6 نيسان 1909 – المكتشف الأمريكي روبرت بيري يصل إلى القطب المتجمد الشمالي
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
دمشق-سانا
1250- هزيمة الصليبيين في معركة المنصورة في مصر خلال الحملة الصليبية السابعة، وأسر ملك فرنسا لويس التاسع.
1814 – نفي الإمبراطور الفرنسي نابليون بونابرت إلى جزيرة إلبا في البحر المتوسط.
1890 – القوات الفرنسية تغزو غرب السودان وتحتل بلدة سيجو.
1896 – افتتاح أول دورة ألعاب أولمبية في أثينا.
1909 – المكتشف الأمريكي روبرت بيري يصل إلى القطب المتجمد الشمالي.
1917 – الولايات المتحدة تدخل الحرب العالمية الأولى.
1919 – بدء ثورة المهاتما غاندي في الهند.
1992 – دول المجموعة الأوروبية تعترف باستقلال البوسنة والهرسك.
2005 – انتخاب جلال طالباني رئيساً للعراق وذلك لفترة انتقالية حتى وضع دستور جديد، وإجراء الانتخابات التشريعية.
2009 – زلزال يضرب مدينة لاكويلا وسط إيطاليا بلغت قوته 6.4 درجات على مقياس ريختر، وأدى إلى وقوع 150 قتيلا و1500 جريح.
2010 – رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون يطلب من الملكة إليزابيث الثانية حل البرلمان تمهيداً لإجراء الانتخابات العامة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تسخر من واشنطن: لن نتخلى عن النووي!
سخرت كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية، من واشنطن وحلفائها بشأن “فكرة نزع السلاح النووي من بلادها، واصفة ذلك بأنه “أحلام يقظة”، ومؤكدة أن بيونغ يانغ، “لن تتخلى عن برنامجها النووي”.
ونقلت وسائل الإعلام الحكومية تصريحات كيم يو جونغ، التي تعد من أبرز المسؤولين في السياسة الخارجية لكوريا الشمالية، “ردا على اجتماع بين كبار الدبلوماسيين من الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان الأسبوع الماضي، حيث أكدوا التزامهم بالضغط من أجل نزع سلاح كوريا الشمالية النووي”.
وأشارت كيم إلى “أن أهداف كوريا الشمالية من توسيع برنامجها النووي مدرجة في دستور البلاد”، مؤكدة “أن أي مناقشات خارجية بشأن نزع السلاح النووي تشكل “أكثر الأعمال عدائية” وإنكارا لسيادة بلدها”.
وقالت في تصريحاتها: “إذا استمرت الولايات المتحدة وقواتها التابعة في الإصرار على نزع السلاح النووي.. فإن ذلك سيعطي فقط مبررا غير محدود وتبريرا لتقدم كوريا الشمالية نحو بناء أقوى قوة نووية من أجل الدفاع عن النفس”، وأضافت “أن وضع كوريا الشمالية النووي لا يمكن أن يعكس من خلال أي قوة مادية أو حيلة ماكرة”.
هذا “وتشهد الكوريتان تصعيدا جديدا حيث أطلق الجيش الكوري الجنوبي، أمس الثلاثاء، طلقات تحذيرية ردا على اختراق نحو 10 جنود من الجارة الشمالية خط الترسيم العسكري في المنطقة الشرقية، ما دفعهم للانسحاب من المنطقة، ويعود آخر تصعيد بين الكوريتين إلى أكتوبر 2024، عندما فجرت كوريا الشمالية جانبها من طرق حدودية تربطها مع جارتها الجنوبية، بعد حادثة تحليق طائرات مسيرة كورية جنوبية فوق العاصمة الكورية الشمالية بيونغ يانغ”.