زيادة أعداد زوار المتحف المصري بالتحرير في أول 3 شهور من 2024
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
قال الدكتور على عبدالحليم، مدير المتحف المصري بالتحرير، إن الإقبال على زيارة المتحف المصري منذ بداية العام الجاري وحتى الآن جيدة للغاية، لافتًا إلى أن أعداد الزائرين للمتحف خلال الـ 3 أشهر الأولى من عام 2024 أعلى من نظيرتها بذات الفترة من العام الماضي.
وأوضح «عبدالحليم» أنّ غالبية الزائرين، الذين زاروا المتحف خلال الربع الأول من العام الجاري، من السياح الأوربيين.
وأضاف لـ«الوطن» أنّ المتحف المصري بالتحرير مستمرًا في إقامة الفعاليات المختلفة، وسيقيم بداية من يوم 18 أبريل الجاري وبمناسبة الاحتفال بيوم التراث العالمي معرضًا عن الحرف والصناعات بالحضارة المصرية القديمة، كما يعرض المتحف حاليًا القطعة الأثرية التي جرى اختيارها لتكون قطعة شهر أبريل 2024 بالمتحف.
النسخة الثانية من معرض النيل والحياةوأشار مدير المتحف المصري بالتحرير، إلى أن المتحف يٌخطط لإقامة النسخة الثانية من معرض «النيل والحياة» والذي جرى إقامته العام الماضي بالاشتراك بين 3 متاحف مصرية، وهي المتحف المصري بالتحرير والمتحف القبطي ومتحف الفن الإسلامي، لافتًا إلى أن هذا المعرض يوضح الأهمية الكبري لنهر النيل، في حياة المصري القديم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحف المصري المتحف المصري بالتحرير السياح الأجانب السياح المتحف المصری بالتحریر
إقرأ أيضاً:
عمار النعيمي يزور متحف «ثقافة الكنوز المنسوجة» للسجاد اليدوي
عجمان (وام)
أخبار ذات صلةزار سمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي، ولي عهد عجمان، رئيس المجلس التنفيذي، أمس، متحف «ثقافة الكنوز المنسوجة» للسجاد اليدوي النادر. يقام المتحف تحت شعار «الفن الإسلامي من قرون ماضية» في فندق عجمان، ويعد متحفاً فريداً من نوعه، حيث يضم سجاداً عتيقاً، ويعتبر من أكبر متاحف السجاد اليدوي الفاخر في الإمارات، وتعود قطعه للقرنين السابع عشر والثامن عشر الميلادي. ينظم المتحف مؤسسة «التراث للسجاد»، ويعرض أكثر من 4 آلاف قطعة من السجاد الفاخر والنادر تصل قيمتها إلى أكثر من مليار درهم، وهي غير مخصصة للبيع، في مساهمة من المؤسسة لنشر فنون السجاد الفاخر التي زينت قصور القرون الماضية، وأصبحت اليوم قطعاً متحفية نادرة في المتاحف العالمية.
وقال رجل الأعمال أمير قنبري نيا، مدير عام مؤسسة التراث للسجاد، إن هذا المتحف يأتي مواكباً لرؤية عجمان 2030 في جعل الإمارة مركزاً للفنون والثقافة، وذلك بحماية التراث الثقافي، وإبرازه وتطويره، ودعم المشاركة المجتمعية في الأنشطة الفنية والثقافية، ودعم تطوير القطاعات الفنية والثقافية. وأكد قنبري نيا التزام صناعات السجاد اليدوي الفاخر ومواكبتها رؤية الإمارات في الاستدامة، والالتزام بمستقبل مستدام تتم فيه مراعاةُ الآثار الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية والمستقبلية، حيث تحرص صناعات السجاد اليدوي لمؤسسة التراث للسجاد على تحقيق «صفر كربون» في كافة عملياتها التشغيلية.
وأضاف أن المتحف تثقيفي وتعليمي، ويعرض مجموعة من السجاد الفارسي المصنوع يدوياً والمحفوظ بدقة وعناية فائقة، وتحكي كل قطعه من قطعه الثمينة جداً قصة حرفية وتروي تراثاً ثقافياً عمرها قروناً من الزمان، ما يجعله واحداً من أضخم معارض السجاد في العالم، من حيث عدد القطع المعروضة وقيمتها، والحرص على أن يتمتع المعرض بقدر كبير من التميز والأهمية. وتمتلك مؤسسة التراث للسجاد 86 فرعاً في 29 دولة، وأقامت عدداً كبيراً من المعارض في دول متعددة، منذ تأسيسها عام 1841، ما يجعلها المؤسسة الأقدم في تجارة السجاد الأصيل على مستوى العالم.
رئيس المحطات المائية لتوليد الكهرباء: 19 محول جديد لرفع قدرة وكفاءة ؤ