مي القاضي: أفضل تمثيل المشاهد الصعبة أكثر من الرومانسية (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
كشفت الفنانة مي القاضي، عن تفاصيل تجسيدها شخصية «ولاء» في مسلسل «صيد العقارب»، مشددة على أن مشاهد النيابة الأفضل في المسلسل وكلها مشاعر، لافتة إلى دخولها بنوبات بكاء متكررة مع قراءة السيناريو بسبب تعاطفها الشديد مع الشخصية، وبشكل خاص عند قراءة الجزء الخاص بالنيابة، منوهة بأنها كنت تشعر بالخوف من ألا تظهر بصورة مميزة.
وشددت «القاضي»، خلال لقائه مع الإعلاميتين يارا مجدي وسارة سراج، ببرنامج «حصاد الدراما»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، على أن المخرج أحمد حسن كان يريد استخدامها لسكينة حقيقية في مشهد قتل زوجها بعد خيانته لها، منوهة بأنها رفضت استخدامها واستخدم أخرى غير حقيقية، منوهة لأنها كانت تشعر بالخوف من استخدام سلاح حقيقي في قتل زوجها بالمسلسل رغم أنه كان يرتدي وسائل أمان.
أفضل مشاهد النيابة والقتلوأشارت إلى أنها تفضل المشاهد الصعبة مثل مشاهد النيابة والقتل عن المشاهد الرومانسية أو الأخرى العائلية أو الاجتماعية التي ليس بها أي صعاب، موضحة أنها تحب المشاهد الصعبة، معقبة: «بتطلع مني أحلى من المشاهد الرومانسية».
ونوهت بأنها تريد أيضًا المشاركة في العديد من المسلسلات التاريخية، موضحة أنها كانت تريد أن تعيش في العقود السابقة الخمسينيات من القرن الماضي، منوهة بأن لا تتذكر شخصية معينة تريد أن تقدمها في عمل درامي يمثل هذه الفترة التاريخية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة مي القاضي مي القاضي إكسترا نيوز صيد العقارب مسلسل صيد العقارب
إقرأ أيضاً:
سماء سليمان: تمثيل المرأة في البرلمان تجاوز 28% وبالحكومة 25%
قالت سماء سليمان وكيل لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ، إن نسبة تمثيل المرأة في برلمان 2010 كانت 10% فقط، بينما تجاوزت الآن 28%، مؤكدة أن هناك رغبة سياسية جادة لدعم دور المرأة، ما ظهر في تعيين 50% من المعيّنين في البرلمان من السيدات.
نسبة تمثيل غير مسبوقة للمرأة في الحكومةأضافت «سليمان» خلال حوارها في برنامج «بالورقة والقلم»، على قناة «ten»، أن المرأة حصلت على العديد من المناصب القيادية، حيث تمثل 25% من الحكومة، وهو أمر لم يكن موجودا من قبل.
وأوضحت أن السيدات اللاتي تم اختيارهن لهذه المناصب أظهرن كفاءة عالية، ما يعكس الصورة الحقيقية لقدرات المرأة المصرية.
تغيير جذري في الخريطة السياسيةأشارت إلى أن عدد الأحزاب السياسية بلغ 108 أحزاب بعد الثورة، مضيفة أن معظم هذه الأحزاب لجأت إلى تشكيل ائتلافات، وشهدت الساحة ظهور أحزاب جديدة، مثل حزب «مستقبل وطن»، الذي أسهم في تغيير الخريطة السياسية بمصر، حيث تمكن 14 حزبًا من دخول البرلمان