رياضة أسوان: مركز شباب قدرى عثمان بالمحمودية يحتفل باختتام الأنشطة الرمضانية
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
شهد مركز شباب حى قدرى عثمان بمنطقة المحمودية بمدينة أسوان الحفل الختامى للأنشطة الرمضانية وذلك تحت إشراف الدكتور ناصر سليم وكيل الوزارة، وبحضور الدكتور سعد خليفة وكيل المديرية للرياضة ، وأفراح سيد وكيل المديرية للشباب ، ومصطفى إمبابى مدير إداره الشباب .
في الوقت نفسه نظمت مديرية الشباب والرياضة بأسوان حفل تكريم لاعبي المشروع القومي للموهبة والبطل الاولمبي في رياضة تنس الطاولة مرحلة البراعم بالبيت الكبير نادي النيل.
وحضر الفعاليات الدكتور ناصر سليم مدير المديرية، وطارق عبد العظيم رئيس مجلس إدارة نادي النيل للعاملين بالمقاولون العرب، والدكتور سعد مصطفي وكيل المديرية للرياضة، وأفراح سيد وكيل المديرية للشباب، وإيهاب زارع عضو الاتحاد المصري للتجديف، والكابتن مروة محمد مدير المشروع.
وأعرب أولياء الأمور عن فرحتهم وامتنانهم للمجهود المبذول من قبل المدربين وهم الكابتن على، والكابتن عمرو، كما تم تقديم دروع لضيوف المنصة الكريمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسوان محافظة أسوان الشباب والرياضة اخبار المحافظات وکیل المدیریة
إقرأ أيضاً:
مدير صندوق مكافحة الإدمان: «متعاف» رفض حضور جنازة والده بسبب المخدرات
روى الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أصعب موقف حدث له بشأن مدمني المخدرات والمتعافين، قائلاً: «أول حاجة بسأل الشخص عليها هي إيه دوافع قراره للذهاب لمراكز علاج الإدمان، آخر قصة سمعتها من مريض قال إني شفت جنازة أبويا وأنا ابنه الوحيد ومروحتش وكنت بشرب مواد مخدرة».
الإدمان النشطوعلق «عثمان» في تصريحات له لأول بودكاست حكومي أطلقته وزارة التضامن، يقدمه الدكتور محمد العقبي، مساعد وزيرة التضامن الاجتماعي للاتصال الاستراتيجي والإعلام، تحت اسم «هنا التضامن»، إن الإدمان يصل بالإنسان لمرحلة من البلادة وانعدام الإنسانية فترة تُسمى الإدمان النشط، مؤكداً أن هذا الشخص حالياً: «نفتخر به» بعد تعافيه خاصة بعد أن تقدم للعلاج ثاني يوم من جنازة والده».
170 ألف متردد على الخط الساخنوقال الدكتور عمرو عثمان، إن 170 ألف متردد على الخط الساخن لعلاج الإدمان منهم 56% منهم مدمني مخدر الحشيش، مؤكداً أن الحشيش مُخدر ويؤدي إلى الإدمان ويرتبط بالكثير من الأمراض والاضطرابات النفسية النفسية على رأسها الفصام ومرض الفصام يعني: «الواحد يحصله هلاوس سمعية وبصرية بشكل كبير وفق لبحث لإحدى المؤسسات العقابية وجدت أن 72% من الجرائم التي تم ارتكابها تمت تحت تأثير مخدر الحشيش».