جيش الاحتلال يزعم استعادة جثة محتجز من غزة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
جيش الاحتلال: التعرف رسميا على جثة المحتجز وأعيدت إلى تل أبيب
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي السبت أنه استعاد خلال الليل جثة محتجز في خان يونس بجنوب قطاع غزة، مشيرا إلى أنه قتل اثناء احتجازه.
اقرأ أيضاً : كشف أساليب للاحتلال باستخدام الذكاء الاصطناعي في العدوان على غزة وحرب الإبادة
وادعى جيش الاحتلال في بيان بأن إلعاد كتسير الذي يبلغ عمره 47 عاما، تم احتجازه من كيبوتس نير عوز خلال هجومالسابع "قتل بحسب خلال احتجازه.
وبحسب مزاعم جيش الاحتلال، تم التعرف رسميا على جثة المحتجز وأعيدت إلى تل أبيب.
وبحسب ما ذكرت "أ ف ب"، فقد وجهت شقيقة كتسير انتقادات الى المسؤولين في تل أبيب، معتبرة أن إبرام اتفاق هدنة مع حماس كان ليتيح عودة شقيقها على قيد الحياة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: دولة فلسطين الحرب في غزة جيش الاحتلال الأسرى جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
"إسكوبار الصحراء": متهم يزعم تعريضه للتعذيب بعد اعتقاله بهدف توريطه في تهريب المخدرات
استمعت محكمة الاستنئاف بالدار البيضاء الجمعة، إلى متهم بملف « إسكوبار الصحراء »، يدعى « عبد القادر.ب » بغرض تسليط مزيد من الضوء على المناطق الغامضة في هذا الملف.
يتابع الرجل بتهم تتعلق بالارشاء وتنظيم وتسهيل خروج أشخاص مغاربة من التراب الوطني ودخولهم إليه بصفة اعتيادية في إطار عصابة واتفاق والمشاركة في اتفاق قصد مسك المخدرات ونقلها والاتجار فيها وتصديرها طبقا لمقتضيات الفصل 248 الفقرة الثانية والفصل 251 من القانون الجنائي، وجنحة محاولة تصدير المخدرات بدون تصريح ولا ترخيص والمشاركة فيها طبقا للفصول 279 المكرر مرتين و 279 المكرر ثلاث مرات والفصلين 206 و 221 من مدونة الجمارك والضرائب غير المباشرة.
أنكر المتهم مثل باقي المتهمين، صلته بتهريب المخدرات نحو الجزائر، بل كان مستعدا للقول « لا، هذا غير صحيح »، قبل حتى أن يسرد عليه القاضي علي الطرشي مضامين المحاضر، حيث قال له: « كيف تنفي قبل أن تستمع إلى ما سأقوله ».
أضاف عبد القادر أنه لا يعرف « علال.ح »، ولا يعرف لماذا هو متهم في المحكمة، وأوضح: « في القبيلة التي أنتمي إليها، هناك 11 شخصا يحمل كنيتي »، بل أحيانا يرفع العدد بالقول إن هناك ثلاثة عشر شخصاً او 30 شخصا على الأقل يحملون لقبه، مما يعني أنه قد يكون هناك لبس في تحديد هويته في القضية.
استفسره القاضي أنه سبق وأن صرح للضابطة القضائية، أنه على معرفة بشخص عسكري سابق يدعى عبد الرازق، كان يعمل في الحدود المغربية الجزائرية، كما أنه ينشط في تهريب المخدرات.
طلب هذا العسكري المتقاعد من عبد القادر العمل في تهريب المخدرات، لأن هذا النشاط يدرُّ على صاحبه أموالا طائلة، كما طلب منه أن يحضر له أشخاصا راغبين في العمل في تهريب المخدرات، إضافة إلى أن عبد الرازق، كان قد سلمه أرقام هواتف موظفين يعملون في القوات المسلحة لتسهيل تهريب المخدرات عبر الحدود.
أجاب عبد القادر، أن هذه الأقوال غير صحيحة، وأنه لم يشتغل في تهريب المخدرات، (مخدمتش المخدرات في صغري علاش غادي نخدم في كبري »، وأضاف: « أنا فلاح أملاك أرض بمساحة هكتارين ».
واشتكى كثيرا من التعنيف الذي مورس عليه من طرف الضابطة القضائية، حتى أنه لم يتمالك دموعه، محاولا أن يظهر القاضي علامات الضرب الذي تعرض إليه.
وقال « ..قهروني البوليس..تكرفسوا عليا..ضربوني..طيحو ليا السن.. داروني أكثر من جفاف..لي كيدخل كيدفل عليا ».
استفسره القاضي، إن كان نائب الوكيل العام أو قاضي التحقيق مارس ضده وسائل الاكراه، لاسيما وأنه اعترف بتجارة المخدرات لدى النيابة العامة وقاضي التحقيق، أكد أنه لا يعرف علال ولا العسكري ولا المخدرات.
إلى ذلك، أنكر المتهم، معرفته بعسكري آخر على الحدود المغربية الجزائرية، يدعى توفيق، لاسيما وأنه أخبر هذا الأخير أنه أخذ ألف درهم من علال لتسهيل إحدى العمليات.
كلمات دلالية إسكوبار الصحراء تهريب المخدرات