ساعة SKMEI الرقمية الفاخرة تجسيد للأناقة والأداء الاستثنائي
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أبريل 6, 2024آخر تحديث: أبريل 6, 2024
المستقلة/- تتميز ساعات SKMEI بأناقتها، فخامتها، وجودتها العالية، مما يجعلها اختيارًا مثاليًا للسادة الباحثين عن التميز في كل تفصيل. تُصنع هذه الساعات الرقمية الفاخرة من الفولاذ المقاوم للصدأ، مما يمنحها متانة ومقاومة للتآكل، وتتمتع بشاشة كبيرة توفر رؤية واضحة للوقت والوظائف المتعددة.
ومن خلال موقع وتطبيق ماركات في الأردن، يمكنك الاستمتاع بتجربة التسوق السهلة والمريحة لتلك الساعات الرائعة. اكتشف مجموعة متنوعة من التصاميم العصرية والوظائف المتقدمة، وتمتع بالأناقة والجودة مع كل لمسة من ساعات SKMEI عبر ماركات.”
تعتمد هذه الساعة على نظام كوارتز JAPAN MOVEMENT الياباني، الذي يوفر دقة عالية في الحركة ويضمن توقيتًا متناغمًا ودقيقًا. وتأتي مع مجموعة من المزايا المميزة التي تجعلها ساعة مثالية للاستخدام اليومي والمناسبات الرسمية على حد سواء، منها:
ما هي خصائص الساعة:تدعم خاصية CHRONOGRAPH: لقياس الوقت بدقة خلال الأنشطة الرياضية أو المهام الدقيقة.
ثنائية الوقت: تسمح بعرض الوقت في منطقتين زمنيتين مختلفتين.
تدعم نظام التقويم: بإمكانها عرض التاريخ وأيام الأسبوع لتنظيم يومك بكل سهولة.
نظام STOP-WATCH: يسمح بقياس الوقت بدقة خلال الأنشطة الرياضية أو الفعاليات الأخرى.
زجاج كريستال 3D مقاوم للخدش: يحافظ على مظهر الساعة ويحميها من التلف.
ضد الماء حتى 50 مترًا: تصميم مقاوم للماء يسمح بارتدائها أثناء السباحة والاستحمام البارد.
إضاءة LED: توفر رؤية واضحة في الظلام.
تتميز ساعة SKMEI بتصميماتها العصرية والمتنوعة، وتشمل مجموعة واسعة من الأنماط والوظائف المختلفة، بما في ذلك الساعات الرياضية، والساعات الذكية، والساعات التقليدية. وبفضل جودتها العالية وميزاتها المتعددة، تعتبر ساعات SKMEI خيارًا مثاليًا لمن يبحثون عن الأناقة والأداء في نفس الوقت.
بالإضافة إلى ذلك، تُعد ساعة اليد لها العديد من الفوائد العملية، بما في ذلك مراقبة الوقت، وتنظيم الجدول الزمني، والتزام وانضباط المستخدم، وإكمال المظهر الشخصي، وتوفير وظائف إضافية مثل عرض التاريخ والتوقيت العالمي والمنبه والإضاءة الخلفية. فعلى سبيل المثال، يمكن استخدامها في الأنشطة الرياضية أو في الحياة اليومية لتحقيق الكفاءة والإنتاجية.
باختصار، تعد ساعة SKMEI رمزًا للأناقة والجودة والأداء، وتوفر للمستخدمين تجربة فريدة وعالية القيمة.
“استعد لاكتساب قطعة أنيقة وعملية في آن واحد مع ساعة SKMEI الرقمية الفاخرة للرجال، حيث تمتاز بتصميم فريد ومواصفات تقنية متقدمة تضمن دقة وأداء استثنائيين، مثل خاصية CHRONOGRAPH ونظام STOP-WATCH، مما يجعلها الاختيار الأمثل لأولئك الذين يقدرون الأناقة والجودة.”
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
بنسعيد..مارس 2025، نهاية الدعم الاستثنائي لقطاع الصحافة والنشر في المغرب
أعلن وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، أن الدعم الاستثنائي الموجه لقطاع الصحافة والنشر سينتهي في شهر مارس المقبل، وذلك بعد تفعيل المرسوم الجديد الذي يحدد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي لقطاع الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع.
وخلال اجتماع لجنة التعليم والثقافة والاتصال بمجلس النواب، الذي خصص لمناقشة قضايا الإعلام، أبرز الوزير أن الدعم الحكومي كان يهدف إلى تعزيز النموذج الاقتصادي للمقاولات الصحفية وتشجيع الاستثمارات الوطنية والدولية في هذا القطاع، بالإضافة إلى تحسين الأوضاع المادية والاجتماعية للصحافيين والعاملين في هذا المجال.
وأشار بنسعيد إلى أن المرسوم الجديد يتضمن شروطًا جديدة للاستفادة من الدعم، منها فرض تشغيل أربعة صحافيين مهنيين على الأقل في المطبوعات الدورية الجهوية اليومية. هذا الشرط يهدف إلى تعزيز عدد الصحافيين في القطاع ودعم الصحافة المتخصصة على المستوى الجهوي. كما دعا الوزير إلى إحداث أقطاب جهوية للمقاولات الإعلامية، من أجل تعزيز حضورها وتقويتها في مختلف المناطق.
وأضاف الوزير أن آليات تنفيذ الدعم ستتم عبر توقيع عقود-برامج مع المقاولات الصحفية، مشددًا على أن الهدف من الدعم هو الحفاظ على مناصب الشغل داخل القطاع، وليس العكس.
وفيما يخص الدعم المالي المخصص لقطاع الصحافة في 2024، أوضح الوزير أن الحكومة خصصت نحو 325 مليون درهم لتغطية كتلة الأجور وأداء واجبات الصندوق الوطني للتضامن الاجتماعي والضرائب على الدخل، مشيرًا إلى أن الدعم بدأ منذ عام 2020، وذلك لمواجهة التداعيات الاقتصادية لجائحة “كوفيد-19”.
وفي تفاصيل الدعم الجزافي، تم تخصيص 35 مليون درهم في 2024، بينما تم تقديم دعم قدره 1.4 مليون درهم للمنابر الإعلامية التابعة للأحزاب السياسية. وبالنسبة للطباعة والتوزيع، حصل قطاع الطباعة على 9 ملايين درهم في 2024، في حين لم يتلق قطاع التوزيع أي دعم بسبب الجدل القائم حول نموذج الأعمال المرتبط به.
كما تم التطرق إلى ملف الإعلام السمعي البصري، حيث أكد الوزير على تقدم أشواط مهمة في إنشاء “القطب السمعي البصري العمومي الموحد” (هولدينغ) الذي يهدف إلى تحسين إدارة الشركات الوطنية للإنتاج المشترك للبرامج والأفلام التلفزيونية. ويهدف هذا التوجه إلى تعزيز الإنتاج الوطني وتحقيق التنوع في البرامج المقدمة للجمهور.