يستضيف ملعب "لاكارتوخا" بمدينة إشبيلية، في العاشرة مساء اليوم السبت، لمتابعة لقاء أتلتيك بيلباو ضد ريال مايوركا في نهائى كأس ملك إسبانيا. 
 

وتمكن فريق أتلتيك بيلباو من حجز بطاقة التأهل للمباراة النهائية على حساب اتليتكو مدريد بعد النجاح في الفوز بنتيجة 3-0 في المباراة التي اقيمت في إياب دور نصف النهائي.

 

كما استطاع مايوركا من التأهل على حساب ريال سوسيداد حيث فاز بنتيجة 5-4 بعد اللجوء لركلات الترجيح في المباراة التي اقيمت بينهما.

 

ويتصدر فريق برشلونة الأكثر تتويجًا بلقب كأس ملك إسبانيا على مر التاريخ برصيد 31 لقبًا، ثم أتلتيك بيلباو وصيفًا برصيد 23 لقبًا، وريال مدريد ثالثًا برصيد 19 لقبًا.

 

ويدخل بلباو، بقيادة مدريه إرنستو فالفيردي المباراة، بعد خسارته بهدفين نظيفين أمام ريال مدريد يوم الأحد، ليبتعد عن المراكز الأربعة الأولى، حيث تخطاه فريق أتلتيكو مدريد.
 

ويدخل مايوركا المباراة بعد تعادله سلبيا مع فالنسيا في الدوري يوم السبت الماضي، كما يقبع الفريق في المركز الخامس عشر، بفارق ست نقاط عن المنطقة المهددة بالهبوط، لذلك فإن الموسم بالنسبة لهم لم ينته بعد إذا أرادوا البقاء في دوري الدرجة الأولى.

 

وكانت آخر مواجهة جمعت بين الفريقين شهدت فوز أتلتيك بلباو 4 / صفر في الدوري قبل شهرين، ولكن آخر أربع مباريات جمعتهما بالدوري انتهى ثلاثة منهم بالتعادل. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كأس ملك إسبانيا أتليتك بيلباو نهائي كأس إسبانيا

إقرأ أيضاً:

ريال مدريد وأوساسونا.. «الملعب الأكثر صخباً»!

 
مراد المصري (أبوظبي)

أخبار ذات صلة أنشيلوتي: لا أشعر بالقلق من انتقال فينيسيوس إلى السعودية جوارديولا: مشاكل مانشستر سيتي «المتعددة الأوجه»!


يشد ريال مدريد رحاله اليوم إلى مقاطعة بامبلونا، لمواجهة أوساسونا في الدوري الإسباني لكرة القدم، في لقاء لن يكون سهلاً على ملعب «إل سادار» الذي يُعرف بأنه أكثر الملاعب صخباً في تاريخ «الليجا»، وذلك في مباراة شهيرة كان «البلانكوس» طرفاً فيها.
وتعود الحكاية إلى مايو 2009، عندما التقى أوساسونا وريال مدريد على هذا الملعب، وكان أوساسونا بحاجة إلى الفوز، وانتظار أن تخدمه بقية النتائج لتجنب الهبوط، لينجح في التفوق على «الملكي» 2-1، وأطلق الهدف الثاني الذي سجله خوانفران توريس بتسديدة مذهلة من خارج منطقة الجزاء، صرخة 19239 متفرجاً على المدرجات، وتم قياس وحدة الصوت بواقع 115.17 ديسيبل، وهو مستوى صوت صاخب مشابه لصوت محرك نفاث، وما يزال إلى الآن أعلى صوت تم تسجيله على الإطلاق في أي من ملاعب «الليجا» حتى يومنا هذا، حيث تفوق على الرقم القياسي السابق البالغ 112 ديسيبل، والذي تم تسجيله خلال مباراة «الكلاسيكو» بين برشلونة وريال مدريد في عام 2000، وشهدت المباراة عودة لويس فيجو إلى «كامب نو» للمرة الأولى، بعد انتقاله المثير للجدل إلى فريق العاصمة في وقت سابق من ذلك الصيف.

مقالات مشابهة

  • الدوري الإسباني.. تشكيل هجومي لإسبانيول أمام أتلتيك بيلباو
  • الدورى الإسبانى.. بيرينجور وإينياكي ويليامز يقودان أتلتيك بيلباو لمواجهة إسبانيول
  • عبر أون سبورت.. ريال مدريد ويونيكاخا مالقا في نهائي كأس ملك إسبانيا لكرة السلة الليلة
  • عبر أون سبورت.. ريال مدريد ويونيكاخا مالقا في نهائي كأس ملك إسبانيا لكرة السلة
  • بيلينغهام يثير الجدل بعد طرده في مباراة ريال مدريد ضد أوساسونا
  • بيلينجهام: لم أوجه إهانة لحكم مباراة ريال مدريد وأوساسونا
  • ريال مدريد يتعثر في فخ التعادل أمام أوساسونا
  • ريال مدريد يسقط في فخ أوساسونا بالليغا
  • ريال مدريد وأوساسونا.. «الملعب الأكثر صخباً»!
  • أنشيلوتي يرد على تكهنات انتقال فينيسيوس من ريال مدريد للدوري السعودي