"تكافؤ الفرص" بالشرقية تنظم ندوات عن فضل العشر الأواخر من رمضان.. صور
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
نظمت وحدتى تكافؤ الفرص بمركز فاقوس ومدينة القنايات ثلاث ندوات عن" فضل العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وفضل ليلة القدر - فضل الدعاء فى العشر الأواخر من شهر رمضان- زكاه الفطر".
ومن جانبه أكد الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية أن للمرأة دور كبير فى المجتمع وهى جزء لا ينفصل عنه بل مكون أساسي له، مشيراً إلى ان الدولة تعمل على تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين، من خلال تحقيق أهداف التنمية المستدامة رؤية مصر 2030، مشددأ على ضرورة تنظيم الندوات التوعوية الموجهة للمرأة والفتاة باعتبارها أهم شرائح المجتمع وأكثرها احتياجًا للتوعية والرعاية.
واوضحت غادة زاهر رئيس وحدة تكافؤ الفرص بالديوان العام انه خلال الأسبوع الماضى قامت وحدتى تكافؤ الفرص بمركز فاقوس ومدينة القنايات بتنظيم ثلاث ندوات دينية.
حيث قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز فاقوس بتنظيم ندوتين بعنوان " فضل الدعاء فى العشر الأواخر من رمضان- زكاه الفطر" تناولت الحديث عن انواع الدعاء ومواضع استجابه الدعاء والصلاه والتقرب بها إلى الله عز وجل كما تم الحديث عن مقدار و وقت إخراج زكاة الفطر والأدله على إخراجها من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم و جواز اخراجها من حبوب وقيمه، وذلك بمقر المدينة الآمنة بمكتبة مصر العامة بفاقوس، بالتنسيق مع وحدة السكان بمركز فاقوس وإدارة الأوقاف.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بمدينة القنايات بتنظيم ندوة عن (فضل العشر الاواخر من شهر رمضان المبارك وفضل ليلة القدر) تناولت مقدار وكيفية وميعاد إخراج زكاة الفطر ومستحقيها والأدعية المستجابة وذلك بمقر رئاسة المدينة بالتعاون مع منطقة وعظ الأزهر الشريف بالشرقية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أهداف التنمية المستدامة التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية العشر الأواخر من شهر رمضان الندوات التوعوية العشر الأواخر من بمرکز فاقوس تکافؤ الفرص
إقرأ أيضاً:
شيرين عبد الوهاب: كفاح نحو النور بعد ظلام السنوات العشر
في تصريحات جريئة وصريحة، كشفت الفنانة شيرين عبد الوهاب عن معاناتها الأخيرة، مما أثار ضجة كبيرة بين جمهورها. على منصة تيك توك، عبّرت شيرين عن رغبتها في محو السنوات العشر الماضية من حياتها، مشيرة إلى التحديات الكبيرة التي واجهتها على الصعيدين الشخصي والمهني.
وقالت "مش عايزة آخر 10 سنين في حياتي وربنا هيجيبلي حقي من اللي زعلني"، بهذه الكلمات، بدأت شيرين روايتها التي تحمل في طياتها أوجاعاً وآمالاً جديدة.
سنوات من الألم في حياة شيرين عبد الوهابتعتبر السنوات العشر الماضية من أصعب الفترات في حياة شيرين، حيث شهدت فيها الكثير من اللحظات الصعبة. فقد عانت من الضغوط النفسية والفشل، مما أثر على مسيرتها الفنية. ومع ذلك، تبدو شيرين الآن أكثر عزيمة وإصرارًا على تجاوز تلك المرحلة، إذ قالت: "شفت كتير وحش في حياتي، ومركزة دلوقتي في شغلي". إن تركيزها على العمل يمثل خطوة مهمة نحو التعافي واستعادة السيطرة على حياتها.
خطوات نحو التعافي في حياة شيرين عبد الوهابفي ضوء معاناة شيرين، تبرز أهمية طرق التغلب على الفشل والعودة للنجاح. هنا تأتي نصائح استشارية العلاقات الأسرية هبة شمندي، التي تقدم مجموعة من الاستراتيجيات المفيدة للنساء والفتيات للتغلب على آثار الماضي:
1. القبول والتصالح مع الماضي: من المهم الاعتراف بالألم وعدم محاولة إنكاره. فقبول ما حدث يساعد في اتخاذ خطوات إيجابية نحو المستقبل.
2. التركيز على الأهداف المستقبلية: ينبغي على الفرد تحديد أهداف واضحة والعمل نحو تحقيقها، كما تفعل شيرين الآن من خلال تركيزها على مشروعها الفني الجديد.
3. التفاؤل والإيجابية: استبدال الأفكار السلبية بأخرى إيجابية يعزز من الروح المعنوية. يمكن للناس استخدام تقنيات مثل التأمل أو الكتابة لتحسين مزاجهم.
4. بناء شبكة دعم: من الضروري التواصل مع الأصدقاء والعائلة الذين يقدمون الدعم العاطفي. قد تكون التجارب المشتركة بمثابة مصدر للشفاء.
5. التعلم من الفشل: يعتبر الفشل تجربة تعليمية. بدلاً من رؤية الفشل كنهاية، يمكن اعتباره خطوة نحو النجاح.
شيرين عبد الوهاب وفن التمثيلشيرين عبد الوهابعندما يتعلق الأمر بمستقبلها الفني، أعربت شيرين عن رغبتها في تجربة أدوار جديدة، منها دور فلاحة أو صعيدية. "أتمنى تقديم قصة مختلفة عن مسلسل طريقى التي قدمته من قبل"، تقول شيرين، مما يدل على رغبتها في استكشاف جوانب جديدة من فنها والابتعاد عن الصور النمطية التي قد تحد من إمكانياتها.
حقيقة عودة زياد كمال من الزمالك إلى إنبي في يناير "أوبرا دمنهور" تستضيف صالونا ثقافيا حول ظاهرة التنمر المجتمعي .. الأربعاء محافظ القليوبية: اهتمام كبير بتطوير البنية التحتية والطرق الأمل والتجديد في حياة شيرين عبد الوهابتجسد قصة شيرين عبد الوهاب مثالاً حيًا على أن الحياة ليست خطًا مستقيمًا، بل هي رحلة مليئة بالتحديات والفرص. من خلال شجاعتها في مواجهة ماضيها، تظهر أن هناك دائمًا أملًا في التجديد والنجاح. شيرين ليست مجرد فنانة، بل هي رمز للكفاح والصمود، تسعى إلى إلهام الآخرين للاستمرار في الحياة رغم الصعوبات.
نجد أن شيرين عبد الوهاب قد وضعت لنفسها خارطة طريق نحو النجاح، مما يؤكد أن المعاناة لا تعني نهاية الطريق، بل قد تكون بداية فصل جديد مليء بالأمل والتحديات الجديدة.
شيرين عبد الوهاب وابنتها
شيرين عبد الوهاب