صحافة العرب:
2025-03-09@13:51:40 GMT

طبيب قلب يحذّر من مرض بلا أعراض

تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT

طبيب قلب يحذّر من مرض بلا أعراض

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن طبيب قلب يحذّر من مرض بلا أعراض، المؤتمرنت طبيب قلب يحذّر من مرض بلا أعراضكشف أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية الدكتور يوري كونيف، أن ارتفاع مستوى ضغط الدم يمكن أن يؤدي إلى .،بحسب ما نشر المؤتمر نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طبيب قلب يحذّر من مرض بلا أعراض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

طبيب قلب يحذّر من مرض بلا أعراض
المؤتمرنت -طبيب قلب يحذّر من مرض بلا أعراضكشف أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية الدكتور يوري كونيف، أن ارتفاع مستوى ضغط الدم يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة بما فيها الوفاة.

ويشير الأخصائي، إلى أن خطورة ارتفاع مستوى ضغط الدم تكمن غالبا في عدم الشعور بأي أعراض. ويقول: “كان فحص مستوى ضغط الدم سابقا مشكلة، لأنه كان ممكنا فقط عند مراجعة الطبيب. أما الآن فيمكن لكل شخص قياس مستوى ضغط الدم في البيت، خصوصاً وأن الأجهزة اللازمة لذلك موجودة في معظم البيوت. وغالبا ما يكون ارتفاع مستوى ضغط الدم من دون أعراض وخصوصاً في مرحلة البلوغ، وانقطاع الطمث لدى النساء، كما أنه يشكل خطورة على الرجال أيضا”.

وبحسب الأخصائي، عواقب عدم علاج ارتفاع مستوى ضغط الدم مختلفة ومتنوعة: يمكن أن يسبب الموت، أو الإعاقة، ويمكن أن يفقد الشخص أي اهتمام بالحياة. وبالإضافة إلى ذلك، قد يشير ارتفاع مستوى ضغط الدم إلى أمراض أخرى. لذلك في هذه الحالة يجب مراجعة الطبيب، وفقاً لموقع "لينتا.رو".

ولفت كونيف، إلى أن للطب الحديث كل ما يلزم لتشخيص وعلاج ارتفاع مستوى ضغط الدم. لذلك لا توجد تقريبا حالات لا يمكن فيها إيقاف ارتفاعه. ووفقا له، يجب على الشخص عدم تجاهل أعراض مثل الشعور بألم في منطقة القلب وبالصداع.

ويقول: “كل شيء يتوقف على العمر. فإذا كان عمر الشخص أقل من 30 عاما ويشعر بألم على شكل وخز في القلب، فعلى الأرجح أن الألم لا علاقة له بالقلب، ولكن إذا كان عمره 50 عاما ويشعر بألم ضاغط، فمن المحتمل أن يكون ألما في القلب”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل طبيب قلب يحذّر من مرض بلا أعراض وتم نقلها من المؤتمر نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ارتفاع مستوى ضغط الدم یمکن أن

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر من غرق مدينة الإسكندرية في مصر

#سواليف

حذرت #دراسة_علمية حديثة من أن #التغير_المناخي الذي يشهده العالم إذا استمر على حاله، فإنه سوف يؤدي إلى #إغراق #مدينة_الإسكندرية الساحلية المصرية، وفق ما أفادت صحيفة ديلي ميل البريطانية.

ومنذ تأسيسها على يد الإسكندر الأكبر وحتى ولادة كليوباترا، كانت هذه المدينة القديمة موقعا لبعض أهم لحظات التاريخ، لكن العلماء يحذرون الآن من أن الإسكندرية تغرق في البحر بفضل ارتفاع منسوب مياه البحر.

وأظهرت الدراسة الجديدة أن المدينة الساحلية التي يبلغ عمرها 2300 عام تشهد “ارتفاعا كبيرا” في انهيارات المباني.

مقالات ذات صلة للمرة الأولى.. سكوتر إسعافي لزوار المسجد النبوي 2025/03/09

ويحذر الباحثون من أن المدينة “التي كانت ذات يوم موطنا لعجائب العالم القديم، مكتبة الإسكندرية العظيمة ومنارة الإسكندرية تختفي الآن تدريجيا”.

وفي العقد الماضي وحده، تسارع معدل الانهيارات من انهيار واحد في السنة إلى 40 انهيارا “مثيرا للقلق” في السنة مع زحف المياه المالحة إلى أسفل أساسات المدينة، وفق الدراسة.

وعلى مدار العشرين عاما الماضية، دمر 280 مبنى بسبب تآكل السواحل، وهناك 7000 مبنى آخر معرض لخطر الانهيار في المستقبل.

وقالت المؤلفة الرئيسية للدراسة سارة فؤاد، وهي مهندسة معمارية للمناظر الطبيعية في الجامعة التقنية في ميونيخ: “لقرون من الزمان، كانت هياكل الإسكندرية بمثابة عجائب من الهندسة المرنة، وتحمل الزلازل والعواصف والتسونامي وغير ذلك”.

وأضافت “لكن الآن، تعمل البحار المرتفعة والعواصف الشديدة التي تغذيها تغير المناخ على إبطال ما استغرق آلاف السنين من الإبداع البشري لإنشائه في غضون عقود”.

وأسس المدينة الإسكندر الأكبر في عام 331 قبل الميلاد، وكانت الإسكندرية ذات يوم أكبر مدينة على وجه الأرض وكانت واحدة من أهم المواقع في العالم القديم، وفق ما أفادت الدراسة.

وتعرف المدينة باسم “عروس البحر الأبيض المتوسط”، وقد جعل موقعها على الساحل منها مركزا مهما للتجارة والشحن يربط بين الشرق الأوسط وأوروبا.

ومع ذلك، فإن القرب من المياه التي جعلت المدينة مزدهرة ذات يوم يهدد الآن بتدميرها مع زحف البحر بسرعة.

ومع ارتفاع درجة حرارة الكوكب بسبب تراكم الغازات المسببة للانحباس الحراري في الغلاف الجوي، ترتفع درجة حرارة المحيط المتوسطة.

ومع ارتفاع درجة حرارة الماء، يتمدد أيضا، جنبا إلى جنب مع المياه العذبة المضافة من الصفائح الجليدية التي تذوب بسرعة، مما يدفع مستوى سطح البحر العالمي إلى الارتفاع.

ووفقا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، ارتفع مستوى سطح البحر العالمي بين 20 و23 سنتيمترا منذ عام 1880، مع 10 سم من هذا الارتفاع منذ عام 1993 وحده.

وتوقعت دراسة حديثة أجرتها جامعة “نانيانغ” للتكنولوجيا في سنغافورة أن يرتفع مستوى سطح البحر العالمي بمقدار “مذهل” يبلغ 6.2 قدم (1.9 متر) بحلول عام 2100 إذا استمرت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الزيادة.

وجمع الباحثون بين صور الأقمار الصناعية والخرائط التاريخية لمعرفة مدى سرعة اختفاء ساحل المدينة منذ ثمانينيات القرن التاسع عشر.

وأظهر هذا أن ساحل الإسكندرية تحرك إلى الداخل بعشرات الأمتار على مدى العقود القليلة الماضية، مع تراجع بعض المناطق بمقدار 3.6 متر سنويا.

وقال الدكتور عصام حجي، أحد مؤلفي الدراسة وعالم المياه في جامعة جنوب كاليفورنيا: “نحن نشهد الاختفاء التدريجي للمدن الساحلية التاريخية، والإسكندرية تدق ناقوس الخطر، وما بدا ذات يوم وكأنه مخاطر مناخية بعيدة أصبح الآن حقيقة واقعة”.

ولكن ارتفاع مستوى سطح البحر لا يحتاج إلى أن يكون دراماتيكيا حتى تكون له عواقب وخيمة.

وأضاف حجي، “دراستنا تتحدى الاعتقاد الخاطئ الشائع بأننا لن نحتاج إلى القلق إلا عندما يرتفع مستوى سطح البحر بمقدار متر واحد”.

وإن ارتفاع مستوى سطح البحر بمقدار بضعة سنتيمترات فقط يزيد من خطر الفيضانات، والأهم من ذلك، أنه يسمح للمياه المالحة بالتغلغل بشكل أكبر في المدن الساحلية.

ومع ارتفاع مستوى المياه الجوفية، فإنها تتلامس مع أسس المباني، ويؤدي تسرب المياه المالحة الناتج عن ذلك إلى تقويض الهياكل قبل فترة طويلة من ملامستها المباشرة للبحر.

وأخذ الباحثون عينات من التربة حول المدينة للنظر في “البصمة الكيميائية” المرتبطة بتسرب المياه المالحة.

وقال البروفيسور إبراهيم صالح، المؤلف المشارك، عالم التربة من جامعة الإسكندرية: “كشف تحليل النظائر لدينا أن المباني تنهار من الأسفل إلى الأعلى، حيث يؤدي تسرب مياه البحر إلى تآكل الأساسات وإضعاف التربة”.

وأضاف “إن ما يتأثر ليس المباني نفسها، بل الأرض التي تقع تحتها”.

وقد أدى هذا إلى انهيار مئات المباني الواقعة على بعد كيلومتر واحد من الساحل.

ومن المثير للقلق أن الباحثين يشيرون إلى أن هذه المشاكل ليست فريدة من نوعها في الإسكندرية، بل قد تؤثر على المدن الساحلية في جميع أنحاء العالم.

مقالات مشابهة

  • دراسة تحذر من غرق مدينة الإسكندرية في مصر
  • نزلة بردية فيروسية.. طبيب يوضح أعراض منتشرة إذا ظهرت عليك يجب التوجه للمستشفى فورًا
  • أسباب الانخفاض المؤقت لحدة البصر
  • طبيب يوضح أعراض مشكلات الجيوب الأنفية ..فيديو
  • حسام موافي يكشف تفاصيل مهمة عن مرض السكر
  • الإعلان عن أسباب وفاة جين هاكمان و زوجته
  • مدة النوم وتوقيته سبب لتقلبات مستوى الغلوكوز
  • “وقود الجسم”.. عواقب نقص الكربوهيدرات
  • خبيرة تغذية روسية تكشف أضرار نقص الكربوهيدرات على الجسم
  • مرض السكري.. الأسباب والأعراض وطرق الوقاية