بعد "تجمده" أمام عدسات الكاميرا.. مكتب ماكونيل يؤكد "ثباته" في منصبه
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
أكد زعيم الأقلية الجمهورية في مجلس الشيوخ الأمريكي، ميتش ماكونيل، أن الأخير يعتزم خدمة بقية أعضاء الكونغرس الـ118 كزعيم للحزب الجمهوري.
وقف نصف دقيقة بلا حراك.. زعيم الجمهوريين يتعرض لأزمة صحية خلال مؤتمر صحافي (فيديو)أثيرت الأسئلة حول مستقبل مكونيل (81 عاما) بعد أن تجمد لمدة 30 ثانية خلال مؤتمر صحفي.
ويوم أمس، توقف ماكونيل فجأة عن الحديث في بداية المؤتمر الصحافي لقيادة الحزب الجمهوري في مجلس الشيوخ، ما دفع بزملائه في المجلس إلى مرافقته بعيدا عن الصحافيين وعدسات الكاميرات. بعد ذلك بوقت قصير، عاد ماكونيل وأخبر مراسل CNN، بأنه "بخير".
وفي وقت لاحق، تحدث ماكونيل مع إعلاميين آخرين، وأكد أنه بخير، بينما أشار إلى أن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، اتصل به للاطمئنان عليه.
من الجدير ذكره، أن ماكونيل قد تعرض لإصابة بالرأس "ارتجاج دماغي" في إبريل الماضي، نقل على إثرها إلى الرعاية المركزة.
المصدر: CNN + RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار أمريكا الحزب الجمهوري مجلس الشيوخ الأمريكي مجلس النواب الأمريكي واشنطن
إقرأ أيضاً:
لجنة الصداقة البرلمانية الإماراتية الإفريقية تبحث تعزيز التعاون مع مجلس الشيوخ الكيني
بحثت لجنة الصداقة مع برلمانات الدول الإفريقية في المجلس الوطني الاتحادي برئاسة سعيد راشد العابدي، خلال اجتماع افتراضي، عقدته مع مجلس الشيوخ في كينيا برئاسة حميدة علي كيبوانا، رئيسة اللجنة، سبل تعزيز علاقات التعاون البرلمانية بين المجلسين.
شارك في الاجتماع، أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية منى خليفة حماد، نائب رئيس اللجنة، وعائشة إبراهيم المري، وعائشة راشد ليتيم، والدكتور عدنان حمد الحمادي، وفاطمة علي المهيري.وأكد سعيد العابدي أن العلاقات الإماراتية الكينية علاقات تاريخية متميزة ومتنامية، وأن ما تشهده علاقات الشراكة الاستراتيجية والتعاون بين البلدين من تطور مستمر في مختلف الأصعدة والمجالات، يأتي بفضل الدعم المتواصل من قيادتي البلدين، والرغبة الصادقة من الجانبين لتعزيز العلاقات الثنائية لآفاق أوسع، بما يعود بالخير والنماء والازدهار على البلدين والشعبين.
وشدد على الدور الحيوي للجنة الصداقة الإماراتية الكينية في توطيد العلاقة بين البلدين والشعبين، ودعم مسارات التعاون والتنسيق المشتركة، ومواصلة استكشاف الفرص، لاسيما في المجالات الاستثمارية والاقتصادية والتنموية، بما يخدم المصالح المشتركة.
وأشار إلى أهمية تعزيز العمل البرلماني بين المجلسين، وتوحيد المواقف والرؤى لمختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك، ودعم الترشيحات المتبادلة في المحافل البرلمانية الدولية، وضرورة تعزيز آليات تبادل المعارف والممارسات، والخبرات البرلمانية والإدارية .
من جانبها أشادت حميدة كيبوانا، بتطور العلاقات البرلمانية بين البلدين عبر الزيارات واللقاءات المتبادلة والتنسيق والتشاور في مختلف المحافل البرلمانية، وأكدت أهمية الارتقاء بالعمل البرلماني المشترك عبر تفعيل دور لجنة الصداقة البرلمانية بين المجلس الوطني الاتحادي ومجلس الشيوخ الكيني.