«عبد الجليل» يحظر الإعلان عن أي «ممارسة محدودة» إلا بإذن من الوزارة
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
أخطر وزير الصحة بالحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب عثمان عبد الجليل، مديري المراكز الطبية والتخصصية، والمستشفيات التعليمية والعامة والقروية، ومديري إدارات الخدمات الصحية، بأنه يجوز لهم اتخاذ الإجراءات الخاصة لتوفير احتياجاتهم وفق التشريعات النافذة، ووفق لائحة العقود الإدارية وتعديلاتها.
وأوضح “عبد الجليل”، في توجيه أصدره ووزعه على مسؤولي قطاعات الوزارة، أن خطابه بشأن حظر العطاءات واستلام أي عروض بخصوصها، قد فسر بشكل خاطئ على أنه يمنع المستشفيات من اتخاذ إجراءات توفير احتياجاتها الاعتيادية من ميزانيتهم المحددة وفق اللوائح والتشريعات.
وأشار عبد الجليل، إلى أن التنبيه في الخطاب السابق يقتصر على حظر الإعلان عن أي ممارسة محدودة إلا بعد أخذ الإذن من وزير الصحة، في حالة أن الممارسة سيترتب عليها مطالبات مالية من المستشفيات للوزارة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المراكز الصحية والمستشفيات عثمان عبد الجليل عبد الجلیل
إقرأ أيضاً:
تحذير صادم من الصحة: هذه الأشياء قد تنفجر داخل سيارتك في الصيف
صورة تعبيرية (مواقع)
مع اقتراب فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة، أطلقت وزارة الصحة السعودية تحذيرًا عاجلًا من خطورة ترك بعض الأدوات الشائعة داخل السيارات، لما قد تسببه من انفجارات أو تفاعلات خطيرة تهدد سلامة الأشخاص والممتلكات.
وأكدت الوزارة أن درجات الحرارة المرتفعة داخل المركبات المغلقة قد تحوّل أدوات تبدو عادية إلى خطر حقيقي يهدد الحياة، مشيرة إلى قائمة من الأشياء التي يُمنع تمامًا تركها في السيارة خلال ساعات النهار، وتشمل:
اقرأ أيضاً اتهامات نارية ورسائل مشفرة.. ناطق حكومة صنعاء يكشف المستور ويهاجم هؤلاء 21 أبريل، 2025 ثورة توطين في السعودية.. الإعلان عن سعودة 41 مهنة جديدة 21 أبريل، 2025الولاعة
عبوات الغاز
بطارية الهاتف
الشاحن المتنقل
عبوة العطر
المكياج
واقي الشمس
الأدوية
معقم اليدين
عبوة الماء البلاستيكية
وأوضحت "الصحة" أن بعض هذه المواد قابلة للاشتعال أو الانفجار، فيما قد تتلف أخرى وتتسبب بأضرار صحية خطيرة عند استخدامها لاحقًا، مثل الأدوية أو مستحضرات التجميل.
ودعت الوزارة الجميع إلى توخي الحذر، وعدم الاستهانة بهذه التحذيرات، خاصة مع الارتفاع المتوقع في درجات الحرارة خلال الأسابيع المقبلة، مؤكدة أن الوقاية تبدأ من وعي الفرد وسلوكياته اليومية.