كلمة الثريَّا: الرمز الثقافي والفني للثراء والجمال
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
تعتبر كلمة "الثريَّا" من الكلمات التي تحمل معانٍ عميقة وثرية بالدلالات، فهي ليست مجرد كلمة بل هي رمز ثقافي وفني يرتبط بالثراء والجمال. إذا أردنا فهم مدلولاتها وأهميتها، يجب أن نلقي نظرة على تاريخها واستخداماتها في مختلف الثقافات.
الأصل والتاريخ:
تعود أصول كلمة "الثريَّا" إلى اللغة العربية القديمة، حيث كانت تستخدم للدلالة على الشيء الثري والغني، سواء في الثروات المالية أو الثقافية.
الثريَّا في الفن:
تحتل كلمة "الثريَّا" مكانة مميزة في الفنون والثقافات المختلفة. ففي الأدب العربي القديم، كانت "الثريَّا" تستخدم لوصف الشعر الجميل والأدب الغني بالمعاني والصور. وفي الفنون التشكيلية، تُستخدم "الثريَّا" لوصف اللوحات الفنية الغنية بالتفاصيل والألوان الجميلة.
الثريَّا في الحضارات القديمة:
تظهر كلمة "الثريَّا" في الحضارات القديمة مثل اليونانية والرومانية، حيث كانت تُستخدم لوصف الأثاث والزينة الفاخرة. ومن هنا يظهر لنا أن "الثريَّا" كانت ترتبط بالفخامة والترف والرفاهية.
استخداماتها المعاصرة:
في العصر الحديث، استمرت كلمة "الثريَّا" في الاستخدام بشكل متنوع وشامل. فهي تستخدم لوصف الثروة والغنى المادي، وأيضًا تُستخدم لوصف الثقافة والفنون الغنية بالتنوع والجمال. وفي العصر الرقمي، تُستخدم "الثريَّا" لوصف المحتوى الثري والمتنوع على الإنترنت والذي يتضمن مقاطع الفيديو والصور والمقالات الجميلة والمفيدة.
تُظهر كلمة "الثريَّا" مدى ثراء وتنوع الثقافات والفنون، وترتبط بالجمال والفخر والرفاهية. إنها رمز للثراء الفكري والمادي والثقافي، وتعبر عن روح الجمال والترف والازدهار. وبما أنها تتجاوز الحدود الزمانية والمكانية، فإن "الثريَّا" تظل مصدر إلهام للإبداع والتطور في جميع المجالات.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أشرف صبحي يكشف سر الصورة القديمة مع مرتضى منصور
أعاد وزير الشباب والرياضة المصري الدكتور أشرف صبحي، الحديث عن مسيرته العملية والرياضية التي يعتز بها كثيراً، مشيراً إلى صورة له يحتفظ بها كذكرى غالية تعود لفترة انعقاد الجمعية العمومية لنادي الزمالك في عهد رئاسة الدكتور كمال درويش، أستاذه الذي تمنى له الصحة، وبحضور المستشار مرتضى منصور كنائب للرئيس.
جاء ذلك رداً على نشر صورة له على حساب رئيس نادي الزمالك السابق مرتضى منصور على فيسبوك.
وأوضح صبحي أنه تولى منصب مدير العلاقات العامة والتسويق بالنادي بعد عودته من بعثة الدكتوراه بجامعة أوتاوا في كندا، بعد أن كان رئيساً لجهاز الكاراتيه بالنادي قبل سفره.
واستعرض الوزير تاريخه الرياضي، حيث لعب لمدة عام في النادي الأهلي قبل الالتحاق بصفوف نادي الزمالك كلاعب، وتدرب تحت قيادة كباتن بارزين مثل عاطف أباظة في الزمالك، وزكريا عبد العزيز، قائد منتخب مصر السابق والنائب العام لاحقاً، في الأهلي.
وأكد أن تنظيمه لهذا الحدث كان مصدر فخر كبير له، معبراً عن سعادته بكفاحه وبناء مسيرته بتوفيق من الله لخدمة الوطن.
وفي سياق آخر، تحدث صبحي عن تجربته المهنية خارج مصر، حيث انتقل في 2005 إلى أبوظبي بعقد إعارة لمدة خمس سنوات، شغل خلالها منصب الرئيس التنفيذي لشركة "القدرة القابضة"، إحدى كبرى الشركات الاستثمارية في الإمارة، قبل أن يُرشح في عامه الأخير لمنصب الرئيس التنفيذي لنادي وشركة بني ياس لكرة القدم. وبعد عودته إلى مصر في 2010، واصل مسيرته في العمل الأكاديمي بالجامعة والعمل العام.
وفيما يتعلق بأرض السويس، أوضح الوزير أنها ملكية تعود لأسرته قبل توليه منصب الوزارة، مؤكداً أن كل ممتلكاته مدرجة في تقارير الذمة المالية كجزء من التزامه بالشفافية، وهي واجب على كل من يعمل في الجامعة أو المناصب الوزارية. واختتم تصريحاته بالشكر لكل من يهتم بتاريخه الذي يفخر به هو وعائلته، مشددًا على أن الشفافية والصدق هما ر الطرق لمواجهة أي أزمات، مع توجيه التحية لمصر وشعبها.