تعرف على موعد ومكان عزاء أحمد فتحي سرور
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
قال الدكتور طارق سرور، نجل الدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب الأسبق، في تصريح لـ«الوطن» إنه تقرر إقامة عزاء والده مساء غداً الأحد، الموافق 7 أبريل، بمسجد المشير بالتجمع الخامس.
جنازة الدكتور أحمد فتحي سروروشيع منذ قليل جثمان الراحل الدكتور أحمد فتحي سرور من مسجد حسن الشربتلي بالتجمع الخامس عقب صلاة الظهر، على أن يدفن جثمان الراحل بمقابر الأسرة بمدينة نصر، خلف هيئة الرقابة الإدارية، والتي تضم شقيقه الذي توفي قبل عام في حادث سير بالتجمع.
وغيب الموت الدكتور أحمد فتحي سرور عن عالمنا، في الساعات الأولى من صباح اليوم، عن عمر يناهز 92 عاماً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد فتحي سرور فتحي سرور وفاة أحمد فتحي سرور الدکتور أحمد فتحی سرور
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف تفاصيل وفاة أسامة البسيوني: لا صحة لما تردد حول تعنيف الوزير للراحلطط
علق الإعلامي أحمد موسى على الأنباء التي تم تداولها بشأن تعنيف وزير التربية والتعليم للراحل أسامة البسيوني، مدير إدارة الباجور، مؤكدًا أن تلك الأنباء لا أساس لها من الصحة.
موسى: "الوزير سلم على أسامة البسيوني ولم يتحدث معه"قال موسى خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي" عبر قناة "صدى البلد"، إن الراحل أسامة البسيوني كان يقف أثناء زيارة الوزير ولم يتبادل أي حديث معه، بل تم السلام عليه فقط، مضيفًا: "مفيش حوار حصل بينهما".
الوزير كان سعيدًا بانتظام الدراسة والحضور في المدرسةأضاف موسى أن وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف كان سعيدًا أثناء الزيارة لرؤية نسبة الحضور التي تجاوزت 80%، وللاطلاع على انتظام الدراسة، حيث سأل عن الحصص والمناهج التعليمية، مشيرًا إلى أن الزيارة لم تشهد أي مشكلات أو حالات تعنيف.
موسى: "لا يوجد أي تعنيف أو توبيخ خلال الزيارة"أكد موسى أن مدير المدرسة الذي كان حاضرًا في الزيارة أشار إلى أنه لم يحدث أي نوع من التعنيف أو التوبيخ من الوزير، موضحًا أن الحديث لم يتجاوز السلام بين الوزير والراحل أسامة البسيوني.
موسى: "لا تصدقوا الشائعات والأنباء غير الدقيقة"وجه موسى رسالة إلى الجمهور قائلًا: "بلاش نسمع أي كلام يتقال أو يتكتب"، مؤكدًا أنه لا مصلحة لأحد في إخفاء الحقيقة، وأن ما تم تداوله من شائعات غير صحيح.
موسى يقدم التعازي لأسرة الراحل أسامة البسيونيوفي ختام حديثه، قدم الإعلامي أحمد موسى التعازي لأسرة الراحل أسامة البسيوني، معربًا عن حزنه لوفاته.