link رابط حجز تذاكر الهلال والسد في البطولة العربية 2023 والأسعار [uafa.ticketmx com] اخبار اليوم
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
مباراة قوية منتظرة تجمع بين زعيم آسيا والنادي القطري الكبير نادي السد، وننشر لكم رابط حجز تذاكر الهلال والسد في البطولة العربية كاس الملك سلمان للأندية 2023 في الأسفل ونتعرف معكم على الأسعار، كما نتابعم معكم أهم التفاصيل الخاصة بالمباراة، وذلك خاصة بعد انتهاء مباريات الجولة الأولى لكل منهما في دور المجموعات، فتابعوا معنا لكافة التفاصيل في موقع ثقفني.
ومن المقرر أن يتواجه كل من نادي الهلال السعودي أمام نظيره السد القطري في الجولة الثانية من دور المجموعات من كأس الملك سلمان للأندية العربية المقامة في المملكة العربية السعودية في نسختها لهذا العام.
حيث انتهت المباريات الخاصة بالجولة الأولى بالنسبة للجموعة ب القوية، والتي أقيمت بيوم الخميس الموافق 27 يوليو 2023، والتي انتهت بالتعادل السلبي في كلا المباريتين، حيث انتهت مباراة الهلال والأهلي طرابلس بالتعادل السلبي صفر صفر، وكذلك مباراة السد والوداد الرياضي بصفر صفر كذلك، وهذا لتتساوى الفرق في الدور الأول.
وتعتبر مباراة الهلال والسد بمثابة ديربي بالنسبة للمشجعين حيث جمع بين الفريقين مباريات عديدة في دوري أبطال آسيا، حيث يتوقع إقبال كبير على شراء هذه التذاكر سواء من الجماهير الهلالية أو جماهير السد من قطر، فتابعوا معنا لتتعرفوا على التفاصيل.
موعد المباراة والملعبوبالطبع تم تحديد موعد المباراة والملعب الذي سيقام بها، حيث ستقام على استاد مدينة الأمير سلطان بن عبدالعزيز الرياضية في مدينة أبها السعودية، والذي يتسع إلى 20 ألف متفرج ومتفرجة.
وتنطلق ضربة البداية للمباراة في يوم الأحد الموافق 30 يوليو 2023 ميلادي، وهذا تمام التوقيت الموضح:
الساعة الثامنة مساء بتوقيت المملكة العربية السعودية، وقطر ومصر. الساعة التاسعة بتوقيت أبو ظبي. رابط تذاكر الهلال والسد والأسعاروكما نعلم فقد تم تحديد أسعار تذاكر البطولة العربية في دور المجموعات، والتي جاءت بالأسعار الموضحة التالية:
ويمكنكم أعزائنا المتابعين حجز التذاكر فور طرحها إلكترونيا عبر منصة تكت مكس المخصصة للبطولة، وذلك ما يكون خلال الخطوات التالية:
تتوجه إلى رابط حجز تذاكر كاس الملك سلمان. ثم عند طرح تذاكر الهلال والسد خلال هذه الساعات تنقر عليها. تضغط على احجز الآن. سجل الدخول في حسابك بمنصة تكت مكس الإلكترونيا أو انشئ واحدا. ثم بعدها تقوم باختيار أحد المناطق الملونة في الملعب، وتحدد المقاعد. بعدها سوف تضغط على أيقونة اشتر الآن. لينك استعلام الاهلية الضمان الاجتماعي المطور برقم الهوية عن طريق نفاذ الموحد 1445
185.208.78.254
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خالد حنفي: حجم التجارة بين الدول العربية وإيطاليا تجاوز 50 مليار يورو في 2023
قال الدكتور خالد حنفي، أمين عام اتحاد الغرف العربية، إنّ منتدى الأعمال الإيطالي العربي يمثّل منصة حيوية لبناء علاقات تجارية متميزة، حيث شهدنا عام 2023 فقط تجاوز حجم التجارة بين إيطاليا والدول العربية 50 مليار يورو، بزيادة قدرها 12 % مقارنة مع العام 2022.
وأضاف «حنفي» خلال افتتاح أعمال المنتدى الاقتصادي العربي، الإيطالي الذي عقد في روما- إيطالي، بتنظيم مشترك بين الغرفة العربية الإيطالية المشتركة واتحاد الغرف العربية، وبحضور رئيس اتحاد الغرف العربية سمير ماجول، وأمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ورئيس الغرفة العربية الإيطالية المشتركة بيترو باولو رامبينو، ورئيس اتحاد الغرف التجارية الإيطالية أندريا بريتي، وعميد السفراء العرب في روما السفير أشمان عبد الحميد الطوقي، بالإضافة إلى شخصيات رسمية واقتصادية من الجانبين العربي والإيطالي، أنّ «النمو الملحوظ يعكس مدى الإمكانيات الواعدة التي يمكننا استثمارها، خاصة في مجالات حيوية مثل التمويل المستدام، البنية التحتية، والتحول الرقمي»، لافتا إلى أنّ «شراكتنا لم تعد اليوم خياراً بل ضرورة».
مواجهة ندرة المياهوأوضح حنفي، أنه مع توقع نمو الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة العربية بنسبة 4.1 % هذا العام، وتربّع إيطاليا في المرتبة الثالثة كأكبر اقتصاد في الاتحاد الأوروبي، أصبح الوقت مثالياً لتعميق شراكاتنا وتوسيع تأثيرها. ويأتي هذا المنتدى بمثابة مساحة للنقاش وأداة لتعزيز رؤية مشتركة، فمن الابتكارات الإيطالية في تقنيات البناء الأخضر، إلى التطورات الزراعية التقنية في العالم العربي لمواجهة ندرة المياه، كل قطاع نناقشه اليوم يسهم في تعزيز أسس التنمية المستدامة".
ولفت أمين عام الاتحاد إلى أنّ رؤيتنا في اتحاد الغرف العربية تمتد إلى ما هو أبعد من الحدود، لتحقيق نمو صامد وشامل، من خلال مبادرات مثل خطة ماتيي، نحن على أعتاب مرحلة جديدة من التعاون، لا تقتصر على إيطاليا والدول العربية فحسب، بل تمتد أيضاً لتشمل جيراننا في القارة الإفريقية. وبذلك، نعالج قضايا ملحة مثل التكيف مع تغير المناخ وتحقيق النمو العادل والشامل".
من جهته رأى رئيس اتحاد الغرف العربية سمير ماجول، إلى أنّ "المنطقة العربية وايطاليا تواجهان اليوم تحديات معقدة وغير مسبوقة، مثل تغيّر المناخ، وتسارع التحول الرقمي، والحاجة إلى تحقيق نمو اقتصادي شامل. ومع ذلك، فإن هذه التحديات تمثل أيضاً منصات انطلاق لفرص واعدة تتيح لنا إعادة رسم ملامح تعاوننا وتعزيز نقاط قوتنا المشتركة، بما يساهم في تحقيق قيمة مضافة تمتد عبر الحدود".
ونوّه بأهميّة «تسليط الضوء على ثلاث ركائز أساسية لتعاوننا المشترك، الركيزة الأولى تقوم على الاستدامة كأولوية استراتيجية، حيث أنّ مواجهة تحديات ندرة الموارد المائية والتغيرات المناخية تتطلب اعتماد تقنيات مبتكرة، مثل الزراعة الذكية والطاقة المتجددة، مما يمنحنا الفرصة لقيادة التحول نحو تنمية مستدامة عالمياً».
وتابع، أن الركيزة الثانية فتقوم على التحول التكنولوجي، حيث أنّ المزج بين الخبرة الإيطالية في التكنولوجيا المتقدمة ورؤية العالم العربي التنموية الطموحة يمثل أساساً قوياً لابتكار حلول تعزز مرونة اقتصاداتنا وتجعلها قادرة على مواجهة تحديات المستقبل. بينما تقوم الركيزة الثالثة على الاستثمار في العنصر البشري إذ يبقى الإنسان هو المورد الأكثر قيمة في شراكتنا. من خلال تعزيز التعليم، وتطوير المهارات، وتعزيز التبادل المعرفي بين منطقتينا، نضمن بناء مجتمعات أكثر شمولاً وقوة".وشدد على أنّ "اتحاد الغرف العربية يواصل التزامه بدعم التكامل الاقتصادي وتعزيز المبادرات التي تُسهم في تحقيق الازدهار المشترك. وفي هذا الإطار، تُعد إيطاليا شريكًا استراتيجيًا ومسارًا حيويًا للابتكار والنمو المستدام".
تعزيز نشاط الصندوق السيادي الإيطالي في المنطقة العربيةوكان أمين عام الاتحاد الدكتور خالد حنفي، التقى مدير الصندوق السيادي الإيطالي، بحضور رئيس الغرف العربية الإيطالية المشتركة بيترو بأول رامبينو، حيث جرى البحث في سبل تعزيز التعاون بين القطاع الخاص العربي والإيطالي من خلال اتحاد الغرف العربية والصندوق السيادي الإيطالي، وذلك في العديد من القطاعات والمجالات.
ولفت إلى أنّه "تمّ الاتفاق خلال الاجتماع إلى وجوب إنشاء تحالفات مشتركة، وضرورة تعزيز الصندوق السيادي الإيطالي نشاطه في المنطقة العربية، عبر إقامة شراكات مع الحكومات والقطاع الخاص العربي، من خلال مشاريع التكنولوجيا حيث تعدّ الشركات الإيطالية رائدة في هذا المجال، بالإضافة إلى إنشاء مناطق وتجمعات صناعيّة في الدول العربية، بما يساهم في تعزيز الاستثمارات المتبادلة بين الجانبين العربي والإيطالي".