جيش الاحتلال يكشف تفاصيل جديدة حول إطلاق نار من الأردن على جنوده
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
#سواليف
كشفت إذاعة #جيش_الاحتلال الإسرائيلي عن قيام مسلّح جاء من #الأراضي_الأردنية، وقام بإطلاق النار على #دورية تابعة للجيش دون وقوع إصابات.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إنه وخلال ليلة الجمعة، أفادت تقارير “بإطلاق رصاصة على #مركبة_عسكرية تابعة للجيش الإسرائيلي بالقرب من #معبر_نهر_الأردن في منطقة البقاع و #عيميكيم”.
وأضاف أن التحقيق الأولي في الحادثة يكشف أن مشتبهًا به اجتاز معبر نهر الأردن، وأطلق النار على #آلية_عسكرية كانت تقوم بدورية روتينية في منطقة لواء “البقاع والعيمكيم”.
مقالات ذات صلة الطيبي .. الخلافات بين إدارة بايدن وحكومة نتنياهو غير صحيح / فيديو 2024/04/06وأكد أن المشتبه به لم يتجاوز السياج الحدودي في المنطقة، ولم تقع إصابات في الحادثة.
وهذه الحادثة الأولى من نوعها على الحدود الأردنية الإسرائيلية، منذ الحرب على قطاع غزة في أكتوبر/ تشرين أول الماضي.
ولم يصدر عن الجانب الأردني أي تعقيب حول ما أورده الجانب الإسرائيلي.
وفي 23 مارس/ آذار الماضي أعلنت وزارة الخارجية الأردنية أنها تتابع أنباء تداولتها وسائل إعلام إسرائيلية، تفيد باعتقال مسلحيْن في قرية فصايل الفلسطينية، بعد اجتيازهما حدود المملكة باتجاه الأراضي الفلسطينية.
ونادرا ما تحدث حالات تسلل بين الأردن وإسرائيل اللذين يرتبطان بمعاهدة سلام منذ العام 1994.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال الأراضي الأردنية دورية مركبة عسكرية آلية عسكرية
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري يكشف تفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان.. “انسحابات وضمانات”
#سواليف
كشفت صحيفة “إسرائيل اليوم”، عن #تفاصيل #الاتفاق المرتقب لوقف إطلاق النار في #لبنان.
وقالت الصحيفة؛ إن حزب الله سيسحب قواته من شمال نهر #الليطاني، ولن يُعيد تمركزه العسكري في المنطقة الواقعة بين الليطاني والحدود مع إسرائيل، في المقابل ينسحب الجيش الإسرائيلي من الخط الأول لمواقع #حزب_الله في لبنان، التي يسيطر عليها حاليا إلى الحدود الدولية.
بدوره يقوم #الجيش_اللبناني بتدمير البنية التحتية المتبقية لحزب الله في المنطقة الواقعة بين الحدود والليطاني، خلال أول 60 يوما من توقيع #الاتفاق.
مقالات ذات صلة 3 غارات على منزلين في مخيم النصيرات 2024/11/11وأضافت الصحيفة، أنه سيتم تضمين ضمانات دولية من الولايات المتحدة وروسيا في الاتفاق، لمنع إعادة تسليح حزب الله في لبنان. في هذا الإطار، كما ستكون سوريا مسؤولة عن منع نقل الأسلحة من أراضيها إلى لبنان، خلافا للوضع السائد قبل الحرب.
وتابعت: “في حال انتهاك الاتفاق، سواء بإعادة تسليح حزب الله أو بالقيام بعمل عسكري ضد إسرائيل أو الإسرائيليين، سيكون للجيش الإسرائيلي الحق في التحرك ضد الانتهاك أو للرد عليه، وسيحظى هذا النشاط بدعم دولي”.
كما علمت الصحيفة أن الوزير رون ديرمر توجه إلى روسيا، كما تم النشر في إذاعة الجيش الإسرائيلي، ومن ثم إلى الولايات المتحدة، وذلك لإتمام التفاصيل الأخيرة للاتفاق، ومن المتوقع أن يلتقي خلال زيارته بالرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وسيعرض ديرمر على ترامب المبادئ الأساسية للتسوية المرتقبة لوقف إطلاق النار على الجبهة اللبنانية.
كما سيقدم له آخر التطورات بشأن البرنامج النووي الإيراني، ومخاوف الاحتلال من أن إيران قد تقترب من القنبلة قريبا.
كما يُذكر، أكد مصدر سياسي لصحيفة “إسرائيل اليوم” مساء أمس (السبت)، أن هناك تقدما حقيقيا في المفاوضات للتوصل إلى تسوية سياسية على الجبهة الشمالية. وصرح المصدر بأن الاتفاق المقترح يعد جيدا جدا لإسرائيل، ويلبي مصالحها بشكل مثالي، ووصف التقدم المحرز بأنه “حقيقي للغاية”. ومع ذلك، رفض المصدر الكشف عن تفاصيل محتوى الاتفاق.
بدوره، قال الصحفي الإسرائيلي عميت سيجل؛ إن الجدول الزمني يتناسب مع استبدال الحكم في البيت الأبيض، ٦٠ يوم وقف نار، يوجد خلالها الجيش الإسرائيلي بأعداد قليلة في مناطق قريبة من الحدود في لبنان، إلى أن ينتشر الجيش اللبناني.
كما أن روسيا ستشرف على ضمان عدم نقل أسلحة من سوريا، مقابل إخراج شركاتها من العقوبات المفروضة على سوريا، فيما إيران ستضمن حماية حليفها وما تبقى من حزب الله.