الوطن:
2025-04-10@20:01:27 GMT

السيناريست ألمى كفارنة: «وجدت في مصر حضن وبيت»

تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT

السيناريست ألمى كفارنة: «وجدت في مصر حضن وبيت»

قالت السيناريست ألمى كفارنة، مؤلفة مسلسل «بدون سابق إنذار»، أنها لم تفكر لمرة واحدة أن تعيش أو تستقر خارج سوريا، رغم أن عائلتها مهاجرة خارج سوريا، معقبة: «أما جيت مصر وجدت حضن وبيت.. لقيت بلد بطبطب على كتف حد جاي تعبان من حرب ومن بلد بها العديد من الصراعات».

رأيت النور في مصر:

وشددت «كفارنة»، خلال لقائه مع الإعلاميتين يارا مجدي وسارة سراج، ببرنامج «حصاد الدراما»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»، على أنها وجدت في مصر باب يتم فتحه أمامها لكى ترى النور، مؤكدة أنها عند وصولها مصر بعد خروجها من سوريا التي كانت بها الحرب شعرت للحظة أن قلبها يصافح هذا النور.

وأوضحت أن أي إنسان على وجه الأرض يحلم أن يكون في مكان مثل مصر به آفق وتحقيق إحلام وطموح، مشيرة إلى أن مصر بها ايضًا أشخاص يرحبون بالزوار، مضيفة: «ترحاب المصريين بالزائر غير موجود بأي مكان آخر.. طبطبوا عليا».

وأشارت إلى أن هذا هو ما حمسها للاستقرار في مصر، موضحة أن الاستقرار أيضًا في مصر كان مبنى على عقود عمل تم تقديمها لها بعد المشاركة في عمل فني الموسم الرمضاني الماضي، منوهة بأنها موجودة في مصر منذ عام ونصف فقط ولكن تشعر وكأنها منذ فترة طويلة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سوريا بدون سابق إنذار فی مصر

إقرأ أيضاً:

محاريب الهُدى وميادين الثقافة..

 

في ميادين الصراع مع اليهود لابُد من الوعي لابُد من البصيرة حتى تخرج الأمة في النهاية مُنتصرة وإلا ستُهزم، لاشي أخطر من الضلال وما أسوأ ما وصلت إليه أُمتنا من الجهل والتنكُر للقيم والتخلي عن المبادئ الدينية والمسخ للهُوية والثقافة القرآنية طُمست كل معالم الحياة الكريمة التي رسمها الله سبحانه وتعالى في المنهج القويم كتابه المُحكم الكريم.

مسيرة علمٌ وجهاد تُشكل الحصانة الصلبة والقاعدة الثابتة التي تحفظ عزة الأوطان والشعوب والأجيال تؤهلها في كافة المُستويات لتكون قادرةٌ على النهوض بمسؤولياتها وتُجسد النموذج الراقي والحضارة الثابتةُ البُنيان بما يضمن لها الاستمرارية والرعاية من قِبل الله تعالى.

الدورات الصيفية لها أهميتها القصوى حيثُ أنها ضرورةٌ مُلحة لإنقاذ الأجيال الناشئة من هجمة الغزو الشرسة فلذلك يسعى العدو لتشويه هذه الدورات في وسائله الإعلامية وشن حملات مُعادية ضدها والقائمين عليها، وما يجب علينا هو إدراك حجم خطورة المرحلة التي تتطلب منا جميعاً المُساندة الجادّة لهذه الدورات والدفع بأبنائنا نحوها واستنهاض وعي مُجتمعنا بأهميتها وغايتها المُقدسة.

من أخطر ما تواجهه الشعوب بما فيها العربية هي الحرب الفكرية والثقافية التي تحتل العقول وتستوطن النفوس وتُدجن الأمة بالثقافة المُنحلة من كل معاني السمو الإنساني والكمال الأخلاقي الثقافة التي تصنع الذل والإستكانة والخنوع تحت رحمة اليهود.

هُدى الله سبحانه وتعالى وثقافة القرآن هي الامتداد الصحيح لمنهجية الإسلام ورموزه من أنبيائه وأعلام الهدى من آل البيت عليهم السلام، وتزرع في أوساط الأجيال الولاء لهم والعداء لأعدائهم من اليهود والنصارى وتعزز في نفوسهم ومشاعرهم الثقة بالله والتوكل والاعتماد عليه في مواجهة أهل الكتاب.

هذه الثورة الفكرية المُستنيرة التي تحظى برعاية من القيادة الحكيمة ممثلةً بعلم الهدى وقائد الأمة السيد “عبد الملك بدر الدين الحوثي” يحفظه الله وكآفة العُلماء والثقافيين والنُشطاء وكل الشرائح المُجتمعية هي الكفيلة بازهاق الضلال من واقعنا، وبعث النور في أمتنا والتوجه نحو بناء للحضارات قائم وفق تعاليم الدين الإسلامي الصحيح الخالي من الشوائب الدخيلة والأفكار الظلامية الهدامة هي التي ستُفشل كل مشاريع الفساد.

الدورات الصيفية هي العودة نحو الله، هي العودة نحو القرآن وقرنائه، هي العودة نحو الحياة الكريمة التي تحفظ كرامتك كإنسان، هي العامل المهم للحفاظ على هُويتنا اليمنية الإيمانية، هي مشكاة النور التي تُبدد الظلام هي الجيل القرآني الذي يقلع الفساد ويُزيل عروش الطغيان، هي زوال أمريكا، هي نهاية إسرائيل فالويل لكم من جيل تربى ونما في ظل القرآن وهدي القرآن وقرناء القرآن والويل لكم من هذا الجيل.

مقالات مشابهة

  • السيناريست مجدي صابر: خطاب الرئيس السيسي عن الدراما خطوة مهمة نحو الأفضل
  • جبل الدخان.. كنز أثري منسي ينتظر النور شمال غرب الغردقة
  • محاريب الهُدى وميادين الثقافة..
  • الفلنقاي فارس النور
  • 6 فوائد لتناول خل التفاح قبل النوم
  • بعد الإعتذار ،هل فارس النور مستعد لتعويض الضحايا ؟
  • صحة درعا تزود مركزي كويا وبيت آره بمستلزمات صحية ضرورية
  • الاحتلال يهدم 3 منازل مأهولة وصالة أفراح في سلفيت وبيت لحم ورام الله
  • علويون خارج سوريا يعلنون تأسيس لقاء تشاوري وسط مطالب بـتقرير المصير عبر استفتاء
  • فارس النور؟ أثبت بيدك ولسانك أنك لست بفارس ولا نور.. لا فروسية ولا فراسة فيك