صحة وطب، اليوم العالمى لالتهاب الكبد فيروس بى أكثر عدوى 100 ضعف الإيدز،قالت الدكتورة ميساء عبد الله أستاذ الكبد والجهاز الهضمى بطب الزقازيق، خلال الاحتفال .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر اليوم العالمى لالتهاب الكبد.. فيروس بى أكثر عدوى 100 ضعف الإيدز، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

اليوم العالمى لالتهاب الكبد.. فيروس بى أكثر عدوى 100...

قالت الدكتورة ميساء عبد الله أستاذ الكبد والجهاز الهضمى بطب الزقازيق، خلال الاحتفال باليوم العالمى لالتهاب الكبد، اليوم تحدثنا ان كمنع الإصابة بفيروس بى افضل من العلاج بعد الإصابة لأنه إلى الآن فان الأدوية التي تعالج فيروس بى لا تؤدى للشفاء التام من الفيروس، ويمكن أن يتناول المريض العلاج طوال حياته، لذلك منع الإصابة من البداية افضل .

وأوضحت، أن منع العدوى بفيروس بى ضرورى لانه اكثر شراسة لانه قادرة على نقل العدوى 100 مرة ضعف العدوى بفيروس الايدز "اللى الناس بتترعب منه"، لأن 10جزيئات منه تسبب العدوى، ولكن الفيروسات الأخرى تحتاج إلى دم كثير لنقل العدوى، لذلك فهو أكثر شراسة من الفيروسات الأخرى

وأضافت، أن الإصابة بفيروس بى لا يسبب فيروس بى فقط، ولكن يؤدى للإصابة بسرطان الكبد، حيث إن سرطان الكبد يحدث بطريقتين عندما يحدث تليف وتشمع بالكبد، ثم يحدث سرطان بالكبد، ولكن هناك مريض آخر قد لا يمر بكل هذه المراحل قد يدخل مباشرة الى الإصابة بسرطان الكبد بعد حدوث عدوى فيروس بى .

وتابعت، أن الأدوية قد تمنع تكاثر الفيروس ولكن لا تمنع الإصابة بسرطان الكبد، ولكن الأفضل هو المسح الشامل والعلاج مبكرا والوقاية من خلال التطعيمات.

 وأشارت، إلى أن آخر التوصيات  أكدت على ضرورة تلقى تطعيم فيروس بى من  19 الى 59 سنة، موضحة، إن هناك توصية يتطعيم من هم في 60 سنة فما فوق إذا طلبوا تطعيمهم، عندما يكونوا معرضين للإصابة مثل إصابة احد الزوجين بالفيروس، موضحة، إن إصابة الطرف الآخر لابد من تطعيمه لانه قد ينقل العدوى للشخص الآخر،  والأطباء الذين يتعرضون للعدوى مع ضرورة عمل فحص دورى شامل للتاكد من وجود الأجسام المضادة، كما أن الأشخاص الذين يشتركون في المحاقن والمرضى الذين يقومون بالغسيل الكلوى عرضه للإصابة بالعدوى لذلك من الضرورى تطعيمهم.

ولفتت، إلى أن الهدف من الاحتفال هو التطعيم واتباع إجراءات مكافحة العدوى فى المنشآت الصحية، وتوعية المجتمع بعدم استعمال الأدوات الشخصية للغير مثل أمواس الحلاقة وفرش الأسنان وغيرها من الأدوات الشخصية، لأنها قد تنقل العدوى بفيروس بى، موضحة إن الاحتفالية تهدف لتوعية اوتدريب لأطباء الشبان واطلاعهم على ما هو جديد في التهاب الكبد.     

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل اليوم العالمى لالتهاب الكبد.. فيروس بى أكثر عدوى 100 ضعف الإيدز وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

اكتشاف قمتين أعلى من إيفرست.. ولكن تحت الأرض

كشف علماء من جامعة أوتريخت الهولندية أن هناك قمم ضخمة أطول من إيفرست، مدفونة على عمق نحو 2000 كيلومتر تحت أقدامنا على كوكب الأرض.

ويقدر الباحثون أن عمر الجبال يبلغ نصف مليار عام على الأقل، ولكن من الممكن أن يعود تاريخها إلى تشكل الكوكب قبل 4 مليارات عام، بحسب ما أوردته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة الدكتورة أروين ديوس: "لا أحد يعرف ما هي هذه القمم، وما إذا كانت موجودة هناك منذ ملايين السنين، أو ربما حتى مليارات السنين". 
والقمتان المكتشفتان يزيد ارتفاعهما على قمة جبل إيفرست، التي يبلغ ارتفاعها 8800 متر، بأكثر من 100 مرة.

 والقمتان الصخريتان، التي يبلغ حجمها حجم القارات، هما أكبر بكثير من أي شيء آخر موجود على كوكبنا.

وتوجد حول القمتين "مقبرة" من الصفائح التكتونية الغارقة، التي تم دفعها إلى أسفل من السطح في عملية تسمى "الاندساس".
وفي الدراسة الجديدة، وجد الباحثون أن القمتين أكثر سخونة بكثير من طبقات قشرة الأرض المحيطة بها، وأقدم منها بملايين السنين.

 ويعرف العلماء منذ عقود أن هناك هياكل ضخمة مخفية في أعماق وشاح الأرض، بفضل الطريقة التي تنتشر بها الموجات الزلزالية الناتجة عن الزلازل، عبر الجزء الداخلي من الكوكب.
وعندما يحدث زلزال قوي، فإنه يؤدي إلى إرسال موجات تتدفق من أحد جانبي الكوكب إلى الجانب الآخر.
ولكن عندما تمر هذه الموجات عبر شيء كثيف أو ساخن، فإنها تتباطأ، أو تضعف، أو تنعكس كلياً. 
ومن خلال الاستماع بعناية إلى "الذبذبات" التي تصل إلى الجانب الآخر من الكوكب، تمكن العلماء من بناء صورة لما يكمن تحتها. 

مقالات مشابهة

  • المخابرات الأمريكية تكشف عن مفاجأة بشأن نشأة فيروس كورونا
  • أشعة تكشف عن بكتيريا خطيرة تتكاثر داخل الجسم.. «عقيدات تشبه حبة الأرز»
  • حدث ليلا: عدوى خطيرة تصيب نتنياهو.. وزلزال يضرب تايوان.. ومظاهرات في ألمانيا.. وأمريكا تضغط لضم جرينلاند.. عاجل
  • اكتشاف قمتين أعلى من إيفرست.. ولكن تحت الأرض
  • ادراج جراحات المخ والأعصاب ضمن مبادرة قوائم الانتظار في دمياط
  • التنمية الشبابية بالسنبلاوين في الدقهلية تحتفل باليوم العالمى لذوي الهمم
  • بالصدفة.. الأشعة السينية تكشف امتلاء جسد رجل بكائنات مخيفة
  • برلمانية عن منح الصحة العالمية مصر شهادة: السيطرة على فيروس B إنجاز جديد
  • دراسة جديدة: تقليل الالتهابات مفتاح الوقاية من الخرف
  • النمر يحذر: تبخير البيت بالمستكا لا يمنع العدوى بل يزيد المخاطر