أفضل 4 أحجار وبلورات للشفاء الروحي والجسدي
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
البوابة - إن العلاج بمساعدة أحجار الكريستال هو طريقة فعالة لتسخير قوة الاهتزازات الكونية والطاقة للاستشفاء الداخلي. لا تنسى أن أصل هذه البلورات هو قلب الكوكب وهي طاقة متأججة منذ آلاف السنين. يعد الهيماتيت أو الكوارتز أو الفلوريت أو العقيق الأزرق من أفضل 4 أحجار للشفاء الروحي.
أفضل 4 أحجار وبلورات للشفاء الروحي والجسديتعمل هذه البلورات، ليس فقط للشفاء الجسدي ولكن الروحي أيضًا.
أفضل 4 أحجار كريستال للعلاج بالطاقة:
الكوارتز
هناك مجموعة واسعة من أحجار الكوارتز المناسبة للعلاج النشط الفعال. الوردي والأبيض والكوارتز الدخاني، وما إلى ذلك. تسمح قوتها بتحفيز جهاز المناعة؛ توازن العواطف. حل الطاقة السلبية. تقليل التوتر، الخ.
ولكن قبل كل شيء، فإنه تنقي. ولذلك، فهي ربما تكون الأكثر أهمية ضمن أفضل الأحجار للعلاج النشط. تسمح الطاقة المنبعثة من الكوارتز بشفاء مالكها بالطاقة، مما يجلب قوة جديدة ويعزز تنمية رفاهيته.
الهيماتيت
تعمل هذه البلورة على تحقيق الانسجام بين الجسد والروح. عنصر اليانغ القوي فيه قادر على موازنة خطوط الطول وإنهاء السلبية. وهذا يمنع الاهتزازات السيئة من دخول الهالة. يحمي الروح ويربطها بالجسد أثناء السفر النجمي.
حجر الهيماتيت له علاقة قوية بالدم. فهو يوفر الحيوية، وبالتالي يتجنب فقدان الطاقة طوال اليوم ويفضل إزالة السموم من الدم.
الفلوريت
هذه بلورة رائعة أخرى للعلاج الطاقة. لا يعمل الفلوريت على علاج الهالة فحسب، بل يعمل أيضًا على تثبيتها. تساعد قوتها في التخلص من الطاقات السلبية ودمج الاهتزازات الجيدة وإعادة تنظيم الأجسام الثلاثة: الجسدية والعقلية والروحية.
إنه يعزز تنمية المهارات والثقة بالنفس وزيادة التنسيق الجسدي والعقلي. يشع الفلوريت طاقة تجعل حامله موضوعيًا ومحايدًا. وبفضل ذلك، يتم تنظيم التعلم، مما يؤدي إلى معالجة المعلومات مع زيادة التركيز. يساعد على إعادة تنشيط الرغبة الجنسية.
العقيق الأزرق
من بين أفضل البلورات المستخدمة في علاج الطاقة، يعتبر العقيق الأزرق مناسبًا بشكل خاص لتهدئة الأطفال. قوته العلاجية تجذب راحة البال، وبالتالي تعزز تحسين التعبير اللفظي. بفضل هذا الحجر، من الممكن تحقيق تواصل أفضل بين الآباء والأطفال. مناسب جدًا أيضًا لتحييد نوبات الغضب. يفضل العقيق الأزرق للتركيز، وبالتالي فهو بلورة مثالية لأولئك الأشخاص الذين عادة ما يكونون مشتتين أو يشعرون بالأسى بسهولة.
المصدر: wemystic.com
اقرأ أيضاً:
تعزيز ركن الرخاء والازدهار باستخدام 4 عناصر وفقاً لفنغ شوي
نصائح للعناية بالورود في حديقة المنزل
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: العلاج البلورات الكريستال الطاقة الشفاء الروحي الشفاء الجسدي
إقرأ أيضاً:
أفضل نظام غذائي يحسن الذاكرة
من بين مكونات نظام "مايند" MIND الغذائي 10 مجموعات غذائية صحية للدماغ - الخضراوات الورقية والخضراوات الأخرى والمكسرات والتوت والفاصوليا والحبوب الكاملة والمأكولات البحرية والدواجن وزيت الزيتون.
أظهرت دراسة أن اتباع نظام "مايند" MIND الغذائي لمدة 10 سنوات أدى إلى انخفاض طفيف ولكنه مهم في خطر الإصابة بمشاكل التفكير والتركيز والذاكرة، وفقًا لما نشره موقع شبكة "سي إن إن" CNN الأميركية.
مكافحة التدهور المعرفي
قال الباحث الرئيسي في الدراسة دكتور راسل سوير، أستاذ مساعد في علم الأعصاب السريري وطب إعادة التأهيل في معهد جامعة سينسيناتي جاردنر لعلوم الأعصاب، إن نظام "مايند" الغذائي صُمم خصيصًا لمكافحة التدهور المعرفي.
وقال سوير في رسالة بالبريد الإلكتروني: "من بين مكونات نظام "مايند" الغذائي 10 مجموعات غذائية صحية للدماغ - الخضراوات الورقية والخضراوات الأخرى والمكسرات والتوت والفاصوليا والحبوب الكاملة والمأكولات البحرية والدواجن وزيت الزيتون".
وأضاف ساوير أن 5 مجموعات غذائية غير صحية، تحديدًا اللحوم الحمراء والزبدة والسمن والجبن والأطعمة المقلية والوجبات السريعة والمعجنات والحلويات، تكون محدودة في نظام "مايند" الغذائي، مما يساعد على تقليل تناول الدهون المتحولة والمشبعة.
وقال دكتور ديفيد كاتز، المتخصص في الطب الوقائي ونمط الحياة، الذي لم يشارك في الدراسة: "يحتوي نظام "مايند" الغذائي على جميع الميزات الرئيسية - ولا سيما التركيز على الطعام الحقيقي، ومعظمه نباتي – وهي الميزات المطلوبة لتقليل الالتهاب الجهازي وتسهيل فقدان الوزن وتحسين صحة الميكروبيوم ومقاومة الأنسولين وخفض الدهون المرتفعة في الدم وإبطاء تصلب الشرايين".
وأوضح دكتور كاتز أن "لا تعد ترجمة مثل هذه التأثيرات إلى حماية الدماغ مفاجأة على الإطلاق"، مشيرًا إلى أن هذه الدراسة الارتباطية لا تثبت في حد ذاتها أن نظام "مايند" الغذائي يحمي الصحة الإدراكية، ولكن بالنظر إلى الآليات الواضحة، فإنها تؤكد ذلك".
فائدة أكبر للنساء وأصحاب البشرة السمراء
تأتي الدراسة، التي نشرت نتائجها دورية "نيورولوجي" Neurology، الصادرة عن الأكاديمية الأميركية لعلم الأعصاب، كجزء من دراسة جارية تسمى REGARDS، أو أسباب الاختلافات الجغرافية والعرقية في السكتة الدماغية. برعاية المعاهد الوطنية الأميركية للصحة، تم إنشاء دارسة REGARDS لفحص سبب ارتفاع معدل الإصابة بالسكتة الدماغية بين سكان أميركا الجنوبية وأصحاب البشرة السمراء، وقد تابعت حوالي 30000 شخص بالغ تبلغ أعمارهم 45 عامًا أو أكثر منذ عام 2003.
ومن بين أكثر من 14000 شخص في الدراسة، كان 70% من البيض و30% من أصحاب البشرة السمراء. في بداية الدراسة، ومرة أخرى بعد 10 سنوات، تم سؤال المشاركين عن تناولهم الغذائي وخضعوا لتخطيط القلب وقياس ضغط الدم وفحوصات الدم.
معايير نظام "مايند"
ثم قام الباحثون بتقييم الأنظمة الغذائية على أساس الالتزام الأعلى بمعايير نظام "مايند" الغذائي، أي تناول أكثر من ثلاث حصص من الحبوب الكاملة يوميًا، واستهلاك أكثر من ست حصص من الخضروات الورقية كل أسبوع، وتناول خضروات أخرى على الأقل كل يوم، وتناول أكثر من حصتين من التوت كل أسبوع، وتناول وجبة السمك أكثر من مرة والدواجن أكثر من مرتين في الأسبوع، وتناول الفاصوليا أكثر من ثلاث مرات في الأسبوع.
كما تم تسجيل تناول المكسرات واستخدام زيت الزيتون بشكل أساسي بشكل أعلى.
كما تم تسجيل درجات أعلى للأشخاص الذين تناولوا اللحوم الحمراء أو المصنعة أقل من أربع مرات في الأسبوع، والوجبات المقلية أو السريعة أقل من مرة في الأسبوع، وأقل من ملعقة كبيرة من الزبدة أو السمن يوميًا.
خطورة أقل بنسبة 4%
وتوصلت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين اتبعوا نظام "مايند" الغذائي عن كثب كانوا أقل عرضة بنسبة 4% للإصابة بمشاكل الذاكرة والتفكير من أولئك الذين لم يلتزموا بالنظام الغذائي. وظلت النتيجة كما هي حتى بعد استبعاد العوامل المخففة مثل ممارسة الرياضة والتعليم والتدخين ومؤشر كتلة الجسم والحالات الطبية والعمر والقلق أو الاكتئاب.
فوائد أكبر للنساء
وبالنسبة للنساء، كان الخطر أقل - حيث كن أقل عرضة بنسبة 6% للإصابة بضعف الإدراك. ومع ذلك، لم يرَ الرجال أي فائدة من هذا القبيل، وفقًا للدراسة.
وعندما يتعلق الأمر بمدى سرعة تدهور أولئك الذين يعانون من مثل هذه المشكلات في الذاكرة والتفكير، اكتشفت الدراسة أن الأشخاص، الذين اتبعوا نظام "مايند" الغذائي عن كثب تراجعوا بشكل أبطأ من أولئك الذين لم يتبعوه. وقال سوير إن هذا الارتباط كان أقوى لدى المشاركين أصحاب البشرة السمراء مقارنة بالمشاركين البيض.
وقال سوير: "كانت هذه نتائج مفاجئة". "قد يكون لفوائد نظام "مايند" الغذائي تأثير تفاضلي بين النساء وأصحاب البشرة السمراء وهذا مجال للبحث في المستقبل".
الموارد: 4 ملايين دونم من الأراضي الزراعية تعتمد على المياه الجوفية