غارة إسرائيلية على بلدة أرنون في القطاع الشرقي جنوبي لبنان وتوجه سيارات الإسعاف إلى المكان
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، بغارة إسرائيلية على بلدة أرنون في القطاع الشرقي جنوبي لبنان وتوجه سيارات الإسعاف إلى المكان.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
بعد يوم من المهلة لانسحابها..غارة بطائرة إسرئيلية دون طيار تخلف قتيلاً في جنوب لبنان
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية اليوم الأربعاء، سقوط قتيل بعد ضربة بطائرة إسرائيلية دون طيار، في بلدة عيتا الشعب الحدودية، بعد يوم من الموعد النهائي لانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان.
وأعلنت وزارة الصحة، أيضاً سقوط جريحين بنيران إسرائيلية في بلدة الوزاني الجنوبية.وكان 18 فبراير (شباط) هو الموعد النهائي لانسحاب القوات الإسرائيلية من بلدات جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، بعد وساطة أمريكية وأنهى الحرب بين إسرائيل وحزب الله اللبناني المدعوم من إيران العام الماضي.
وقال مسؤولون إسرائيليون إن بعض القوات ستبقى مؤقتاً في 5 مواقع عبر الحدود، في خطوة قالوا إنها ضرورية لأمن إسرائيل.
وكان من المقرر أن تنسحب إسرائيل بحلول 26 يناير (كانون الثاني) لكن مُد الموعد إلى 18 فبراير (شباط) بعد أن اتهمت لبنان بانتهاك الشروط. واتهم لبنان في ذلك الوقت إسرائيل بالمماطلة في سحب قواتها.