انتحار شاب وفتاة في صعيد مصر لهذا السبب
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
لقي شاب وفتاة حتفهما إثر اقدامهما على الانتحار بتناول حبوب غلال سامة، بقرية العمرة التابعة لمركز أبوتشت، شمالي محافظة قنا في صعيد مصر.
ووفقا لوسائل إعلام محلية فقد تبين مصرع (ش.أ.ع)، يبلغ من العمر 24 عاما، و(م.ا.س)، تبلغ من العمر 23 عاما، بعد تناولهما حبوب غلال بقصد إنهاء حياتهما بسبب رفض أهلهما زواجهما بقرية العمرة بمركز أبوتشت، وجرى نقلهما إلى مشرحة مستشفى أبوتشت المركزي تحت تصرف الجهات المختصة.
وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت جهات التحقيق لاستكمال التحقيقات والتي كلفت إدارة البحث الجنائي بتكثيف الجهود لكشف ملابسات الواقعة.
ويعد استخدام "حبة الغلال" من أشهر أساليب التخلص من الحياة في مصر، وبالأخص في المناطق الريفية لاستخدامها في حفظ الحبوب وحماية المحاصيل من التسوس والقوارض.
وتكمن خطورة "المبيد الحشري" في عدم وجود مصل مضاد لها، حيث "يحاول الأطباء إنقاذ كل جهاز من أجهزة المريض الداخلية على حدة لتجنب الوفاة؛ إلا أن أكثر من 60 في المئة من الحالات لا تنجو.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم الانتحار قنا حبة الغلال قنا الانتحار حبة الغلال حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
رجل يسكب البنزين على امرأة داخل ترام ويلوز بالفرار
برلين
شهد ترام ألمانيا صباح اليوم الأحد، واقعة غريب بعد أن قام رجل بسكب البنزين على امرأة وأضرم فيها النار داخل أحد قطاراته.
وبحسب وسائل إعلام محلية، قالت الشرطة أن امرأة بالغة من العمر 46 عاماً بحروق خطيرة بعد أن رشها رجل بالبنزين وأشعل في ملابسها النار في ترام بمدينة في مدينة تورينغيا شرق ألمانيا، ولاز بالفرار.
وأضافت الشرطة، أن أحد الركاب ضغط على زر التوقف في حالات الطوارئ، ليستغل الجاني فتح الأبواب ويلوز بالفرار، في حين أنقذ سائق الترام المرأة عندما أخمد النار بواسطة مطفأة حريق، وتم نقلها بمروحية إلى المستشفى.
وأوضحت الشرطة لاحقا أن عدة دوريات تبحث عن الجاني وهو زوج الضحية، حيث نشرت صورة للمشتبه به البالغ من العمر 46 عاماً مع الكشف عن اسمه ومواصفات الملابس التي كان يرتديها وقت الحادث.
ولم تتمكن الشرطة بعد من تحديد الدوافع الدقيقة وراء الجريمة ، يجري حالياً استجواب شهود وجمع أدلة في موقع الحادث.