أصدرت الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تقريرًا حول أداء أنشطة الوزارة خلال أسبوع في الفترة من 30 مارس وحتى 5 أبريل وكان على النحو الآتي:

عقد المجلس الأعلى للجامعات اجتماعه الدوري، برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وخلال الاجتماع وجه الوزير بأهمية تفعيل دور التحالفات الإقليمية التي تم توقيعها بين المؤسسات الأكاديمية والإنتاجية والصناعية، وتنفيذ خطة التحالفات الإقليمية لدعم البحث العلمي للصناعة والاقتصاد الوطني، ومواجهة التحديات التي تواجه الأقاليم الجغرافية المختلفة على مستوى الجمهورية.

وترأس وزير التعليم العالي، اجتماع مجلس المراكز والمعاهد والهيئات البحثية، وخلال الاجتماع وجه الوزير بالعمل على إيجاد بدائل محلية للمواد المُستوردة ومُستلزمات الإنتاج والتصنيع التي تحتاج إليها قطاعات التنمية المختلفة، والتركيز على الوصول لبدائل صديقة للبيئة ومُستدامة وذات عائد وجدوى اقتصادية.

استقبل عاشور، كريستيان برجر سفير الاتحاد الأوروبى بالقاهرة، وخلال اللقاء بحث الجانبان سُبل التعاون في تأهيل وتدريب الخريجين لملاءمة متطلبات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، وخاصة بالتعليم التكنولوجي الذي تعتبره الوزارة رافدًا هامًا لتقديم فنيين مؤهلين لسد حاجة السوق المحلية والإقليمية والعالمية ومن بينها السوق الأوروبية، كما ناقش الجانبان سُبل تعظيم الاستفادة من المنح التى يُقدمها الاتحاد الأوروبي تباعًا لجهود الوزارة في تعزيز منظومة نقاط الاتصال الوطنية ببرنامج هورايزون، وإمكانية فتح نقاط اتصال داخل الجامعات لتسهيل التواصل، وبناء القدرات، والتأكد من وصول المنح لجميع المستهدفين.

واستقبل أيضا، السيد أرتوراس جايليوناس، سفير جمهورية ليتوانيا بالقاهرة، لبحث سُبل تعزيز التعاون المُشترك في مجال التعليم العالي والبحث العلمي بين البلدين، وبحث الجانبان سُبل التعاون بين الجامعات الليتوانية والجامعات التكنولوجية الجديدة، حيث أشار الوزير إلى وجود 10 جامعات تكنولوجية جديدة، موزعة على مختلف محافظات الجمهورية، وتقدم برامج دراسية في مجالات متنوعة، مثل (تكنولوجيا المعلومات، والهندسة، والتصنيع، والطاقة، والزراعة)، حيث تهدف الجامعات التكنولوجية الجديدة إلى تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات الصناعية، وتطوير المناهج الدراسية لتواكب أحدث التطورات التكنولوجية.

ووجه الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بضرورة تحويل المؤسسات التعليمية والجهات البحثية إلى مؤسسات ابتكارية وريادة الأعمال، تُسهم في جذب الكوادر العلمية المُتميزة وبناء نظام بيئي قوي لتطوير المؤسسات التعليمية، مشيرًا إلى أن تحويل نتائج البحوث العلمية إلى ابتكارات ومنتجات: شعار المرحلة القادمة، جاء ذلك على هامش اجتماعات المجلس الأعلى للجامعات، والمعاهد والمراكز، البحثية، ومدينة الأبحاث العلمية.

وفى السياق ذاته، أوضح معهد البحوث الفلكية والجيوفيزيقية تفاصيل الكسوف الكلى للشمس الذى تشهده الكرة الأرضية الاثنين 8 أبريل 2024، حيث يمكن رؤيته ككسوف كلى فى كل من دول، الولايات المتحدة الأمريكية، والمكسيك، وكندا، ورؤيته ككسوف جزئى فى دول، غرب أوربا، وأمريكا الشمالية، وشمال أمريكا الجنوبية، والمحيط الباسفيكى، والمحيط الأطلنطى، والقارة القطبية الشمالية، وسوف يستغرق الكسوف منذ بدايته حتى نهايته مدة قدرها، خمس ساعات و 10 دقائق، مؤكدًا أنه لا يمكن رؤيته فى مصر، ولا فى المنطقة العربية، فضلا عن مشاركة الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء في مؤتمر New Space Africa الذي نظمه الاتحاد الإفريقي بالتعاون مع دولة أنجولا بعنوان: "خطوات مُتقدمة في مجال الفضاء" ويعُد أكبر حدث يناقش موضوعات الفضاء في القارة الإفريقية، وخلال المؤتمر تم التأكيد على مكانة مصر كدولة رائدة في مجال الفضاء، حيث استطاعت استضافة وكالة الفضاء الإفريقية لما تمتلكه من قدرات علمية وتكنولوجية وبشرية متميزة.

واستقبل معهد بحوث الإلكترونيات بروتوكول وفد من المنظمة الدولية للتعاون الاقتصادي والتنمية(OECD)، برئاسة الدكتور الان بيك، لبحث أطر سياسات الابتكار والتكنولوجيا بين الجانبين، وذلك ضمن جهود المعهد لتعظيم الابتكار وتطوير خطط العمل القائمة للاستفادة من التكنولوجيات الحديثة ونتائج الأبحاث العلمية ومخرجاتها التطبيقية، وخلال اللقاء تم مناقشة أهم مشاريع المعهد في مجال الإلكترونيات وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات والطاقة، وكذلك بحث سبل التعاون بين المعهد والمنظمة في مجالات البحوث والتطوير، فضلًا عن إمكانية مشاركة المعهد في برامج المنظمة المختلفة.

وعقدت الهيئة القومية للاستشعار من البُعد وعلوم الفضاء اجتماعًا مع مُمثلي مصنع عز "العين السخنة"، لبحث سُبل التعاون بين الجانبين، وتناول اللقاء بحث سبُل التعاون بين الهيئة ومصنع عز، في الرفع المساحي ثلاثي الأبعاد بالليزر الأرضي حاليًا والليزر الجوي في المستقبل وتم عرض امكانيات الهيئة في تصوير مصنع حديد عز بتكنولوجيا الليزر واستنباط الوضع الراهن للمصنع بدرجة دقة تصل لمليمترات تساعد في ادارة وصيانة المصنع.

وأعلن المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، عن حصوله على براءة اختراع جديدة لابتكار "غشاء ترشيح فائق من اسيتات السيليلوز الثلاثية المُحضرة من مُخلفات النخيل"، الذي يمكن تطبيقه في العديد من الصناعات الحيوية المهمة ومنها وحدات الغسيل الكلوي، ويأتي ذلك في إطار حرص المعهد على تنفيذ استراتيجية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتحويل الأفكار والابتكارات البحثية إلى منتجات ذات مردود اقتصادي على المُجتمع، وكذا ربط المُنتج البحثي بالصناعة، وتوجيه الأبحاث العلمية لخدمة المُجتمع، والعمل على مواجهة التحديات التي تواجه النمو الاقتصادي.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور أيمن عاشور معهد بحوث الإلكترونيات معهد علوم البحار والمصايد سفير الاتحاد الأوروبى التعلیم العالی والبحث العلمی التعاون بین فی مجال

إقرأ أيضاً:

حصاد نشاط الرئيس السيسي في قمة مجموعة العشرين بالبرازيل.. صور

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهدت فعاليات قمة مجموعة العشرين بالبرازيل نشاط رئاسي مكثف، حيث شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في الجلسة الأولي لقمة مجموعة العشرين "الشمول الاجتماعي ومكافحة الجوع والفقر"

كما شارك الرئيس السيسي في جلسة إصلاح الحوكمة ضمن فعاليات قمة مجموعة العشرين فضلا عن المشاركة في جلسة العمل الثالثة حول تحول الطاقة والتنمية المستدامة كما شارك في ختام فعاليات القمة.

وألقي الرئيس السيسي كلمة في الجلسة الأولي جاء نصها:

أتوجه في البداية بالشكر، لفخامة الرئيس "لولا دا سيلفا".. على دعوته الكريمة لمصر.. للمشاركة في القمة.. كما أثمن جهود الرئاسة البرازيلية لمجموعة العشرين.. لاسيما بعد إطلاق "التحالف العالمى لمكافحة الفقر والجوع" .. واتصالا بذلك، أعلن انضمام مصر للتحالف.. إيمانا بأهمية التصدي لتلك التحديات.. باعتبارها تجسيداً لعدم المساواة فى العالم.



ولا يمكن أن نتحدث عن عدم المساواة.. دون التطرق للأوضاع المأساوية في فلسطين ولبنان.. جراء الحرب الإسرائيلية.. التي تجرى بسبب افتقاد العالم للفعل المؤثر لوقفها .. وفي هذا السياق، تشدد مصر على ضرورة الوقف الفوري لتلك المأساة اللا إنسانية.. وإنقاذ المدنيين ممن يعانون أوضاعا معيشية كارثية.. بالإضافة إلى وقف التصعيد وتوسع رقعة الصراع.

إن مواجهة التحديات الراهنة.. وعلى رأسها تفاقم الصراعات.. وتزايد الفجوة التنموية والرقمية والمعرفية.. ونقص التمويل.. ومعضلة الديون في الدول النامية .. فضلاً عن عدم الوفاء بمساعدات التنمية الرسمية وتمويل المناخ.. إنما يتطلب حشد الإرادة السياسية.. لإعادة النظر في النهج الدولي الحالي.. وتجديد الالتزام بأهداف التنمية المستدامة.

وتؤمن مصر.. بأنه لا سبيل لمكافحة الجوع والفقر.. وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.. إلا بإقامة شراكات دولية متوازنة مع الدول النامية.. تتضمن توفير التمويل الميسر للتنمية.. ونقل وتوطين التكنولوجيا والأدوات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعى.. بالإضافة إلى دعم جهود تحقيق الأمن الغذائى .. وفي هذا السياق، تجدد مصر دعوتها.. لتدشين مركز عالمي.. لتخزين وتوزيع الحبوب والمواد الغذائية على أرضها.. لضمان أمن الغذاء.. وتعزيز سلاسل الإمداد ذات الصلة.

كما نشير إلى جهودنا الوطنية الحثيثة في مجال التنمية البشرية.. ومن ضمنها مشروع "حياة كريمة" العملاق.. الذي يهدف لتحسين مستوى معيشة نصف سكان مصر.. فى المناطق الريفية.. وهم حوالى "60" مليون مصري..  يتم تطوير جميع مناحي حياتهم.. بداية بالبنية التحتية.. ووصولاً لمستوى الخدمات العامة وفرص العمل.

وختاماً، نتطلع لأن تسهم هذه الجلسة.. في صياغة حلول عملية للقضاء على الجوع والفقر.. انطلاقا من مسئوليتنا المشتركة.. لبناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة

والتقى الرئيس السيسي مع الرئيس البرازيلي "لولا دا سيلفا"، وذلك على هامش مشاركة الرئيس في اجتماعات قمة مجموعة العشرين المنعقدة بريو دي جانيرو في البرازيل.

وأشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إلى أن الرئيس حرص في مستهل المقابلة على توجيه الشكر للرئيس البرازيلي على دعوة مصر للمشاركة في فعاليات مجموعة العشرين العام الجاري، بما يعكس تقدير البرازيل لثقل مصر في منطقة الشرق الأوسط وفي قارة أفريقيا، مشيدًا بالتنظيم المتميز للقمة على المستويين الموضوعي والإجرائي، وحرص الجانب البرازيلي على تضمين أولويات الدول النامية في جدول الأعمال، وعلى رأسها إطلاق التحالف العالمي لمكافحة الجوع والفقر، في ظل تنامي التحديات الجيوسياسية والاقتصادية والاجتماعية على المستوى العالمي.

ومن جانبه؛ ثمن الرئيس البرازيلي المشاركة المصرية الفاعلة في اجتماعات المجموعة على مدار العام، والتي جاءت داعمة لاحتياجات وأولويات الدول النامية، مشددًا على تقديره لمشاركة الرئيس في أعمال القمة.

وتباحث الرئيسان بشأن الأوضاع الإقليمية، حيث استعرض الرئيس الجهود المصرية لاستعادة الاستقرار في الشرق الأوسط، والوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان، مشيدًا بالمواقف البرازيلية التي تدعم القضية الفلسطينية، وهو ما ثمنه الرئيس البرازيلي الذي أكد تقدير بلاده الكبير للدور المصري التاريخي المساند للشعب الفلسطيني وقضيته، وقد توافق الجانبان على ضرورة تنفيذ حل الدولتين وتوسيع الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، ورفض أية محاولات لتصفية القضية الفلسطينية.


كما أجرى الرئيس السيسي لقاءات جانبية مع عدد من قادة وزعماء العالم من بينهم الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وأمين عام الأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش"، والرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، ورئيس وزراء المملكة المتحدة "كير ستارمر"، ورئيس الوزراء الإسباني "بيدرو سانشيز"، والمستشار الألماني "أولاف شولتز"، ورئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي "أورسولا فون ديرلاين"، ورئيس المجلس الأوروبي "شارل ميشيل"، ومدير عام صندوق النقد الدولي "كريستالينا جورجييفا"، حيث تمت مناقشة مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك

كما التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الرئيسة التنزانية سامية حسن، وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل تعميق علاقات الأخوة التاريخية الوطيدة التي تربط بين البلدين الشقيقين، في ضوء الحرص المشترك على تعزيز جميع أوجه التعاون، خاصةً في ضوء الدفعة القوية التي تلقتها تلك العلاقات خلال السنوات الأخيرة، لاسيما في المجالات الاقتصادية والتجارية، وكذلك على صعيد التعاون في قطاعات الزراعة والثروة الحيوانية، وبين القطاع الخاص في البلدين.

وقد تطرقت المقابلة في هذا الإطار إلى الجهود المصرية للانتهاء من إنشاء سد "جوليوس نيريري"، وهو سد مقام على نهر داخلي في تنزانيا، حيث أشادت الرئيسة التنزانية بالدعم المصري، مؤكدةً الأهمية التي توليها بلادها لهذا المشروع التنموي المهم، ومن جانبه شدد السيد الرئيس على حرص مصر على تقديم جميع صور الدعم الكامل للجهود التنموية في الدول الشقيقة، وعلى رأسها دول حوض النيل.

وقد تم في هذا الصدد تناول سبل تعزيز التعاون بين دول حوض النيل، بما يعزز من التوافق بين تلك الدول لما يحقق مصالح شعوبها، وذلك في إطار التنسيق المستمر والعمل الجماعي لتحقيق تطلعات التنمية المشتركة بالشكل الذي يحقق المكاسب لجميع الأطراف دون إضرار بأي طرف.


كما التقي الرئيس السيسي سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي ، وذلك على هامش فعاليات قمة مجموعة العشرين في "ريو دي جانيرو" بالبرازيل، حيث تناولت المقابلة سبل تعزيز العلاقات الوثيقة بين البلدين، في ضوء ما يربطهما من أواصر تاريخية وطيدة على المستويين الشعبي والرسمي، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي وسمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وقد تم في هذا الإطار التشديد خلال اللقاء على حرص الدولتين على استمرار التعاون والتنسيق في مختلف المجالات، بما يحقق تطلعات شعبيهما الشقيقين نحو التنمية والتقدم.

كما التقى الرئيس السيسي مع رئيس وزراء سنغافورة "لورانس وونج"، وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الجانبين تناولا سبل تطوير التعاون الثنائي، مؤكدين اعتزازهما بالعلاقات التي تجمع البلدين، وتطلعهما لأن تشهد الفترة المقبلة مزيدًا من التطور ، بما في ذلك الارتقاء بمستوى التعاون الاقتصادي، وزيادة الاستثمارات، وتفعيل آليات الحوار الثنائي على مختلف المستويات.

كما تطرقت المقابلة إلى العلاقات الثقافية بين البلدين وسبل تعزيزها، خاصةً فيما يتعلق بالتبادل الطلابي، من خلال المنح الدراسية المقدمة من الأزهر الشريف لطلاب سنغافورة، وكذا المنح المقدمة من مؤسسات التعليم والتدريب السنغافورية للطلاب المصريين، حيث حرص رئيس الوزراء السنغافوري على الإشادة بالدور المهم الذي يقوم به الأزهر الشريف في مجال التعليم والتعريف بالإسلام الوسطي.

وأضاف المتحدث الرسمي أن المقابلة تناولت أيضاً الأوضاع الإقليمية والدولية، حيث استمع رئيس وزراء سنغافورة لرؤية الرئيس بشأن الأوضاع في الشرق الأوسط وتأثيراتها السياسية والاقتصادية على الساحة الدولية، وسبل استعادة الاستقرار الإقليمي، وحرص الجانب السنغافوري على تثمين الدور المصري المحوري لاستعادة الاستقرار بالإقليم، ومنع انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة ستكون لها تداعيات جسيمة على الأمن والسلم الإقليميين والدوليين.

كما التقي الرئيس السيسي الرئيس النيجيري "بولا تينوبو"، وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، خاصةً الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وقطاع الصحة، فضلاً عن تبادل الخبرات في موضوعات مكافحة الإرهاب والتطرف.

كما ناقش الرئيسان أوضاع السلم والأمن في القارة الأفريقية، وسبل تثبيت دعائم السلام والاستقرار القاريين، والحفاظ على أمن وسيادة واستقلال دول القارة، فضلاً عن تعزيز التعاون في كافة المجالات في إطار الاتحاد الأفريقي، بما يضمن تحقيق مصالح الشعوب وتطلعاتها، ويسهم في تنفيذ أجندة ٢٠٦٣، ويدفع القارة نحو التنمية والرخاء.

مقالات مشابهة

  • وزير التعليم العالي يشهد توقيع خطاب نوايا بين جامعتي "المستقبل" و"إيست إنجليا" البريطانية
  • وزير التعليم العالي يشهد توقيع خطاب نوايا بين جامعتي المستقبل وإيست إنجليا البريطانية
  • رئيس الوزراء يؤكد اهتمام الدولة بالارتقاء بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي
  • مدبولي يؤكد اهتمام الدولة بالارتقاء بمنظومة التعليم العالي والبحث العلمي
  • محافظ أسوان يلتقي مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي لانطلاق مبادرة "100 يوم رياضة"
  • وزير التربية الوطنية يلتزم بتحويل كل المؤسسات التعليمية إلى مدارس للريادة في ثلاث سنوات
  • حصاد نشاط الرئيس السيسي في قمة مجموعة العشرين بالبرازيل.. صور
  • انفوجراف| أنشطة مديريات الزراعة والطب البيطري خلال أسبوع
  • انفوجراف.. أنشطة وجهود مديريات الزراعة والطب البيطري خلال أسبوع
  • الوسيلة التعليمية تفاقم الأعباء.. قرار تحويل التابلت إلى «عُهدة» يثير غضب أهالي طلاب الثانوية العامة