلطات تصريف الأعمال في سوريا اصطحبت مفتشي أسلحة كيميائية إلى مواقع إنتاج وتخزين لم يزرها أحد من قبل تعود إلى عهد بشار الأسد الذي أطيح به قبل 3 أشهر.

وزار فريق من منظمة حظر الأسلحة الكيميائية سوريا بين يومي 12 و21 مارس/آذار الجاري للتحضير لمهمة تحديد مواقع مخزونات نظام الأسد غير المشروعة وتدميرها.

وزار المفتشون 5 مواقع، بعضها تعرض للنهب أو القصف، من بينها مواقع لم تصرح بها حكومة الأسد للمنظمة.

وأضافت المصادر -التي تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها- أن الفريق حصل على وثائق ومعلومات مفصلة عن برنامج الأسد للأسلحة الكيميائية.

وقالت الوكالة في ملخص للزيارة نُشر على الإنترنت "قدمت سلطات تصريف الأعمال السورية كل الدعم والتعاون الممكنين خلال إشعار قصير".

وأضافت أن مرافقين أمنيين صاحبوهم و"تمكنوا من الوصول إلى المواقع والأشخاص بلا قيود" دون إعلان تفاصيل إضافية.

ويشير هذا التعاون بين سلطات سوريا والوكالة إلى تحسن كبير في العلاقات مقارنة بالعقد الماضي، حين كان المسؤولون السوريون في عهد الأسد يعرقلون مفتشي المنظمة.

وقال مصدر دبلوماسي مطلع على الموضوع إن هذه الزيارة توضح أن السلطات السورية المؤقتة تفي بوعدها بالعمل مع المجتمع الدولي لتدمير أسلحة الأسد الكيميائية.

إعلان

وجاء في تقرير سابق لوكالة رويترز أن تدمير أي أسلحة كيميائية متبقية كان في قائمة البنود التي اشترطتها الولايات المتحدة على دمشق إذا أرادت أن تحظى بتخفيف للعقوبات.

وخلصت 3 تحقيقات إلى أن قوات الحكومة السورية في عهد الأسد استخدمت غاز الأعصاب السارين وبراميل الكلور أثناء الحرب الأهلية مما أدى إلى مقتل وإصابة الآلاف. وجرت التحقيقات الثلاثة عبر آلية مشتركة للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وفريق التحقيق وتحديد الهوية التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية، وتحقيق للأمم المتحدة في جرائم الحرب.

ودأب الأسد وداعموه من العسكريين الروس على انكار استخدام الأسلحة الكيميائية في الصراع الذي بدأ عام 2011 وخلف مئات الآلاف من القتلى.

ويعتقد خبراء بمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية أنه لا تزال هناك مخزونات غير معلن عنها ويريدون زيارة أكثر من 100 موقع يُعتقد أن قوات الأسد خزنت أو أنتجت فيها أسلحة كيميائية. كما تستعد المنظمة لفتح مكتب ميداني في سوريا، حيث أدى تصاعد العنف الآونة الأخيرة إلى زيادة المخاوف الأمنية.

مقالات مشابهة

  • مسؤولة أميركية لـ«الشرق الأوسط»: أولويتنا في السودان وقف القتال
  • سوريا تسمح بدخول مفتشين مواقع أسلحة كيميائية من عهد الأسد
  • الشيوخ الأمريكي يجري تصويتاً لمنع بيع أسلحة لإسرائيل
  • كوريا الشمالية ترسل 3000 جندي إضافي إلى روسيا
  • كوريا الشمالية تختبر أحدث المسيرات بتقنيات «الذكاء الاصطناعي»
  • ضربات أمريكية تطيح بقيادات حوثية بارزة وتربك صفوف الجماعة
  • كوريا الشمالية ترسل 3 آلاف جندي إضافي إلى موسكو
  • قدراتها غير محددة.. زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار طائرات جديدة
  • زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار أحدث المسيرات بتقنيات الذكاء الاصطناعي (صور)
  • زعيم كوريا الشمالية يشرف على اختبار أحدث المسيرات بتقنيات الذكاء الاصطناعي