هن، صلى عليها مئات وشيعتها 70 سيارة حكاية سيدة رحلت وهي تصلي بعد تأدية العمرة،علاقات و مجتمع فارقت إحدى السيدات عالمنا، بعدما حققت مرادها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر صلى عليها مئات وشيعتها 70 سيارة.. حكاية سيدة رحلت وهي تصلي بعد تأدية العمرة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

صلى عليها مئات وشيعتها 70 سيارة.. حكاية سيدة رحلت...

علاقات و مجتمع

فارقت إحدى السيدات عالمنا، بعدما حققت مرادها بزيارة الكعبة الشريفة، وقضاء العمرة وزيارة بيت الله الحرام، الذي تحقق صباح الجمعة الماضية، إلى أن لفظت السيدة أنفاسها الأخيرة عقب 24 ساعة، وهي تؤدي صلاة المغرب، وكأنها أدت رسالتها الأخيرة. 

رحلة قصيرة في بلاد الحرمين قضتها والدة خبير الأبراج علاء منصور داخل الأراضي السعودية، لتأدية مناسك العمرة، إذ هبطت طائرتها للسعودية لتأدية مناسك العمرة يوم الجمعة الماضي، بعدما قام ابنها بتوصيلها والاطمئنان عليها على أمل العودة في اليوم التالي، حيث كانت «عمرة يوم واحد» لتعود الأم بالفعل في موعدها لأرض الوطن دون أن تعود لحياتها، إذ كان القدر محتوم.

ابنة الراحلة: توفيت فور عودتها لمصر

رحلة العمرة كانت حُسن الختام للسيدة، حافظة كتاب الله، التي عرفها الناس بحسن سيرتها، ومواقفها الإنسانية، وتواجدها بدروس العلم والدين، حتى أنها لفظت أنفاسها وهي تؤدي الصلاة، تاركة أولادها تائهين، بعدما رحلت بشكل مفاجئ، بحسب ما ذكرت ابنتها «عزة منصور»

وأكدت ابنة الفقيدة، أنها توفيت فور عودتها لمصر، يوم السبت الماضي، بعد تأديتها المناسك يوم «الجمعة» رغم تعبها، مدونة من خلال منشور عبر «فيس بوك»: «أنا مامتي وحبيبتي أخويا طلعها عمرة يوم الجمعة اللي فاتت جت السبت تاني يوم، لأنها كانت عمرة اليوم الواحد واتوفت وهي بتصلي المغرب بعد ما وصلت مصر حبيبتي مرضتش تركب wheel chair وطافت وكملت السبع أشواط على رجليها».

السيرة العطرة وحسن الخاتمة، كادت جعلت يوم دفنها، وتحديدًا بالمقابر برائحة «المسك»، وفقًا لوصف ابنتها للحظة وصولها مثواها الأخيرة: «مامتي صلى عليها المئات في الجامع والدفنة كانت أكتر من سبعين عربية دعولها واقرولها قرآن وبالرغم أنه كان يوم حر المقبرة كانت هوا وريحتها مسك، واتعملها كذا ختمة قرآن من ناس أعرفها وناس سمعوا بس عن حلاوة إنسانيتها وروحها الحلوة وطيبة قلبها وصحبتها الصالحة».

دعاء أخير ترجته «عزة» وهي تصف والدتها الفقيدة بكلمات مقتضبة: «كانت جميلة أوي في روحها وأخلاقها ربنا يرحمها وييسر حسابها ويمن كتابها ويجعل قبرها روضة من رياض الجنة ويعفو عنها ويغفر لها اللي مطمني حسن خاتمتها لقيت اللي بيعزوني يقولوا أنا معاها في درس الدين واللي تعرفها من جلسة قرآن». 

وفاة والدة علاء منصور

وكان علاء منصور أحد خبراء علم الفلك، والأبراج، أعلن منذ أيام عن وفاة والدته عقب عودتها من المملكة العربية السعودية لأداء مناسك العمرة، إذ نشر صورا لها، مطالبًا الجميع بالدعاء للراحلة بالرحمة والمغفرة، وللأسرة بالصبر والسلوان.

ودون خبير الأبراج، علاء منصور منشورًا عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، يُعلن فيه الخبر، قائلًا: «أمي خلاص ماتت، أمي كانت في العمرة امبارح وماتت دلوقتي، أنا خلاص ما بقيتش علاء، أنا مُت أنا كمان».

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صلى عليها مئات وشيعتها 70 سيارة.. حكاية سيدة رحلت وهي تصلي بعد تأدية العمرة وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

منال الشرقاوي تكتب: Home Alone حكاية ديسمبر التي لا تنتهي

مع اقتراب نهاية العام، يلتف الجميع حول المدفأة – أو دعونا نكون أكثر واقعية، ونبتعد عن كلام الإعلانات – على "الكنبة" في غرفة المعيشة، أمام التلفزيون. الجو بارد، لكنه ليس ببرودة الثلوج الأوروبية التي نراها في الأفلام، بل هو ذلك البرد الذي يجعلك ترتدي كل ملابسك المتكدسة داخل الدولاب، وتلتف تحت البطانية الثقيلة، مع كوب شاي ساخن لا يخلو من ورقة نعناع تطفو برشاقة على السطح.

في هذا الوقت تحديدًا، يعود إلينا ذلك الضيف العزيز، الذي لا يتخلف أبدًا عن موعده. إنه فيلم "Home Alone"، الذي أُنتج جزؤه الأول عام 1990، للمخرج Chris Columbus(كريس كولومبوس)، وبطولة الطفل العبقري Macaulay Culkin
(ماكولي كولكين). إنه ليس مجرد فيلم؛ إنه طقس سنوي يوحي بانتظار العد التنازلي للعام الجديد.

لكن، لماذا نعود إلى هذا الفيلم بالأخص عامًا بعد عام، كأنه طقس سنوي لا يكتمل ديسمبر بدونه؟ هل لأنه يحمل شيئًا منا، من طفولتنا، ومن حكاياتنا التي نتمنى أن تعود؟
العائلة! كلمة بسيطة جدًا لكن معقدة كشبكة عنكبوتية متشابكة. "كيفن مكاليستر" كان في قلب تلك الشبكة، الطفل الذي تمنّى – في لحظة صبيانية – أن تختفي عائلته للأبد. وها قد اختفت بالفعل!

لكن اللحظات الحقيقية لا تأتي حين نمتلك ما نريد، بل حين نكتشف ما نفتقده. وسط المغامرات الطريفة والمصائد العبقرية، هناك لحظة صامتة يتأمل فيها "كيفن" شجرة عيد الميلاد وحيدًا. هنا تحديدًا، يقدم الفيلم لنا سؤالًا؛ هل نستحق أن نعيش كل هذا وحدنا؟!

ربما يكمن جزء من الإجابة في سحر الأفلام التي تبقى معنا رغم مرور الزمن. لأنك حتمًا لاحظت أن هناك أفلامًا تذوب مع الزمن، تختفي كأنها لم تكن أبدًا. لكن "Home Alone" يبقى هنا، شامخًا وسط العديد من الأفلام. كل مرة تشاهده فيها، تشم رائحة طفولتك، تسمع صوت ضحكاتك القديمة، وتلمح وجهك الصغير يطل عليك من شاشة التلفزيون. النوستالجيا ليست مجرد شعور؛ إنها حالة كاملة تتسلل إليك عبر مشهد "كيفن" وهو يتناول عشاءه على ضوء الشموع أو حين يتفنن في نصب الفخاخ للّصوص. نحن لا نشاهد الفيلم فقط؛ نحن نزور طفولتنا. كيفن ليس مجرد طفل في فيلم؛ إنه تجسيد للطفل الذي يسكن فينا جميعًا. إنه جزء منك حين قررت مواجهة خوفك لأول مرة، أو عندما ضحكت من قلبك رغم الخوف. في كل مرة ينجح فيها "كيفن" في خداع اللصوص، نشعر جميعًا وكأننا نحن من حققنا الانتصار.

هذا الفيلم يذكرك بشيء بسيط لكن عميق؛ أحيانًا، لا تحتاج إلى أن تكون كبيرًا لتواجه العالم. تحتاج فقط إلى القليل من الشجاعة.. والكثير من الذكاء!
العالم يتغير. الأفلام تتغير. وحتى نحن نتغير. لكن هناك أشياء لا تتزحزح عن مكانها، كأنها مسمار قديم في خشب شباك متهالك، ثابت رغم تشقق الإطار، لكنه ما زال يحمى من تسلل الأتربة.
وربما تكون هذه التفاصيل الصغيرة هي ما تجعلنا نتمسك ببعض الطقوس السنوية التي تمنحنا إحساسًا بالألفة والدفء وسط كل هذا التغيير. ومع اقتراب نهاية كل عام، نعود إلى تلك العادات المحببة التي تملأ أيامنا بشيء من الأمان. إنه ليس مجرد فيلم نراه على الشاشة، بل هو ذكرى مشتركة نصنعها كل عام، توقيع صغير يودع سنة قديمة ويستقبل سنة جديدة. ووسط كل ذلك، هناك شيء مؤكد؛ لا يمكن أن ينتهي ديسمبر دون زيارة سريعة لمنزل عائلة "مكاليستر".

كل عام ينتهي، وكل عام يبدأ. وبين النهاية والبداية هناك لحظة صغيرة، لحظة كافية لتشاهد فيها فيلمًا.
"Home Alone"ليس مجرد فيلم تشاهده في ليلة شتوية باردة؛ إنه دفء خفي يأتي إليك من الشاشة، يربت على كتفك، ويهمس لك:
كل شيء سيكون على ما يرام... عام جديد، بداية جديدة، ولا تنسَ أن تضحك حتى وإن كنت وحدك.
كل عام وأنت بخير.. وكل عام و"كيفن مكاليستر" صديقك السنوي المفضل.

مقالات مشابهة

  • منال الشرقاوي تكتب: Home Alone حكاية ديسمبر التي لا تنتهي
  • حكاية بائع عصائر في القدس
  • شاهد بالفيديو.. رجل سوداني يثير ضحكات الآلاف ببخله الشديد.. قام بإستئجار “كارو حمار” ليحمل عليها أمواله التي اقتربت من الترليون جنيه بدلاً من شحنها على سيارة حرصاً على تقليل التكلفة
  • حث عليها النبي.. صلاة في آخر جمعة من سنة 2024.. تغفر ذنوبك لو كانت كالجبال
  • التصريح بدفن جثة سيدة عثر عليها متوفاة بجوار صندوق قمامة في حلوان
  • كانت تعبر الطريق.. حبس سائق تسبب في مصرع سيدة دهسا بحدائق الأهرام
  • كانت بتشتغل في أرضها.. مصرع سيدة التهمتها حصادة الفاصوليا بالغربية
  • كانت بتعدي الطريق.. مخرج تلفزيوني يدهس سيدة بسيارته حتى الموت
  • مصرع سيدة صدمتها سيارة ملاكى فى الهرم
  • مشاركة مئات الطلاب في مسابقة القرآن الكريم والثقافة الإسلامية بكفر الشيخ