منوعات دبة وشبلها يغزوان مسبح أحد المنازل هرباً من الحر الشديد
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
منوعات، دبة وشبلها يغزوان مسبح أحد المنازل هرباً من الحر الشديد،الدبان وهما يمرحان في بركة السباحة ديلي ميل الجمعة 28 يوليو 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر دبة وشبلها يغزوان مسبح أحد المنازل هرباً من الحر الشديد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الدبان وهما يمرحان في بركة السباحة (ديلي ميل)
الجمعة 28 يوليو 2023 / 16:47
منذ حلول الصيف الذي يتميز بسمات خاصة هذه السنة، يبحث الجميع عن طرق لاتقاء الطقس الحار خلال واحدة من أشد موجات الحرارة منذ سنوات، ولم يقتصر الأمر على البشر، بل أخذت الحيوانات تحاول أن تفعل الشيء نفسه.
وفي هذا السياق، اكتشفت صاحبة منزل، في كاليفورنيا بعد ظهر الأربعاء، دبة وشبلها، وهما يغطسان في حوض السباحة الخاص بها في محاولة لاتقاء الحرارة والحصول على البرودة.
وقد تم التقاط الصور للدبين البُنيين، وهما يلعبان ويغطسان في المسبح الخارجي وشوهد الاثنان وهما يلعبان على جانب حمام السباحة قبل أن تغمس الأم أقدامها الأمامية في الماء، ثم تقفز وتتسبب في تناثر كميات كبيرة من الماء من البركة.
ثم شوهد الدبان وهما يلعبان لفترة وجيزة في الماء، ويستمتعان باللحظات المرحة سوية.. وتعتبر مشاهدة الدببة أكثر شيوعاً مع ارتفاع درجة حرارة أشهر الصيف.
وتنصح الجهات المسؤولة بالابتعاد عن الدببة، وتجنب السلوك المفاجئ الذي قد يخيف الحيوان، أو يفزعه، لأن الدببة لا تقوم بالمهاجمة إلا إذا شعرت بالتهديد، للدفاع عن صغارها أو لحماية طعامها، وفق صحيفة ديلي ميل البريطانية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دبة وشبلها يغزوان مسبح أحد المنازل هرباً من الحر الشديد وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الحر الشدید
إقرأ أيضاً:
د. عبدالله الغذامي يكتب: هل العقل رجلٌ والعاطفة امرأة؟!
كنت طرحت مقولة استنبطتها من السلوك الفكري في التمييز بين عقل الرجل وعقل المرأة، وهي (أن تكون المرأة شاعرةً فهذا أهون على الفحولة من أن تكون منظّرة وناقدة وصاحبة رأي وفكر)، وهذه مسألةٌ تعود لنسقيةٍ ثقافية تعتمد مقولة (العقل رجلٌ والعاطفة امرأة)، وهي مقولة ليست جائرة فحسب، بل هي خاطئة كذلك، وليس هذا مقام تبيان عوار هذه المقولة، ولكن فيما يخص المرأة المنظرة والمرأة الشاعرة، فقد جرى ثقافياً قمع الخطاب الشعري للمرأة وتقييده بشروط ضد البوح والإفصاح عن المشاعر، في حين يبوح الشاعر كيفما يشاء دون خجل ولا تردد، وقد جرى تقبل شاعرية المرأة من حيث المبدأ منذ الخنساء وما بعد، ولكن سنرى فيما يخص النظرية، فالمرأة الفيلسوفة عند اليونان تمت إزاحتها من ذاكرة المتن الثقافي، وبقيت اسماً ورقماً دون أن يسند إليها ما يكشف عن خطاب فلسفي ناتج عنها، رغم ترداد الأسماء في متون الكتب والمرويات، مما يؤكد وجود الفيلسوفات، لكن الفلاسفة الفحول هم المتصدرون للنظريات وهم صنّاع التحولات، وهذه سيرةٌ عامةٌ في الثقافات القديمة كلها، على أن مقولتي هذه جاءت في سياق الكلام عن نازك الملائكة، حيث حضرت في مبحث الريادة للشعر الحر (شعر التفعيلة)، وتساوى الحديث عنها مع الحديث عن السياب مع الجدل عن الأسبق منهما، وهو جدل في حدود الرصد التاريخي، ولكن الجدل الذي ليس علمياً ولا منهجياً هو الجدل حول نظرياتها، التي ساقتها في كتاب (قضايا الشعر المعاصر)، حيث لم يقتصر الجدل عن الخلاف مع مقولاتها وهذا حق ومنهجية، ولكن شابته لغة ساخرة ومتعالية عليها لجراءتها في ابتكار قواعد لتقعيد ما كان يسمى حينذاك بالشعر الحر، وتصديها لنقد الشعراء واستخداماتهم العروضية وتجاوزاتهم، التي مالت نازك لتقييدها، وهذا موقف لا أتفق معها فيه، لكني احترمت عقلها وجهدها وقدرت اجتهادها، على عكس ما جرى من نقاد عرب كثر تهجموا عليها بلغة استعلائية وإقصائية، مما جعلني أقول مقولتي تلك، وهي ملمح من نقدي للأنساق الثقافية، وهو مشروع واسع تصديت له في خمسة كتب، أولها (المرأة واللغة)، ثم ثقافة الوهم، وآخرها (الجنوسة النسقية).
كاتب ومفكر سعودي
أستاذ النقد والنظرية/ جامعة الملك سعود - الرياض