"الخشت" ينعى رئيس مجلس الشعب الأسبق
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
بخالص الحزن والأسى، تنعى جامعة القاهرة برئاسة الدكتور محمد الخشت، الأستاذ الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب المصري الأسبق، وأحد القامات والمرجعيات القانونية في العالم العربي بعد حياة حافلة بالعطاء العلمي والاجتماعي، وبتاريخ قضائي وقانوني ودبلوماسي وتنفيذي وبرلماني ومهني كبير محليا ودوليا.
ويعرب الدكتور محمد الخشت، عن تعازيه للأستاذ الدكتور طارق فتحي سرور واسرة الفقيد وأسرة كلية الحقوق وجامعة القاهرة، داعيًا الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يرزق أهله الصبر والسلوان.
وقد شغل الدكتور أحمد فتحي سرور عدة مناصب كبرى أبرزها: رئيس مجلس الشعب من سنة 1990 - 2011، وزير التعليم سنة 1986 – 1990، رئيس المجلس الأعلى للجامعات سنة 1986 – 1990، نائب رئيس جامعة القاهرة سنة 1985 – 1986، عميد كلية الحقوق جامعة القاهرة 1983 – 1985، رئيس قسم القانون الجنائي بكلية الحقوق جامعة القاهرة 1978 – 1983.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رئيس جامعة القاهرة جامعة القاهرة الخشت الدكتور أحمد فتحي سرور جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة القاهرة: ضرورة تقديم حلول مبتكرة لمواجهة التأثيرات الضارة لتغير المناخ
افتتح الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، فعاليات الملتقى الذي تنظمه الجامعة من خلال مكتب العلاقات الدولية، بالتعاون مع السفارة الإيطالية بالقاهرة ووزارتي الصحة بمصر وإيطاليا، بشأن التغيرات المناخية وتأثيرها على الصحة والهجرة.
رئيس الجامعة يشيد بالتعاون مع إيطالياوأشاد الدكتور محمد سامي عبد الصادق، خلال كلمته، بالتعاون المصري الإيطالي، مؤكدا أهمية تضافر الجهود للحد من تداعيات التغيرات المناخية وتأثيرها على الصحة، لافتًا إلى أن جلسات الملتقى غرضها الإسهام في تقديم حلول مبتكرة لمواجهة التأثيرات الضارة للتغيرات المناخية ورسم خارطة طريق للتصدي لهذه الظاهرة.
ومن جانبها، أشارت ماريلا لا روتشا نائب رئيس بعثة السفارة الإيطالية، إلى سعي الجامعات الإيطالية نحو التعاون مع جامعة القاهرة صاحبة السمعة الأكاديمية الطيبة، مؤكدة وجود العديد من الفعاليات المشتركة بين الجانبين في الفترة المقبلة.
من جانبه، أشار الدكتور حاتم عامر ممثلا عن وزارة الصحة المصرية، إلى الدور الفعّال الذي تؤديه الوزارة في مواجهة التغيرات المناخية، وتقدم حلولا بناءة للتعامل مع تحديات الهجرة.