«إكسترا نيوز» تبرز عدد «ريفيو الوطن»: «جودر.. مصر تتربع على عرش الدراما»
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
استعرضت قناة «إكسترا نيوز»، «ريفيو» الذي تصدره جريدة «الوطن»، وهو ملحق أسبوعي يضم عبر صفحاته آراء النقاد والكتاب الصحفيين المهتمين بالكتابة في الفنون، والذي جاء بعنوان :«جودر.. مصر تتربع على عرش الدراما».
«جودر» يربط بين الماضي والحاضروشدد الكاتب الصحفي محمد الجالي، على أن مسلسل «جودر» ربط بين الماضي والحاضر وارتباط المصريين وفوازير رمضان وبالوقت الحالي، موضحًا أن الشركة المتحدة قدمت وجبة متنوعة وأعطت لكل مصري الهوية المصرية والارتباط بالطقوس الرمضانية في قالب حديث.
وأوضح أن هناك معركة وعي حقيقية والجمهور التف مرة أخرى حول شاشات التلفزيون، منوهًا إلى أن هناك مكاسب مادية ومعنوية كبيرة من الإعمال التي تقدمها الشركة المتحدة في الموسم الرمضاني 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جودر ريفيو الوطن المتحدة مسلسل جودر
إقرأ أيضاً:
محققو الأمم المتحدة: هناك أدلة كثيرة على جرائم الأسد في سوريا
أ ف ب – رغم تدمير وثائق وغيرها من الأدلّة على الجرائم المرتكبة في سوريا خلال حكم بشار الأسد، أكّد محقّقو الأمم المتحدة أنّ “الكثير من الأدلّة” لا تزال سليمة. وقال عضو لجنة التحقيق الأممية بشأن سوريا، هاني مجلّي، الجمعة، إنّ “البلد غنيّ بالأدلّة، ولن نواجه صعوبة كبيرة في إحقاق العدالة”. وبعد السقوط المفاجئ للأسد في الثامن من ديسمبر، تمكّنت اللجنة من الدخول إلى البلاد، بعدما كانت تحاول التحقيق عن بُعد بشأن وقوع جرائم منذ بداية الحرب في العام 2011. وبعد زيارة أجراها حديثاً إلى سوريا، أضاف مجلي أمام جمعية المراسلين المعتمدين لدى الأمم المتحدة “كان من الرائع أن أكون في دمشق بعدما مُنعت اللجنة من دخول البلاد منذ البداية”. وخلال وصفه الزيارات التي أجراها إلى سجون في دمشق، أقرّ بأنّ “الكثير من الأدلّة تضرّرت أو دُمّرت” منذ تدفّق الناس إلى السجون ومراكز الاعتقال بعد سقوط بشار الأسد”. وأشار عضو لجنة التحقيق إلى أنّ سجن صيدنايا السيء الصيت، الذي شهد عمليات إعدام خارج نطاق القضاء وعمليات تعذيب ترمز إلى الفظائع المرتكبة ضدّ معارضي الحكومة السورية، “أصبح خالياً عملياً من كل الوثائق”. وأوضح أنّ هناك أدلّة واضحة على “عمليات تدمير متعمّدة لأدلّة”، خصوصاً في موقعين يبدو أنّه تمّ إحراق وثائق فيهما، من قبل أفراد تابعين للأسد قبل فرارهم. ولكنّه، قال إنّ الدولة السورية في ظلّ حكم الأسد كانت “نظاماً يحتفظ على الأرجح بنسخٍ أخرى من كلّ شيء، وبالتالي إذا تمّ تدمير أدلّة فإنّها ستكون موجودة في مكان آخر”. |