السيناريست ألمى كفارنة: «وجدت في مصر حضن وبيت»
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
قالت السيناريست ألمى كفارنة، مؤلفة مسلسل «بدون سابق إنذار»، أنها لم تفكر لمرة واحدة أن تعيش أو تستقر خارج سوريا، رغم أن عائلتها مهاجرة خارج سوريا، معقبة: «أما جيت مصر وجدت حضن وبيت.. لقيت بلد بطبطب على كتف حد جاي تعبان من حرب ومن بلد بها العديد من الصراعات».
رأيت النور في مصر:وشددت «كفارنة»، خلال لقائه مع الإعلاميتين يارا مجدي وسارة سراج، ببرنامج «حصاد الدراما»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، على أنها وجدت في مصر باب يتم فتحه أمامها لكى ترى النور، مؤكدة أنها عند وصولها مصر بعد خروجها من سوريا التي كانت بها الحرب شعرت للحظة أن قلبها يصافح هذا النور.
وأوضحت أن أي إنسان على وجه الأرض يحلم أن يكون في مكان مثل مصر به آفق وتحقيق إحلام وطموح، مشيرة إلى أن مصر بها ايضًا أشخاص يرحبون بالزوار، مضيفة: «ترحاب المصريين بالزائر غير موجود بأي مكان آخر.. طبطبوا عليا».
وأشارت إلى أن هذا هو ما حمسها للاستقرار في مصر، موضحة أن الاستقرار أيضًا في مصر كان مبنى على عقود عمل تم تقديمها لها بعد المشاركة في عمل فني الموسم الرمضاني الماضي، منوهة بأنها موجودة في مصر منذ عام ونصف فقط ولكن تشعر وكأنها منذ فترة طويلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوريا بدون سابق إنذار فی مصر
إقرأ أيضاً:
محمد محسن أبو النور: إيران تتطلع لبناء جسور اتصال مع أمريكا
قال الدكتور محمد محسن أبو النور، خبير في الشئون الإيرانية، إنّ إيران تريد تهدئة الرأي العام الداخلي، إذ إنّ الرأي العام الداخلي الآن يطالب حكومة مسعود الجديدة بأن تفي بوعودها الانتخابية، والتي تتمثل في الانفتاح الإيراني على الغرب وإصلاح العلاقات مع العالم بالكامل، بالتالي الولايات المتحدة الأمريكية على رأس النظام الدولي الراهن.
وأضاف «أبو النور»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد موافي، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ كل كتاب الصحف الإيرانية يطالبون إيران شبه يوميا بالذهاب الفوري إلى الولايات المتحدة الأمريكية وإقامة جسور اتصال وقنوات دبلوماسية، مشيرا إلى أنّ الرغبات الإصلاحية وأصوات المثقفين والأصوات السياسية تواجه حائط سد لدى بعض المحافظين الذين يريدون ألا يذهبوا إلى التفاوض مع أمريكا إذا لم يبادر ترامب بتقديم نوايا حسنة مع إيران، مثل رفع العقوبات المفروضة على إيران منذ عام 2018.
وتابع الخبير في الشؤون الإيرانية: «ترامب قال أكثر من مرة إنه لا يريد تغيير النظام الإيراني، لكنه يريد فقط منع إيران من امتلاك السلاح النووي، لذا إيران تنتظر صفقة كبرى مع ترامب».