تعيين قائد جديد لفرقة العمل المعنية بمراقبة «حظر دخول السلاح»
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
قررت قيادة العملية الأمنية الأوروبية “إيريني”، المعنية بمراقبة حظر دخول السلاح إلى ليبيا عبر البحر المتوسط، تعيين الأدميرال الإيطالي أرماندو سيمي، قائد فرقة العمل (464) متعددة الجنسيات، خلفا لسابقه العميد البحري كونستانتينوس باكالاكوس، في البحرية اليونانية، الذي كان قائد القوة في الأشهر الستة الماضية.
وكشفت “إيريني”، عن إحصائيات عملياتها خلال الفترة السابقة، مؤكدة أنها فتحت (13.844) تحقيقا على السفن التجارية العابرة، ونفذت (603) زيارة ودية على متن السفينة، بالاضافة إلى (27) عملية تفتيش مادي للسفن المشتبه فيها.
وأكدت أنها تابعت حركات جوية موجهة من وإلى ليبيا بإجمالي (1388) رحلة جوية، مرجحة تورطها في أنشطة غير مشروعة، مضيفة أن مهام إيريني تشمل مراقبة تهريب البشر، والاتجار بالنفط، في المياه الدولية قبالة الساحل الليبي.
وأضافت أن من أهم ما صادرته عملية” إيريني” الأوروبية في مناسبات مختلفة، (150) مركبة موجهة إلى ليبيا، في انتهاك لحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة، وسُلمت (105) من تلك المركبات المدرعة المعدلة للاستخدام العسكري من الاتحاد الأوروبي إلى غانا في نهاية أكتوبر 2023.
آخر تحديث: 6 أبريل 2024 - 08:07المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إيريني عملية إيريني
إقرأ أيضاً:
دبابات الاحتلال الإسرائيلي تنتشر في جنين.. عملية عسكرية موسعة في المخيم
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية نشر دبابات في جنين تابعة للواء 188، تمهيدا لتوسيع العملية العسكرية في المخيم، وتوسيع العملية العسكرية في شمالي الضفة الغربية لتشمل قرى جديدة، وتواصل العمل في منطقتي جنين وطولكرم، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وأضافت هيئة البث الإسرائيلية، أنّ قوات من لواء ناحل، ووحدة دوفدفان، بدأت العمل في قرى أخرى بجنين، وهناك انتشار كبير من قوات الجيش في بلدة قباطية جنوبي جنين، ومن المقرر أن تبدأ قوة محدودة من الدبابات العمل قريبا داخل مخيم جنين.
تهجير أكثر من 20 ألف فلسطيني بجنينوذكرت تقرير سابقة، أن الاحتلال الإسرائيلي هجّر أكثر من 20 ألف فلسطيني قسرا من مخيم جنين شمالي الضفة بعد تدميره بالكامل، وفق ما تشيره البيانات الرسمية لمحافظة جنين، فضلا عن إجبار العائلات الفلسطينية على النزوح قسرا من مخيم الفارعة جنوب طوباس شمال الضفة الغربية، ودفع الاحتلال أكثر من نصف سكان المخيم البالغ عددهم نحو 14 ألف نسمة إلى التهجير القسري، والأمر نفسه حدث في مخيم نور شمس في المحافظة نفسها، بينما يمضي الاحتلال في تنفيذ خطته غير مكترثا بالقانون الدولي ولا أي معاهدات أبرمها مع السلطة الفلسطينية.