اشتباكات السودان.. اتهامات للدعم السريع بإبادة “مساليت” دارفور وأميركا قلقة من تحركات فاغنر
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن اشتباكات السودان اتهامات للدعم السريع بإبادة “مساليت” دارفور وأميركا قلقة من تحركات فاغنر، تبادل الجيش السوداني وقوات الدعم السريع القصف في مدن العاصمة الثلاث الخرطوم، وبحري، وأم درمان ، في حين عبرت واشنطن عن قلقها بشأن نقل شركة فاغنر .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اشتباكات السودان.
تبادل الجيش السوداني وقوات الدعم السريع القصف في مدن العاصمة الثلاث (الخرطوم، وبحري، وأم درمان)، في حين عبرت واشنطن عن قلقها بشأن نقل شركة فاغنر الأمنية الروسية أنظمة دفاع جوي إلى السودان، عبر أفريقيا الوسطى.
وأفاد مراسل الجزيرة بسماع دوي متقطع لأسلحة ثقيلة شمالي مدينة أم درمان وسط اشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وأضاف المراسل أن الجيش استهدف تجمعات للدعم السريع بقصف مدفعي في منطقة بحري، شمالي الخرطوم. وأفادت مصادر محلية للجزيرة بأن الطائرات الحربية التابعة للجيش قصفت عددا من مواقع قوات الدعم السريع جنوبي الخرطوم، وفي شرق النيل.
من جانبها، قالت قوات الدعم السريع إن وفدها ما زال موجودا في مدينة جدة السعودية، وإن تمسكها بهذا المنبر هو تعبير صادق عن التزامها بتعهداتها أمام الوساطة السعودية الأميركية، وفق تعبيرها.
واتهمت قوات الدعم السريع من سمّتهم بـ”الانقلابيين” بعرقلة أي جهود لوقف الحرب وحل الأزمة.
وأشار بيان صادر عن مكتب الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة إلى أن وفد التفاوض عاد إلى السودان أول أمس الأربعاء للتشاور، مع الاستعداد لمواصلة المباحثات “متى تم استئنافها بعد تذليل المعوقات”.
قلق أميركيوفي سياق متصل، أعرب روبرت وود نائب المندوبة الأميركية في مجلس الأمن الدولي، عن قلقه بشكل متزايد من التقارير التي تفيد بأن مجموعة فاغنر الروسية قد نقلت أنظمة الدفاع الجوي المحمولة “مانباد” إلى السودان عبر جمهورية أفريقيا الوسطى.
وأكد وود أهمية الرقابة على هذه الأسلحة ورصد الوضع الأمني في جمهورية أفريقيا الوسطى والمنطقة بشكل أوسع.
بدوره، أشاد السفير الأميركي بالسودان جون غودفري بمصادقة 75 منظمة مجتمع مدني في السودان على إعلان مبادئ يستهدف إنهاء الحرب في السودان وتحقيق التحول الديمقراطي.
وأضاف غودفري، في حسابه على تويتر، أنه بينما يتنافس الفرقاء على التدمير نحتفي بجهود الناشطين المدنيين الذين توحدوا من أجل سودان ينعم بالحرية والسلام.
اضغط لإيقاف شريط الأخبار العاجلةإغلاق شريط الخبر العاجلأخبار|السوداناشتباكات السودان.. اتهامات للدعم السريع بإبادة “مساليت” دارفور وأميركا قلقة من تحركات فاغنرA member of the RSF forces walks around the destroyed Air Defence Forces command site in Khartoumقوات الدعم السريع
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اشتباكات السودان.. اتهامات للدعم السريع بإبادة “مساليت” دارفور وأميركا قلقة من تحركات فاغنر وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اشتباکات السودان الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
تحرير مصريين كانوا محتجزين لدى قوات الدعم السريع في السودان
العربي الجديد/ أفادت وسائل إعلام مصرية، اليوم الخميس، بتحرير الرهائن المصريين الذين كانوا محتجزين في السودان لدى قوات الدعم السريع. وقالت قناة القاهرة الإخبارية إنّ الأجهزة المعنية في مصر تمكّنت من تحرير المصريين المختطفين من قبل "الدعم السريع"، مشيرة إلى أنّ العملية تمّت بالتنسيق مع السلطات السودانية.
وقالت "القاهرة الإخبارية"، المقرّبة من أجهزة أمنية مصرية، إنّ عملية تحرير المصريين جاءت بناءً على توجيهات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لاستعادتهم. وبحسب القناة، جرى "نقل المصريين المختطفين من مناطق الاشتباكات في وسط الخرطوم إلى مدينة بورسودان وإعادتهم سالمين إلى مصر".
وكانت قوات الدعم السريع قد نشرت، في إبريل/نيسان 2023، مقاطع فيديو تُظهر احتجازها ضباطاً وجنوداً من الجيش المصري في قاعدة عسكرية بـمدينة مروي شمالي السودان، ما أثار ردود فعل واسعة في مصر. وطالب المصريون بضرورة التدخل لإنقاذ هؤلاء الجنود، والردّ على الطريقة "المهينة" التي تعاملت بها قوات الدعم السريع معهم. وظهر في أحد الفيديوهات عدد من الجنود المصريين وهم جالسون على الأرض، وقد أحاط بهم عناصر من قوات الدعم السريع. كما عرّف ضابط مصري عن نفسه بأنه المسؤول عن الجنود المصريين الموجودين في القاعدة.
وكانت وساطة إماراتية وقتها قد أسفرت عن استعادة مصر المعدات العسكرية في القاعدة، فيما تمسكت قيادة "الدعم السريع" ببقاء الجنود المصريين في الخرطوم واحتجازهم في مقر السفارة المصرية بالمدينة، كضمان وورقة ضغط على القاهرة لمنعها من الانخراط في القتال ضدها أو دعم قوات الجيش السوداني.
وبعد نشر الفيديو بعدة أيام أطلقت قوات الدعم السريع سراح عدد من الجنود والضباط المصريين، في 19 إبريل/نيسان 2023، وتوجهت وقتها طائرة عسكرية مصرية من طراز "C130" إلى مطار الخرطوم الدولي لنقل دفعة من القوات المصرية المحتجزة لدى قوات الدعم السريع، بالإضافة إلى مجموعة من الرعايا المصريين إلى القاهرة.
وقالت "الدعم السريع" في بيان عقب إطلاق دفعة من الرهائن المصريين "نطمئن أسر وحكومة مصر بأنّ الجنود الذين كانوا يتواجدون في قاعدة مروي العسكرية جميعهم بخير ويتلقون الرعاية اللازمة، وسيتم تسليمهم متى سنحت الفرصة المناسبة لذلك وفقاً للأوضاع التي تمر بها البلاد".