داني ألفيس: تكيّفت مع السجن فليس المكان من يصنع الشخص
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
ألفيس أجرى مقابلة حصرية مع مجلة برازيلية مقابل كفالة قدرها مليون يورو ساعدت في إطلاق سراحه مؤقتًا
أوضح داني ألفيس، اللاعب السابق لكرة القدم البرازيلية، تكيّفه مع الإقامة في السجن ببرشلونة لمدة 14 شهراً، من أصل حكم قضائي مدته 4 سنوات ونصف بتهمة اغتصاب امرأة في ملهى ليلي بالمدينة.
اقرأ أيضاً : داني ألفيس يغادر السجن بعد دفع كفالة المليون يورو
وفي حديثه لصحيفة "El Periódico de Catalunya"، قال ألفيس: "أنا أتكيف مع كل شيء، فليس المكان من يصنع الشخص، بل الشخص هو من يصنع المكان".
وأضاف أنه يشعر بالهدوء والتمام بينما رفض ألفيس التعليق على قضيته الجارية "لكونها لا تزال قيد المحاكمة"، مشيرًا إلى أنه قد أجرى مقابلة حصرية مع مجلة برازيلية مقابل كفالة قدرها مليون يورو ساعدت في إطلاق سراحه مؤقتًا.
كما قارن ألفيس تجربته الحالية بمسيرته في كرة القدم، مشيرًا إلى أن "المباراة" التي يجب عليه خوضها الآن هي خارج الملاعب، دون أن يكون لديه أدنى فكرة عن مدة استمرار هذه القضية حتى يتم حسم كافة الطعون المقدمة من الطرفين.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أخبار النجوم البرازيل جرائم اغتصاب
إقرأ أيضاً:
تقنية 8-7-4 للنوم العميق ..«هاتنعس في ثواني»
يجد بعض الأشخاص صعوبة في النوم، ويسعون إلى تجربة الكثير من الطرق والحيل، التي تساعدك على النوم العميق، من أجل تطبيق هذه القاعدة التي تعرف بـ«8-7-4» والتي قدمتها مجلة «كوزموبوليتان» ويمكن تناولها في التقرير التالي..
تقنية 8-7-4 للنوم في ثوانٍقد يجهل البعض استخدام هذه التقنية من أجل الحصول على نوم هادئ وعميق في آن واحد، وتكمن هذه القاعدة ببساطة في حصول الشخص على نفس عميق وهادئ، يساعد على النوم، وذلك عبر التنفس بهدوء من الأنف لمدة 4 ثوانٍ، وهذه هي الخطوة الأولى في هذه القاعدة.
أما الخطوة الثانية تتمثل في حبس النفس لمدة 7 ثوانٍ، والخطوة الأخيرة هي الزفير بقوة عبر الفم لمدة 8 ثوانٍ، لهذا سميت هذه التقنية بـ«4 - 7 - 8»، في إشارة إلى عدد الثواني التي يتم استخدامها عند التنفس في كل مرة، والتي من شأنها مساعدة الشخص في النوم بسرعة، وفي غضون ثوانٍ.
تساعد الشخص في الشعور بالاسترخاء دومًاوتجدر الإشارة إلى أن هذه الطريقة في حال ممارستها بشكل منتظم، تساعد الشخص في الشعور بالاسترخاء دومًا، وتجعله قادرًا على النوم بسلاسة دون أن يستغرق الكثير من الساعات من أجل النوم كما يحصل عادة، إلا أن هذه التقنية تحتاج في المقام الأول إلى أن يتخذ الشخص وضعية معينة من أجل الحصول على نوم هادئ وسريع، تتمثل في استلقاء الشخص أو جلوسه في وضع مريح، بالإضافة إلى ضرورة وضع طرف من لسانه خلف أسنانه الأمامية، الأمر الذي يعطي لك انطباعًا بأن جسمك مسترخٍ، ومستعدًا للنوم في هذه الحالة المثالية التي بات عليها جسمك في الوقت الحالي، فلا عليك سوى تجربتها للمرة الأولى، ومن المؤكد أنها ستكون طريقتك الأفضل في الحصول على نوم في غضون ثوانٍ.