شبكة اخبار العراق:
2025-01-22@19:26:48 GMT

إسرائيل وإيران ولعبة القط والفأر….!

تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT

إسرائيل وإيران ولعبة القط والفأر….!

آخر تحديث: 6 أبريل 2024 - 11:38 صبقلم:عبد الجبار الجبوري هل إقتربت ساعة الحرب العالمية الثالثة،هذا السؤال تردّد كثيراً ومنذ سنوات،ولا إجابة عليه، فالمنطقة العربية غارقة في أزماتها ومشاكلها الداخلية والخارجية، والعالم كله على صفيح ساخن وساخن جداً،فالحرب بين روسيا وأوكرانيا على أشدّها، وحرب غزة في توسع خطيرمن باب المندب، الى خليج عدن ومن العراق وسوريا ،الى مدن إسرائيل ،ساحة حرب واحدة يسمونها(وحدة الساحات)،والعراق بؤرة الحرب  مفتاحها ومنطلقها وساحتها،وللإجابة على سؤال هل اقتربت سعة الحرب ، نقول أن الجواب الأكيد نعم اقتربت،وتفجيرات دمشق هي الجواب الحقيقي والحاسم ،على إنتهاء (شهر العسل)، بين الطرفين،وأقصد بهما إسرائيل وإيران، وبدء صفحة أخرى من لعبة القط والفأر،فالطرفان لايريدان التصادم المباشر،وإنما الحرب بالإنابة، فإسرائيل بعد فشلها في القضاء على حماس وجماعتها في حرب غزة ،تبحث عن (ضحية أخرى)، تداري بها فشلها العسكري والإستخباري، فتقصف مدن جنوب لبنان، وتستفز حزب الله، لتوريطه في الدخول بحرب مفتوحة معه، كما ورّطت طهران حماس وجماعتها بحرب مع إسرائيل، ودفعت حماس ثمناً، لايمكن تخيله من الشهداء والمهجرين، ودماركامل المدن الفلسطينية، التي كانت تضاهي مدن فرنسا في التطوروالأناقة،وإسرائيل مدعومة أمريكياً وأوروبياً بشكل كبير جداً،وتقصف في العراق وسوريا ،مواقع ومعسكرات لفصائل ولائية وحزب الله والحرس الثوري،وتغتال قادة عسكريين داخل إيران، دون ردٍّ من إيران كما تعلن في كل مرة وتبلع الطعم ،فيما تقصف أمريكا وبريطانيا وفرنسا وايطاليا الحوثيين في الحديدة ومينائها وباب المندب وخليج عدن وغيرها،فإسرائيل متغولة في الشرق الأوسط ، تقصف وتقتل من تشاء،لأنها أمنت العقاب ،بوجود أمريكا خلفها، أما إيران فهي تقاتل بفصائلها في العراق وسوريا ،وبحزب الله والحوثيين في عموم المنطقة، معتمدة على تزويد هؤلاء بالصواريخ والطائرات المسيرة ،والرادارات والسلاح الخفيف والمدفعية، واللوجستيات العسكرية الاخرى،وقد إستنفدت إيران كل أساليبها، في مواجهة أمريكا في العراق وسوريا، دون أن تستطيع تحقيق هدفها وحلمها،في طرد امريكا وجيشها من العراق والمنطقة لتستفرد هي وتحقق مشروع امبراطوريتها وتوسعها القومي والديني،وفشلت في التأثير على اسرائيل والانتصار عليها ،بفصائلها المسلحة وأذرعها في المنطقة،ولم يبق لديها إلاّ النزول بنفسها الى ساحة الحرب،لمواجهة إسرائيل وأمريكا في المنطقة،فكانت تفجيرات دمشق، وإستهداف سفارتها وقنصليتها ،بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير كما يقال،وسبب لإشعال شرارة الحرب،فقيام المرشد الإيراني الأعلى علي الخامنئي، بإطلاق تصريح ناري، يهددّ إسرائيل (بردٍّ قاسٍ ومزلزل)،هو تصريح غير مسبوق، وهذا مايؤكد أن إيران ستردّ هذه المرة بكل تأكيد،بالرغم من أن المرشد الاعلى ،أردف في تصريحه (أن إيران لاتريد الحرب مع أمريكا)، عكس تصريحاتها السابقة باغتيال العالم النووي زادة وسليماني، وأخيراً قادة الحرس الثوري في قنصليتها بدمشق محمد زاهدي وجماعته،ولكن كيف سيكون الّردّ الإيراني، هذا هو السؤال الذي يقلق المنطقة كلها، هل ستطلق العنان لفصائلها، في اليمن وسوريا والعراق ولبنان بالردّ، وتكتفي بردهم بالصواريخ والمسيرات كبديل عن ردّها، ام يكون الرّد الإيراني مباشراً ،وتكون هناك حرب غير تقليدية، أي ليست بالصواريخ الباليستية والمسيرات فقط،وهذا الأمر لايمكن لأحد التكهّن به، فإيران تمتلك السلاح النووي والكيماوي، والبايولجي والجرثومي المحرّم دولياً، وتستطيع إستخدامه متى شاءت، لاسيما وهي على خلاف شديد مع وكالة الطاقة الذرية الدولية، ومطرودة الوكالة من الدخول الى إيران ومفاعلات ايران النووية العسكرية،وجيشها وحرسها الثوري متواجد ،وجاهز كل الجهوزية في الخليج العربي، وباب المندب ومضيق هرمز، وله اليدّ الطولى في المضائق والبحارفي عموم المنطقة، خاصة وأن إيران تمتلك الأسطول البحري الأقوى في المنطقة،بقيادة حرسها الثوري، وهي من يسيطر على كل المضائق والخلجان عسكرياً وبحرياً،إذن شكل الحرب لايمكن تخيله، خاصة والأساطيل والفرقاطات وحاملات الطائرات الامريكية والبريطانية والفرنسية والالمانية وغيرها، من التحالف الامريكي العسكري،تحتشد في المتوسط والخليج العربي وباب المندب، وهرمز والسواحل البحرية والمحيطات ، وتتأهب لاي طاريء ،وقد جهزت كل شيء لحرب طويلة ومتوحة مع إيران وفصائلها،إذن نحن امام مرحلة مابعد تفجيرات دمشق، لاتشبه أبداً مرحلة ماقبلها،فماهو السيناريو الاقرب للحرب،الذي تعتمد عليه إدارة الرئيس بايدن ، ولم تطلع أحد عليه سوى غرف البنتاغون والسي آي أي،وهو القصف التدميري للمفاعلات النووية الايرانية ،وتدميرسيبراني لمعسكرات الحرس الثوري، ومقرات الفصائل بعد القيام بإغتيالات لزعماء كبار في الفصائل في العراق واليمن ولبنان ،وتكثيف الطيران الحربي بحاملات الطائرات إيزنهاور والفرقاطات البريطانية والفرنسية على مواقع ذات الحساسية العسكرية العالية داخل الاراضي الايرانية،فنعتقد ان السيناريو الامريكي والاسرائيلي هو اولاً قصقصة أجنحة الفصائل في اليمن وسوريا والعراق ،ومن ثم الإنتقال الى العمق الايراني،إذا بدأت طهران الحرب أولاً على القواعد الامريكية في العراق وسوريا وباشرت هي في اعلان الحرب ، كما تزعم وتهدد هي وفصائلها في أخذ ثأر (قادتها )، الذي اغتالتهم امريكا واسرائيل في العراق وسوريا،ونعتقد ايضاً أن ايران جادة رغم تخوفها من توسعة الحرب،في تنفيذ تهديداتها القديمة والجديدة،معتمدة أولاً على أذرعها الولائية المسلحة (كما دعتهم اليوم على لسان وزير دفاعها)،وهم رهن إشارتها،كما أعلنت بعض الفصائل العراقية، كالنجباء وكتائب حزب الله العراقي،إذن مشهد الحرب يقترب من الإنطلاق،في أية لحظة، نحو أهداف إسرائيلية وأمريكية بالغة الأهمية والدقة،فنتائج الحرب كما تعلمناها في الجيش، بحرب الثمان سنوات،هي لمن يبدأ الضربة الاولى، ويأخذ زمام المبادرة،ويشتّت جهد عدوه ،ويؤثر على معنويات جنده العسكرية،فالجميع الآن لديه جاهزية قصوى،لإستقبال الضربة الأولى سواء كانت إسرائيل أو أمريكا أو طهران وأذرعها كلها،الجميع ينتظر الإشارة،والجميع متخوّف منها ولايريدها،لآنها إذا اشتعلت فلن يستطع أحد إيقافها، قبل أن يدفع ثمنها الجميع ، وأولها العراق وسوريا ولبنان، بوصفها ساحات حرب ،إذن لعبة القط والفأر بين إسرائيل وحلفائها، وإيران وحلفائها وأذرعها، في أوج الإستحضارات العسكرية ،والصاروخية والطائرات المسيرة، التي تعتقد ستتعدى إستخدامها في المعركة، فإذا ما أندلعت حرب عالمية ثالثة،ستدخل جميع أنواع الاسلحة والطائرات والصواريخ والجيوش ،والفرقاطات وحاملات الطائرات والتوماهوك في المعركة، ولن تكون حرباً تقليدية ، كما يعتقد البعض، كالتي حصلت في حرب الثماني سنوات بين العراق وإيران، وإنمّا ستشهد إستخدام حتى الأسلحة المحرّمة دولياً عند الضرورة ، كما إستخدمتها إدارة المجرم بوش في حربها على العراق،ولكن مانعتقده أن إيران عاجزة عن المواجهة، وستنفذ ضربات محدودة ، للثأر من عملية إغتيال سليماني وقادة الحرس، في قنصليتها بدمشق، بل ستعتمد على فصائلها الولائية في العراق ،وأذرعها في لبنان واليمن وسوريا ،لن تكون هناك عمليات عسكرية على الارض، بين إسرائيل وإيران،بل ستقوم طهران كأقصى حد لعملياتها ( في البحر، عن طريق الاسطول البحري للحرس الثوري)، وفي إطلاق الصواريخ الباليستية على مدن اسرائيل ،وقواعد وسفارة أمريكا في بغداد وأربيل والأنبار، وهكذا ستنفذ تهديدها مع أمريكا وإسرائيل،بلعبة القط والفأر،دون أن تدخل في مواجهة عسكرية برية، قد تدفع ثمنها إسقاط نظامها  في طهران.

، تماما كما حصل مع العراق…!!!!!

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: فی العراق وسوریا القط والفأر أن إیران

إقرأ أيضاً:

أمريكا تدرس 3 استراتيجيات لمنع إيران من الأسلحة النووية

قال أنيرودا ساها، زميل الأبحاث في قسم العلوم السياسية بجامعة أكسفورد، إن السياسة الخارجية الأمريكية تمر بمرحلة حرجة، وأمام إدارة الرئيس الجديد ترامب 3 استراتيجيات رئيسة لمنع إيران من تطوير أسلحة نووية، هي: إعادة التفاوض حول الاتفاق النووي، وتكثيف العقوبات، والتفكير في توجيه ضربات عسكرية للمنشآت الإيرانية.

أكثر الخيارات تطرفاً هو توجيه ضربات جوية وقائية



وحفز هذا النقاش تقرير صادر عن "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، أكد أن تخصيب اليورانيوم في إيران يقترب من مستويات صالحة لصنع الأسلحة، وتخطط إيران لتثبيت آلاف أجهزة الطرد المركزي الجديدة. ويطرح كل خيار تحديات كبيرة، وفق المقال المنشور بموقع "آسيا تايمز". إعادة التفاوض حول الاتفاق النووي

صُممت "خطة العمل الشاملة المشتركة"، التي تم التوصل إليها في عام 2015 في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، للحد من القدرات النووية الإيرانية في مقابل تخفيف العقوبات. وبموجب الاتفاق، خفضت إيران مخزونها من اليورانيوم بنسبة 98٪ وحددت مستويات التخصيب إلى 3.67٪، وهو أقل بكثير من العتبة المطلوبة للأسلحة النووية.
ومع ذلك، تخلى ترامب عن "خطة العمل الشاملة المشتركة" في عام 2018، واصفاً إياها بأنها "بالغة السوء"، و"تعمل من جانب واحد"، مشيراً إلى انطوائها على تدابير تحقق غير كافية، وفشلها في معالجة برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني ودعم الإرهاب. وساهم انسحابه في زيادة المشاعر المعادية لأمريكا داخل إيران، مما أدى إلى تعقيد احتمالات إعادة التفاوض.
وكشف الرأي العام في إيران عن انعدام ثقة عميق في الولايات المتحدة. فبعد انسحاب ترامب من خطة العمل الشاملة المشتركة، عارض 70% من الإيرانيين تقديم تنازلات من أجل اتفاق جديد. وتفاقمت موجة انعدام الثقة بسبب الضربة الجوية الأمريكية بطائرة دون طيار التي قتلت الجنرال الإيراني قاسم سليماني في عام 2020، وهو الحدث الذي تعهد آية الله علي خامنئي بالانتقام منه، مما أدى إلى زيادة التوتر في العلاقات بين الولايات المتحدة وإيران.

Trump has few good options to stop Iran from getting the bomb https://t.co/NzsVZK4P8b pic.twitter.com/fkNWNd3Tvb

— Asia Times (@asiatimesonline) January 21, 2025

ورغم أن بعض صناع السياسات في واشنطن يؤيدون العمل على اتفاق نووي محسَّن، يرى الكاتب استحالة عودة طهران إلى المفاوضات، بالنظر إلى موقف النظام المتشدد والاستنكار المحلي الواسع النطاق للمبادرات الأمريكية.

تكثيف العقوبات

وسعت حملة "أقصى ضغط" التي طبقها ترامب في فترته الأولى إلى شل اقتصاد إيران من خلال فرض عقوبات صارمة. لكن هذا النهج أدى إلى ترسيخ تحدي طهران، وتعزيز الخطاب المناهض لأمريكا. فقد صورت القيادة الإيرانية باستمرار العقوبات على أنها أعمال "إرهاب اقتصادي"، وأدوات "غطرسة عالمية".
وصاغ آية الله خامنئي هذه التدابير على أنها محاولات لإخضاع إيران للإمبريالية الغربية، وهي الرواية التي يتردد صداها لدى العديد من الإيرانيين. وفي استطلاع أجري عام 2024 وشمل 2280 إيرانياً، أيد ما يقرب من 70٪ السعي إلى الحصول على الأسلحة النووية، مما يعكس التحدي العام المتزايد ضد الضغوط الخارجية.

https://t.co/HyrhVaODPM
Trump has few good options to stop Iran from getting the bomb
Would Trump consider preventative airstrikes on Iran’s nuclear facilities if and when ‘maximum pressure’ tactics fail?
by Aniruddha Saha
January 21, 2025

— Capt.Dr.S.G Naravane (@sgnaravane) January 21, 2025

وعلى الرغم من الصعوبات الاقتصادية، يظل البرنامج النووي الإيراني صامداً. فتمتلك البلاد أكثر من 5 أطنان من اليورانيوم المخصب، وحذر وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن في يوليو (تموز) 2024 من أن إيران يمكن أن تنتج ما يكفي من المواد الانشطارية لصنع قنبلة، في غضون 12 يوماً.
وقد يؤدي فرض المزيد من العقوبات إلى تعميق عزم إيران على مقاومة النفوذ الأمريكي، بدلاً من تحفيز المشاركة الدبلوماسية. علاوة على ذلك، فإن العقوبات تخاطر بدفع إيران إلى التحالفات الاستراتيجية مع الصين وروسيا، مما قد يقوض النفوذ الغربي.

الضربات العسكرية على المنشآت الإيرانية وأوضح الكاتب أن أكثر الخيارات تطرفاً هو توجيه ضربات جوية وقائية إلى المواقع النووية الإيرانية. ويمثل هذا النهج انحرافاً عن سياسات الاحتواء الأمريكية التقليدية، من خلال الوسائل الاقتصادية، وينطوي على خطر تصعيد الأعمال العدائية.
توضح الأحداث الأخيرة العواقب المحتملة. في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، استهدفت الغارات الجوية الإسرائيلية منشأة "طالقان 2" للأبحاث النووية الإيرانية في أعقاب الهجمات الإيرانية على الأراضي الإسرائيلية. ودفعت الضربات طهران إلى خطاب قوي، حيث هدد آية الله خامنئي "برد قاس"، وألمح إلى تحول محتمل في العقيدة النووية الإيرانية.
وبينما قد يؤخر العمل العسكري التقدم النووي الإيراني، فإنه يخاطر باستفزاز نظام الملالي، وتعزيز عزمه على تسريع طموحاته النووية. وقد تؤدي الضربات العسكرية إلى تنفير حلفاء الولايات المتحدة الحذرين من تصعيد التوترات في الشرق الأوسط، مما يعقد استراتيجية واشنطن الجيوسياسية الأوسع نطاقاً. موازنة المخاطر والنتائج وقال الكاتب إن أياً من الخيارات المتاحة لترامب لا تقدم مساراً مباشراً لمنع إيران من تحقيق أهدافها النووية، مستبعداً أن يتم إعادة التفاوض على خطة العمل الشاملة المشتركة، في ضوء عدم ثقة إيران بالولايات المتحدة، كما أن تصعيد العقوبات يهدد بترسيخ معارضة طهران، وقد تؤدي الضربات العسكرية إلى تصعيد الأزمة دون ضمان نتائج طويلة الأجل.
وبدلاً من متابعة هذه الاستراتيجيات المحفوفة بالمخاطر، يقترح الكاتب نهجاً أكثر حذراً يتمثل في مراقبة سلوك إيران، لتقييم ما إذا كانت صراعاتها الاقتصادية تدفعها إلى العودة إلى المفاوضات، أو التحالف الوثيق مع الصين وروسيا، ومن خلال تبني سياسة "المراقبة والانتظار"، يمكن للولايات المتحدة تجنب مخاطر التدخل العدواني، مع وضع نفسها في موقف يسمح لها بالاستجابة للتحولات في التحالف الجيوسياسي لإيران.

مقالات مشابهة

  • أمريكا تدرس 3 استراتيجيات لمنع إيران من الأسلحة النووية
  • محطة الضبعة النووية وغزة وسوريا..السيسي وبوتين يبحثان التطورات في المنطقة
  • نائب جمهوري: ترامب سيصلح الوضع العراقي وتخليصه من إيران
  • الطباطبائي: القرار العراقي ” مستقل “عن إيران!
  • زيارة السوداني إلى إيران وبريطانيا في دائرة الضوء
  • نائب مقرب من ترامب بعد التنصيب: مليشيات إيران تسيطر على العراق والرئيس سيصلح الوضع
  • الدفاع التركية تقتل 4 عماليين في العراق وسوريا
  • أبرزها غزة وإيران وسوريا.. ترامب يبدأ ولايته الثانية بفحص ملفات الشرق الأوسط
  • مسؤول حكومي: العبور بين العراق وسوريا عبر معبر القائم سيعود لنشاطه في شباط المقبل
  • مسؤول حكومي: العبور بين العراق وسوريا عبر معبر القائم سيعود لنشاطه في شباط المقبل - عاجل