3 أعمال رمضانية دعمت القضية الفلسطينية.. مليحة أبرزها
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
شهد الموسم الرمضاني هذا العام 2024 مجموعة من الأعمال التي تنوعت بين الدرامية والكوميدية والاجتماعية، وقدمت بعض الأعمال لفتات دعمت من خلالها القضية الفلسطينية، سواءً كان بشكل مباشر أو ببعض التفاصيل الصغيرة.
ومن الأعمال التي دعمت القضية الفلسطينية في الماراثون الرمضاني 2024 كان مسلسل مليحة بطولة الفنان والمطرب دياب.
وتدور أحداث مسلسل مليحة في عام 2012 حول فتاة تُدعى «مليحة» يطلب منها جدها السفر إلى سيناء وذلك قبل وفاته في سيارة، تم الاعتداء عليها من الإرهابيين وحاولوا تفجيرها، ويساعدها الشيخ «سالم» في العودة إلى فلسطين.
ويقوم ببطولة المسلسل دياب وميرفت أمين وأشرف زكي وحنان سليمان وعلي الطيب وأمير المصري والممثلة الفلسطينية سيرين خاس، كما انه من تأليف رشا الجزار وإخراج عمرو عرفة.
مسلسل صدفة على قناة dmcظهر في إحدى الحلقات من مسلسل صدفة مشهد يدعم القضية الفلسطينية، وذلك من خلال إحدى الجمل الداعمة لفلسطين التي كتبها الفنان علاء خالد، والذي يجسد شخصية «نبيل» خلال الأحداث.
ومن أبطال مسلسل صدفة الفنانة ريهام حجاج ورحاب الجمل وهشام إسماعيل ومجموعة من الوجوه الشابة منهم كريم إيهاب وعلاء خالد وأحمد أبوزيد ووردشان مجدي وأشجي خالد، ويحمل توقيع المخرج سامح عبدالعزيز وإخراج أيمن سلامة.
مسلسل سر إلهي 2024ولم ينس أيضا مسلسل سر إلهي دعم القضية الفلسطينية خلال أحداثه، وذلك في أحد المشاهد التي حرصت فيها روجينا على تقديم مشروب بارد لضيوفها، وأكدت ان يكون المشروب مصريا لأنها تقاطع المنتجات الأخرى الداعمة للكيان الصهيوني.
ويضم مسلسل سر إلهي مجموعة من الأبطال، على رأسهم روجينا ورنا رئيس ومي سليم وأحمد مجدي ومحمد ثروت ومريم أشرف زكي ونهى عابدين وغيرهم، وتأليف أمين جمال وإخراج رؤوف عبدالعزيز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل صدفة مسلسل مليحة مسلسل سر إلهي رمضان 2024 ريهام حجاج دياب القضیة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
مصر تقود جهودا إقليمية متواصلة لدعم تسوية القضية الفلسطينية
على مدار أكثر من 15 شهرا حاول الاحتلال الإسرائيلي تهجير سكان القطاع عبر العديد من الممارسات التي تنوعت بين القتل والدمار والتجويع والحصار، إلا أن مشاهد عودة النازحين إلى شمال القطاع كانت بمثابة أيقونة صمود أمام كل تلك المخططات.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «مصر تقود جهودا إقليمية متواصلة لدعم تسوية القضية الفلسطينية»، مسلطًا الضوء على الجهود المصرية المتواصلة في دعم الشعب الفلسطيني.
وأشار التقرير إلى أن الدعم المصري ورفض مخطط التهجير عضد الصمود الفلسطيني، وكان بمثابة الركن الركين والحصن المتين الذي آوى إليه صبر الفلسطينيين، ليترجم في النهاية إلى ذلك المشهد المهيب الذي تجلى في عودة النازحين الفلسطينيين إلى بيوتهم فوق أراضيهم.
ونوه التقرير بأنه منذ بداية العدوان انطلق الدور المصري من محددات ثلاثة، وقف الحرب، وإدخال المساعدات ورفض تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم، وهكذا جاءت الخطوات المصرية بالتوازي مع تلك المحددات على كل الأصعدة ومختلف الاتجاهات من أجل إنقاذ قطاع غزة.