في #الحسين (الملكي)
أجزم وأكاد
#رائد_الأفغاني
ماشهدناه مساء يوم أمس في مباراة الحسين(الملكي) وشقيقه نادي الوحدات أقرب إلى مباراة دوره رمضانيه فرق شعبيه وحارات بل أقل تكتيكا وأداء وعزيمه وإصرار…
إنتفت صفة وسمة بطل دوري لأول مره طامح ومدجج بكل أنماط وسبل الرفاهيه من إستمرار تدفق المستحقات المالية للاعبين بكل يسر وسهولة وكذلك الظروف والأدوات المحيطه بوجبات التدريب والإعداد والحافله المترفه وكماليات لم يشهدها أي من الأندية الشقيقة من قبل…
جمال محمود مع إحترامي وتقديري أكاد أجزم بأن قرأ المباراة على أنها مباراة لقمه سائغه وليست قمه وشتان مابين المعنيين نقص في التشكيل الفني والتكتيكي وعدم وجود خطه تراعي التغير والتحول في مجريات المباراة وفك طلاسم وما يدور في خلج مدرب الخصم…
وأكاد أجزم أيضاً بأن إفطار اللاعبين يوم أمس خاروف غير مكتمل الإستواء لكل لاعب مأخوذ على حركتي بلع ما جعلنا نلحظ تمسمر لاعبي(الملكي) دون حراك حال خروج الكره عن سيطرته بإنتظار أن تسنح فرص من السماء أو تعود الكره إلى قدم اللاعب لوحدها دون عناء ومشقه من اللاعب نفسه…
وأكاد أجزم أيضاً لمن قرأ منذر ابو عماره بالأمس بأنه الوفي المتعاطف مع ناديه الأم والعشره ماتهون…………!!
وبالنهايه لا أكاد أجزم لا بل أجزم بأن المايسترو عامر ابوعبيد والهيئه الإداريه لنادي الحسين(الملكي) أعطوا جل مالديهم من دعم مادي ومعنوي ولوجستي ولم يقصروا لكن أخفقوا وأخطأوا بكثرة الدلال والدلع المفرط.
محب الحسين(الملكي)
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: الحسين
إقرأ أيضاً:
أحداث مباراة ديربي مدريد تصل لمكتب النائب العام
قدمت حركة مناهضة التعصب في إسبانيا بلاغاً للنائب العام حول أحداث مباراة ديربي مدريد الأحد الماضي والتي انتهت بالتعادل الإيجابي بهدف لكلا الفريقين.
ووصفت وثيقة حركة مناهضة التعصب الأحداث بأنها جرائم كراهية.
الوثيقة التي حصلت عليها وكالة الأنباء الإسبانية "إفي" تصف الأحداث أنها قد تشكل جرائم كراهية، وتطالب مكتب المدعي العام بالمضي قدماً في التحقيق في الأحداث المبلغ عنها، لتحديد المسؤوليات الجنائية التي قد تنشأ عنها، فضلاً عن التدخل في التحقيق في حملات التحريض عبر وسائل التواصل المختلفة.
وأوضحت الحركة أنه وقبل المباراة التي جرت في 29 سبتمبر الماضي، كان اللاعب فينيسيوس جونيور ضحية لحملة على وسائل التواصل الاجتماعي ذات طبيعة عنصرية واضحة حيث "تم توجيه دعوة للجماهير بالذهاب إلى الديربي مرتدين أقنعة من أجل إهانة فينيسيوس، وإخفاء الوجه أو ارتداء زي تنكري لتجنب تحديد هويات مرتكبي الأحداث بغرض الإضرار بسلامته الأخلاقية".
وبمجرد بداية المباراة، تم توجيه الإهانات ضد فينيسيوس والتي كانت "عنصرية بوضوح" ووجهت الإهانات إلى حارس المرمى كورتوا وفقًا للحركة.
وأوضحت أيضاً أن هذه الهتافات كانت واضحة في المدرج الجنوبي، حيث عرض بعض المشجعين "رموزًا نازية جديدة، إما على أجسادهم أو على لافتات، بما في ذلك صليب سلتيك الشهير وكانوا يرتدون أغطية للرأس.
وبعد هدف ريال مدريد، بدأ "جزء من نهاية الملعب الذي يتمركز فيه الألتراس، بإلقاء أشياء على حارس المرمى كورتوا"، ما تسبب في إيقاف المباراة، ما يعتبر "إخلال خطير بالنظام العام.
وفي هذا الوقت، لم تتمكن قوات الأمن من التدخل لأن النادي "لم يرغب في نشر قوات الشرطة الوطنية في ذلك الوقت".
وأضافت الحركة أنه في أعقاب انتهاء المباراة استمرت الأفعال المهينة ضد حارس المرمى فينيسيوس، مع إلقاء أشياء ومواد أخرى.
فقدان 250 مهاجراً بعد غرق 3 قوارب في جيبوتي ونيجيريا