بعد غياب دام لـ14عامًا.. «لعب عيال» يجمع كريم عبدالعزيز ومنى زكي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن بعد غياب دام لـ14عامًا لعب عيال يجمع كريم عبدالعزيز ومنى زكي، منى زكي كشف المخرج طارق العريان، عن تحضيرات جاريه لفيلم جديد من بطولة الفنان كريم عبدالعزيز، والفنانة منى زكي، ليجمع الثنائي بعد غياب دام .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد غياب دام لـ14عامًا.
منى زكي
كشف المخرج طارق العريان، عن تحضيرات جاريه لفيلم جديد من بطولة الفنان كريم عبدالعزيز، والفنانة منى زكي، ليجمع الثنائي بعد غياب دام لـ14عامًا.
وقال طارق العريان خلال لقائه ببرنامج et بالعربي: بحضر لفيم اسمه «لعب عيال»، بطولة كريم عبدالعزيز، ومنى زكي، كتبناه وخلصناه، وفي انتظار كريم يخلص تصوير مسلسله عشان نبدأ تصوير.
كان آخر اعمال الفنان كريم عبدالعزيز، ومنى زكي سويا، هو فيلم «أولاد العم»، الذي عرض في 2009، وشاركهم في بطولتة كلا من: شريف منير، انتصار، كندة علوش، محمد ثروت، واخرون، ومن إخراج شريف عرفة، وتأليف عمرو سمير عاطف.يذكر أن آخر أعمال طارق العريان السينمائية كان فيلم «ولاد رزق- عودة أسود الأرض» الجزء الثاني، بطولة أحمد عز، عمرو يوسف، أحمد الفيشاوي، أحمد داود، كريم قاسم، غادة عادل، خالد الصاوي، محمد ممدوح، ريم مصطفى، باسم سمرة، وشارك كضيف شرف الفنان إياد نصار، سيناريو وحوار صلاح الجهيني.
وحقق فيلم «ولاد رزق»، في السينمات المصرية إيرادات قياسية، حيث حقق في الجزء الأول ما يقرب من 37 مليون جنية تصدر وقتها إيرادات السينما، بينما الجزء الثاني استطاع أن يحقق أرقام قياسية جعلته يصل لـ104 مليون جنية وصل بها للمركز الثالث في ترتيب الأعلي إيرادا في تاريخ السينما المصرية بعد فيلمي «كيرة والجن» وفيلم «الفيل الأزرق» الجزء الثاني.
“المصري اليوم”
66.249.72.5
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد غياب دام لـ14عامًا.. «لعب عيال» يجمع كريم عبدالعزيز ومنى زكي وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس طارق العریان منى زکی
إقرأ أيضاً:
ضحى عاصي: "حلق صيني لا ترتديه ماجي" يجمع قصص 15 عاما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد ثلاث روايات وابتعاد عن المجموعات القصصية منذ عام 2010، عندما أصدرت مجموعتها "سعادة السوبر ماركت"؛ تعود الكاتبة والمترجمة وعضو مجلس النواب المصري ضحى عاصي مرة أخرى إلى عالم القصة القصيرة، حيث صدرت مؤخرًا عن دار "دوّن" للنشر المجموعة القصصية "حلق صيني لا ترتديه ماجي"
في حديثها لـ "البوابة"، تشير عاصي إلى أن قصص المجموعة كُتبت على مدار 15 عاما، بعضها كُتب في 2010 وأخرى في 2012 وغيرها في عامي 2015 و2016 وما بعدهما.
بعدها، انهمكت ضحى في عالم الرواية وأصدرت ثلاث روايات هي "104 القاهرة" و"غيوم فرنسية" ثم "صباح 19 أغسطس"، جميعها استغرقت وقتًا "ممتعًا ومرهقًا" حسب قولها. لكن رغم متعة الرواية "ظل ببالي مشروع المجموعة القصصية، لم أنسه، لذلك كلما خطرت ببالي فكرة ما كنت أقوم بتدوينها".
ليس فقط رغبة العودة إلى عالم القصة -شديد التكثيف والإمتاع في الوقت نفسه- هي ما دفع الكاتبة إليها. كان هناك عامل آخر. تقول: "مع دخول عالم السياسة والبرلمان، صار من الصعب للغاية كتابة رواية، والتي تستغرق وقتا وجهدا كبيرا في إنشاء عالمها وتتبع الشخصيات وتكوينها والتعايش معها حتى تصل إلى رواية ناضجة".
تضيف: "عندها وجدت أن كتابة القصة القصيرة هي الأنسب لما أعيشه في الوقت الحالي، خاصة أنها -في رأيي- ومضة تظهر في عقل الكاتب يمكنه أن يكتبها في وقت قصير".
وتابعت: "أنا متشوقة أن أرى كل هذه القصص معا بعد مدة طويلة من كتابتها. بالطبع خلال تلك السنوات تغيرت الكثير من الأفكار والاهتمامات، لذلك سنجد الكثير من الاختلافات في السرد والكتابة وحتى أفكاري نفسها والقضايا التي كانت تشغلني في ذلك الوقت. لذلك ذكرت تاريخ كتابة كل قصة، فربما كنت مهتمة بموضوع بعينه في ذلك الوقت لكنه لم يعد يصلح حاليا".
وتلفت ضحى إلى أن تاريخ الأدب الإنساني يضم عشرات من القصص العالمية المؤثرة رغم قصرها، مثل بعض قصص الأديب الروسي الكبير أنطوان تشيكوف والعملاق المصري يوسف إدريس "وأرى أن كتابة القصة القصيرة تحتاج إلى شخص شديد الموهبة لكي يستطيع كتابة قصة مؤثرة مليئة بالتكثيف والإحساس في سطور قليلة. لذلك لا تجد مجموعة قصصية كل ما فيها علامة فارقة. بل ستجد قصة أو اثنتين يعلقا بالذهن، وغيرهما متوسطين، وبعضها ليس الأفضل. هذا الاختلاف بحالاته مهم، وربما تجد لكل قصة جمهورها الذي تحمس لها عن بقية القصص".
أما العنوان "حلق صيني لا ترتديه ماجي"، وهو عنوان لأحد قصص المجموعة، فقد كان بين العديد من الاختيارات "فقد اخترت عدة أسماء مختلفة لكني شعرت أن هذا هو الأقرب لنفسي، شعرت أنه مختلف وتركيبة أخرى. لا أعرف هل سيعلق بذهن القارئ أما لا، رغم أن هناك عناوين أخرى مثل "ليلة رقصت فيها الأرض" -وهي قصة أخرى داخل المجموعة- قد تكون أكثر بروزا".
تضيف: "لكني شعرت أن "حلق صيني لا ترتديه ماجي" قد يدفعك لعدة تساؤلات: من ماجي؟ ما هو الحلق الصيني؟ لماذا لا تريد أن ترتديه؟ هل الحلق صيني أم ذهب صيني.. إلخ. كل من سمع العنوان كان له تعليق مختلف. لذلك شعرت أنه الأصلح".