رسالة مؤثرة من رئيس الوفد الطبي الكويتي في غزة / فيديو
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
#سواليف
علق الدكتور عمر الثويني #رئيس_الوفد_الطبي الكويتي بغزة، على حضوره وفريقه إلى القطاع في هذه الظروف قائلًا “دماؤنا ليست أغلى من دماء إخواننا الفلسطينيين، فالدم واحد والقلب واحد والجرح واحد”.
وأضاف الثويني، للجزيرة مباشر، أن حضور الفريق الطبي الكويتي في الميدان يعتبر #رسالة إلى العالم بأن ما يحتاج إليه الشعب الفلسطيني في #غزة هو “الدعم والإسناد في هذه الظروف العصيبة”.
عبر شاشة #الجزيرة_مباشر.. نداء يوجهه رئيس الوفد الطبي الإغاثي الكويتي لإنقاذ القطاع الصحي في #غزة#غزة_لحظة_بلحظة pic.twitter.com/ySVoAlD0xG
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يطلق قنابل الغاز على المصلين عقب صلاة الفجر في المسجد الأقصى (فيديوهات+صور) 2024/04/06 — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) April 4, 2024وتابع “وجود الطواقم الطبية الكويتية أو الخليجية أو العربية رسالة أهدافها واضحة”، مضيفًا أن ما يهم الفريق الطبي الكويتي هو “تقديم #المساعدات_الطبية المطلوبة، وأن نخفف من مشاهد القتل المستمرة في شوارع غزة”.
وكانت العديد من المنظمات الإغاثية العربية والدولية قد علّقت عملها الإغاثي والإنساني في غزة بعد استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لقافلة للمطبخ العالمي في دير البلح وسط القطاع وقتله 7 من الموظفين الدوليين كانوا ضمن تلك القافلة.
“يفتقدون إلى الكوادر الطبية العربية”
وقال الثويني “من خلال معايشتنا للوضع العام في غزة، وجدنا أن إخواننا الفلسطينيين في غزة يفتقدون إلى الكوادر الطبية العربية”.
وأضاف “لقد استقبلونا بالترحيب والتقدير، لأنهم وجدونا بالقرب منهم في هذه اللحظات العصيبة”.
ووجه رئيس الوفد الطبي في غزة نداءً طالب فيه بقدوم واستقدام مزيد من القوافل الطبية والإغاثية العربية والخليجية إلى غزة لتقديم واجب الدعم الإنساني وإنقاذ أرواح الأبرياء.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، إلى 33091 شهيدًا و75750 مصابًا، معظمهم أطفال ونساء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف رئيس الوفد الطبي رسالة غزة الجزيرة مباشر غزة المساعدات الطبية رئیس الوفد الطبی الطبی الکویتی فی غزة
إقرأ أيضاً:
فيديو| أول بيان لـ بشار الأسد من موسكو بعد سقوط سوريا .. 11 رسالة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الرئيس السوري بشار الأسد أول بيان بعد مرور أيام من سقوط سوريا كاشفًا خلال أول بيان له بعض النقاط الهامة.. إليكم هذه النقاط كما جاء في البيان.
لم أغادر سوريا بشكل مُخطط له كما أشيع لم أغادر في الساعات الأخيرة من المعارك وبقيت في دمشق أتابع مسؤولياتي حتى صباح الأحد 8 ديسمبر 2024.مع تمدد الإرهاب داخل دمشق انتقلت للاذقية بالتنسيق مع الروس ووصلت لقاعدة حميميم لمتابعة القتال وعند الوصول للقاعدة تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة وسقوط آخر مواقع الجيش.مع تزايد تدهور الواقع الميداني وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية بالطيران المسير كان الوضع استحالة الخروج من قاعدة حميميم في أي اتجاه.طلبت من موسكو العمل على تأمين الخروج والإخلاء الفوري لروسيا مساء يوم الأحد ثاني أيام سقوط دمشق بعد سقوط آخر مواقع العسكرية وما تبعه من شلل مؤسسات الدولة.خلال الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أوالتنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أوجبهةو الخيار الوحيد المطروح هو استمرار القتال دفاعًا ومواجهة الهجوم الإرهابي.أؤكد على أن من رفض منذ اليوم الأول للحرب أن يُقايض خلاص وطنه بخلاص شخصي أويساوم على شعبه بعروض وإغراءات شتى وهو ذاته من وقف مع ضباط وجنود جيشه على خطوط النار الأولى هو نفسه من وقف على مسافة عشرات الأمتار من الإرهابين في أكثر بؤر الاشتباك سخونة وخطرا.لم يغادر في أصعب سنوات الحرب وبقي مع عائلته وشعبه يواجهان الإرهاب تحت القصف وخطر اقتحام الإرهابيين للعاصمة خلال 14 عامًا من الحرب.أؤكد أن من لم يتخل عن غير السوريين من مقاومة في فلسطين ولبنان ولم يغدر بحلفائه الذين وقفوا معه لا يمكن أن يكون هو نفس الشخص الذي يتخلى عن شعبه الذي ينتمي إليه أو يغدر به وبجيشه.لم أكن في يومًا من الأيام من الساعين للمناصب على الستوى الشخصي واعتبرت نفسي صاحب مشروع وطني استمد دعمه من شعب أمن به حملت اليقين بإرادة الشعب وبقدرته على صون دولته والدفاع عن مؤسساته حتى اللحظة الأخيرة.مع سقوط الدولة بيد الإرهاب وفقدان القدرة على تقديم أي شيء يُصبح النصب فارغًا لا معنى له ولامعنى لبقاء السؤول فيه.هذا لا يعني التخلي عن الإنتماء الوطني الأصيل لسورية وشعبها انتماء ثابتًا لا يُغيره منصب أو ظرف انتماء ملؤه الأمل في أن تعود سورية حرة مستقلة.