ناقد فني يشيد بأعمال الشركة المتحدة الفنية ومسلسل الحشاشين وجودر
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
تحدث احمد سعد الدين، الناقد الفني، عن الموسم الرمضاني الحالي، قائلا: الموسم يشهد تطور تقني بشكل كبير جدًا في عناصر العمل الفني.
واسترسل: التصوير جيد جدًا في مسلسلي الحشاشين وجودر، والمونتاج واحد من العناصر الفنية التي نشهدها خلال الموسم الرمضاني 2024.
وأوضح سعد الدين، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “هذا الصباح”، المُذاع على قناة “إكسترا نيوز”، ان في مسلسل “جودر” يتم الاعتماد على “الجرافيك” بشكل مميز بالإضافة إلى عناصر أخرى خلقت نوع من الإبهار لدى المشاهد.
وأكمل: المسلسل التاريخي “الحشاشين” به نوع من الإبهار في الصورة، حيث تم تصويره في 5 دول وهو رقم كبير ويحتاج لميزانية كبيرة في الإنتاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحشاشين جودر الموسم الرمضاني رمضان
إقرأ أيضاً:
ناقد فني: زيادة إنتاج الأفلام المصرية وسط نجاحات خليجية مميزة
أكد الناقد الفني محمد عبد الرحمن أن صناعة السينما المصرية حققت انتعاشًا كبيرًا خلال عام 2024، حيث بلغت الإيرادات حوالي 1.5 مليار جنيه، في إشارة إلى ازدهار هذه الصناعة وزيادة الإقبال الجماهيري عليها.
وأشار عبد الرحمن، خلال لقاء في برنامج الساعة 6 مع الإعلامية عزة مصطفى على قناة الحياة، إلى نجاح عدد كبير من الأفلام المصرية في تحقيق إيرادات مميزة في دول الخليج، مما ساهم في تعزيز مكانة السينما المصرية وانتشارها إقليميًا، بالإضافة إلى تأثيرها الإيجابي على القطاعين الثقافي والسياحي.
زيادة في إنتاج الأفلاموأوضح الناقد أن السنوات الأخيرة شهدت تطورًا ملحوظًا في عدد الأفلام المنتجة، حيث ارتفع المعدل من 23-27 فيلمًا سنويًا خلال عامي 2021 و2022 إلى 43 فيلمًا في 2023، و44 فيلمًا في 2024.
وتوقع عبد الرحمن أن يصل عدد الأفلام المنتجة في 2025 إلى 55 فيلمًا، مع دخول أكثر من 70 مشروعًا سينمائيًا قيد التنفيذ.
نجاحات درامية على المنصات الرقميةوأشاد عبد الرحمن بالدور الفعّال للشركة المتحدة في دعم الدراما المصرية، حيث حققت مسلسلاتها نجاحات كبيرة بفضل اكتشاف المواهب الشابة وتقديم وجوه جديدة.
كما أثنى على تجربة المسلسلات ذات الـ15 حلقة، التي لاقت رواجًا واسعًا بين الجمهور.
وأشار إلى أن الدراما المصرية تواصل تحقيق نجاحات على المنصات الرقمية، مما يعزز من انتشار الإنتاج الفني المصري عالميًا، ويدفع بالصناعة نحو مزيد من التطور والتأثير الإقليمي والدولي.